- إنضم
- 24 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 13,707
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 25,950
- النقاط
- 2,306
- محل الإقامة
- تركيا - إسطنبول
- الجنس
- أنثى
بّسًـمِـ آُلَلَهِہ آُلَرحمِـن آُلَرحيـےمِـ
آُلَسًـلَآُمِـ عَلَيـےگمِـ وُرحمِـهِہُُُ آُلَلَهِہ وُبّرگآُتُهِہ
دائما ما يشتكي الأهل من اطفالهم ووصفهم بالعناد
أو العصبية أو الحركة وكثيرا ما يكون الآباء والأمهات
هم السبب في تأصيل العناد لدى الاطفال
-بعض النصائح التي ترشد الاهل وتوجههم للتعامل
مع طفلهم لعدم وضع بذرة العند فيه ابتداءا
او في حال اتصف بالعناد
اولا: الشكوى الدائمة أمام الاقارب أو الجيران أو
المعارف لاسيما أمامه مباشرة
ثانيا: تجنب التعامل معه بعصبية أو بصوت عال
ثالثا: تحديد قواعد ثابتة للتعامل معه في الموقف المتكررة وعدم إختلاف رد فعل الأبوين تبعا للحالة المزاجية لهم
رابعا: توضيح أسباب الرفض أو عدم الموافقة على طلباته بأسلوب مبسط يستطيع فهمه
خامسا: البعد عن إرغام الطفل على الطاعة واللجوء الى دفئ المعاملة اللينة والمرونة في الموقف فالعناد اليسير يمكن أن تغض النظر عنه وتستجيب لما يريد هذا الطفل مادام تحقيق رغبته لن ياتي بضرر وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول
سادسا: شغل الطفل بشيئ اخر والتمويه عليه اذا كان صغيرا ومناقشته والتفاهم. معه ادا كان كبيرا
سابعا: عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعد الإستجابة والعناد
ثامنا: عدم وصفه بالعناد على مسمع منه أو مقارنته بأطفال آخرين
تاسعا: إمدحي طفلك عندما يكون جيدا.
آُلَسًـلَآُمِـ عَلَيـےگمِـ وُرحمِـهِہُُُ آُلَلَهِہ وُبّرگآُتُهِہ
دائما ما يشتكي الأهل من اطفالهم ووصفهم بالعناد
أو العصبية أو الحركة وكثيرا ما يكون الآباء والأمهات
هم السبب في تأصيل العناد لدى الاطفال
-بعض النصائح التي ترشد الاهل وتوجههم للتعامل
مع طفلهم لعدم وضع بذرة العند فيه ابتداءا
او في حال اتصف بالعناد
اولا: الشكوى الدائمة أمام الاقارب أو الجيران أو
المعارف لاسيما أمامه مباشرة
ثانيا: تجنب التعامل معه بعصبية أو بصوت عال
ثالثا: تحديد قواعد ثابتة للتعامل معه في الموقف المتكررة وعدم إختلاف رد فعل الأبوين تبعا للحالة المزاجية لهم
رابعا: توضيح أسباب الرفض أو عدم الموافقة على طلباته بأسلوب مبسط يستطيع فهمه
خامسا: البعد عن إرغام الطفل على الطاعة واللجوء الى دفئ المعاملة اللينة والمرونة في الموقف فالعناد اليسير يمكن أن تغض النظر عنه وتستجيب لما يريد هذا الطفل مادام تحقيق رغبته لن ياتي بضرر وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول
سادسا: شغل الطفل بشيئ اخر والتمويه عليه اذا كان صغيرا ومناقشته والتفاهم. معه ادا كان كبيرا
سابعا: عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعد الإستجابة والعناد
ثامنا: عدم وصفه بالعناد على مسمع منه أو مقارنته بأطفال آخرين
تاسعا: إمدحي طفلك عندما يكون جيدا.
آخر تعديل بواسطة المشرف: