- إنضم
- 14 أفريل 2015
- المشاركات
- 1,546
- الحلول
- 2
- نقاط التفاعل
- 5,220
- النقاط
- 76
- العمر
- 40
- محل الإقامة
- قسنطينة الجزائر
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيما باين من العنوان الولاد زمان والله كي شفت مواضيع زمان تفكرت يامات زمان الباهيين ولقيت موضوع الاخ مالك عن الزيتون و قال بلي ما يقدرش يشوف مسابقة و ما يشاركش ،حسيتو في قلبو يقول ماشي كي بعض الناس هههههه المهم قلت والله ندير كوراج و نزاحم و المهم المشاركة
عودة للموضوع لبسة الولاد زمان الثمانينات و التسعينات برك ما تغرقوش بزاف ههههه
البنات الدونتال و الدبالي في الشعر التنانير البليسي الروبات gونفلونت الصبابط تاع فلة
حتى الازرار كانت تهبل اشكالها الوانها تقول جواهر من كثر البها نتاعها والاعتناء بالتفاصيل
اللبسة كانت تناسب العمر و التربية و الحاجة
]سروال البنات رغم اننا قليل نلبسوه كان غير سروال الذكور ومحال تقدر تلبس القش تع الجنسين لانو جد مميز و عاطي لكل جنس حقو
اما الولاد فحدث ولا حرج القمايج كيفاه الصالوبات السراول بلي بروتال ماشي بالسانتورات لان السانتورا توجع ذراري صغير لي ديباردور تاع الصوف حتى ملابس النوم تحفة بيجامات و الصور اللي عليهم كلش يخليك تحلم
و حتى لو لبسو هكا
كانت حاجة عادية ما دامه وقت اللعب كانت المعاملة مع الاولاد عاى اساس انهم صغار مرفوع عنهم القلم ماشي درك يوسخ ولدك كم قميصه بشوية صوص يقولو عليه موسخ
بلاما نذكرو العاب زمان يا حسراه البارادي والحبل للبنات الرورمات و لي بي للولاد و شكون اللي ما ل. لعبش الغميضة
ولا هاذي ههههه استغلال اللعبة لاخر رمق فيها
و لما تطورت العابنا شوي جاو هاذوم
ومام هاذي
و كوميكات زمان
حتى قراية زمان كان ليها بنة يا حسراه على نورة تحلب البقرات و ذهبت امي الى السوق و عاد ابي الى المنزل
وننسى حياتي و ما ننساش ازويط توقفت السيارة
كل هذا شي و التربية و الاخلاق شي كان اللي مش مربي هو اللي يضحك في ظهر الاستاذ
كان الاستاذ ينقاله سيدي و الاستاذة سيدتي
ضرك المربي اللي يضحك في وجه الاستاذ و اللي مش مربي الله يعافينا
هذي ذكرياتي عن الماضي الجميل كسرة سخونة ملفوفة في صرفيطة عالصباح لاننا كنا نعتبروها خير من الكرواسون كل ايام طفولتي اتذكرها بجو مشمس لطافة و ظرافة حائط حشمة بيننا و بين الذكور تعلمنا من صغرنا ما نغاننوش الذكور في دبزة و تعلمو من صغرهم اننا بيننا و بينهم حجاب و ممنوع عليهم حتى النظر الينا فكبرنا و كبرت فينا الحشمة و كبرت فيهم معزة البنت و غلاوتها
هاذا اللي قدرني عليه ربي
في انتظار آرائكم
نتمنى يروقكم ما راقني
قبل ما ننسى اولاد السبعينات ما عنديش ذكريات على هاذ الحقبة لكن الاكيد كانت مثل انتعنا و اروع
اليكم الخط
كيما باين من العنوان الولاد زمان والله كي شفت مواضيع زمان تفكرت يامات زمان الباهيين ولقيت موضوع الاخ مالك عن الزيتون و قال بلي ما يقدرش يشوف مسابقة و ما يشاركش ،حسيتو في قلبو يقول ماشي كي بعض الناس هههههه المهم قلت والله ندير كوراج و نزاحم و المهم المشاركة
عودة للموضوع لبسة الولاد زمان الثمانينات و التسعينات برك ما تغرقوش بزاف ههههه
البنات الدونتال و الدبالي في الشعر التنانير البليسي الروبات gونفلونت الصبابط تاع فلة
حتى الازرار كانت تهبل اشكالها الوانها تقول جواهر من كثر البها نتاعها والاعتناء بالتفاصيل
اللبسة كانت تناسب العمر و التربية و الحاجة
]سروال البنات رغم اننا قليل نلبسوه كان غير سروال الذكور ومحال تقدر تلبس القش تع الجنسين لانو جد مميز و عاطي لكل جنس حقو
اما الولاد فحدث ولا حرج القمايج كيفاه الصالوبات السراول بلي بروتال ماشي بالسانتورات لان السانتورا توجع ذراري صغير لي ديباردور تاع الصوف حتى ملابس النوم تحفة بيجامات و الصور اللي عليهم كلش يخليك تحلم
و حتى لو لبسو هكا
كانت حاجة عادية ما دامه وقت اللعب كانت المعاملة مع الاولاد عاى اساس انهم صغار مرفوع عنهم القلم ماشي درك يوسخ ولدك كم قميصه بشوية صوص يقولو عليه موسخ
بلاما نذكرو العاب زمان يا حسراه البارادي والحبل للبنات الرورمات و لي بي للولاد و شكون اللي ما ل. لعبش الغميضة
ولا هاذي ههههه استغلال اللعبة لاخر رمق فيها
و لما تطورت العابنا شوي جاو هاذوم
ومام هاذي
و كوميكات زمان
حتى قراية زمان كان ليها بنة يا حسراه على نورة تحلب البقرات و ذهبت امي الى السوق و عاد ابي الى المنزل
وننسى حياتي و ما ننساش ازويط توقفت السيارة
كل هذا شي و التربية و الاخلاق شي كان اللي مش مربي هو اللي يضحك في ظهر الاستاذ
كان الاستاذ ينقاله سيدي و الاستاذة سيدتي
ضرك المربي اللي يضحك في وجه الاستاذ و اللي مش مربي الله يعافينا
هذي ذكرياتي عن الماضي الجميل كسرة سخونة ملفوفة في صرفيطة عالصباح لاننا كنا نعتبروها خير من الكرواسون كل ايام طفولتي اتذكرها بجو مشمس لطافة و ظرافة حائط حشمة بيننا و بين الذكور تعلمنا من صغرنا ما نغاننوش الذكور في دبزة و تعلمو من صغرهم اننا بيننا و بينهم حجاب و ممنوع عليهم حتى النظر الينا فكبرنا و كبرت فينا الحشمة و كبرت فيهم معزة البنت و غلاوتها
هاذا اللي قدرني عليه ربي
في انتظار آرائكم
نتمنى يروقكم ما راقني
قبل ما ننسى اولاد السبعينات ما عنديش ذكريات على هاذ الحقبة لكن الاكيد كانت مثل انتعنا و اروع
اليكم الخط