التفاعل
5.3K
الجوائز
1.3K
- تاريخ التسجيل
- 4 فيفري 2016
- المشاركات
- 4,574
- آخر نشاط
1/1

لا تحرم نفسك من الفرح العظيم
أخي لا تحرم نفسك من الفرح العظيم من الرحمـن الرحيم بعودتك تائبا اليه فإنَّك لا تدري لعلَّك تكون ممَّن يضحك لهم علاَّم الغيوب فتكون ممن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، استمع لحبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث يقول : (( … وإذا ضحك ربك إلى عبد في الدنيا فلا حساب عليه ))
رواه أحمد وأبو يعلى وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب .
فهو سبحانه : { غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ } (غافر:3) .
وهو سبحانه : (( يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )) رواه مسلم والنسائي .
فرح الله بتوبة عبده
إذا أحببت أخي في الله أن تتعرف أكثر عن مدى فرح الله بتوبة عبده إليه استمع لهذا الحديث على لسان الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه : (( لله أفرح بتوبة عبده المؤمن من رجل نزل في أرض دوية مهلكة معه راحلته عليها طعامه وشرابه فوضع رأسه فنام فاستيقظ وقد ذهبت راحلته فطلبها حتى إذا اشتد عليه الحر والعطش أو ما شاء الله تعالى قال أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه فأنام حتى أموت فوضع رأسه على ساعده ليموت فاستيقظ فإذا راحلته عنده عليها زاده وشرابه فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته .
رواه البخاري ومسلم ، وفي رواية لمسلم " فاستيقظ إذ هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي و أنا ربك ! أخطأ من شدة الفرح "
أخي لا تحرم نفسك من الفرح العظيم من الرحمـن الرحيم بعودتك تائبا اليه فإنَّك لا تدري لعلَّك تكون ممَّن يضحك لهم علاَّم الغيوب فتكون ممن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، استمع لحبيبك المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث يقول : (( … وإذا ضحك ربك إلى عبد في الدنيا فلا حساب عليه ))
رواه أحمد وأبو يعلى وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب .
فهو سبحانه : { غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ } (غافر:3) .
وهو سبحانه : (( يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )) رواه مسلم والنسائي .
فرح الله بتوبة عبده
إذا أحببت أخي في الله أن تتعرف أكثر عن مدى فرح الله بتوبة عبده إليه استمع لهذا الحديث على لسان الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه : (( لله أفرح بتوبة عبده المؤمن من رجل نزل في أرض دوية مهلكة معه راحلته عليها طعامه وشرابه فوضع رأسه فنام فاستيقظ وقد ذهبت راحلته فطلبها حتى إذا اشتد عليه الحر والعطش أو ما شاء الله تعالى قال أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه فأنام حتى أموت فوضع رأسه على ساعده ليموت فاستيقظ فإذا راحلته عنده عليها زاده وشرابه فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته .
رواه البخاري ومسلم ، وفي رواية لمسلم " فاستيقظ إذ هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي و أنا ربك ! أخطأ من شدة الفرح "