كم اجتهدت في دراستي و كم كرست حياتي لها منذ نعومة اظافري و انا ادرس وكنت دائما من الاوائل عانيت من ظروف قاسية و قاهرة في حياتي لكنني استمريت في الكفاح حتى تحصلت على ماستر في علم النفس وفي النهاية كانت الطامة الكبرى و الصدمة الأبشع في حياتي الباب الذي أدقه يغلق في وجهي وكأنني لم ادرس يوما و لم اكن يوما مواطنة في الجزائر خلاصة قولي معنديش المعريفة منشقاش نحوس على خدمة و حسبي الله و نعم الوكيل اللي كان السبب في اضاعة النخبة و الادمغة الجزائرية .شكرا و عذرا على الاطالة