- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,277
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,505
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
منذ كان في البرثا همست الى أحد المعلقين الرياضيين أن غوارديولا ليس
بالمدرب الذي نفخته وسائل الاعلام الرياضية المختلفة
و قلت له ان هذا المدرب نجاحه في حظه فقط
لأن المدرب الناجح هو من صنع ناد او فريق و خط لأسمه تاريخا من عدم
كالّي صنعه رنييري مع الثعالب أو سيميوني مع الأتلتيكو أو حتى وحيد مع الجزائر
أما من أعطي مفاتيح لسيارة ليقودها لا نقول عنه مختر بل هو سائق فقط لتلك السيارة
فالسيد بيب أو مستر بيب وجد البرثا قويا بادارته و لاعبيه فما كان عليه سوى ضرب الكونطاكت
اي تشغيل المحرك فقط
مع الحظ الذي كان دائما معه
اما من الناحية التكتيكية فقد أثبت قصره و ضعفه و يوما بعد يوم ستتأكدون من كلامي
اليوم سأضع امامك أفضل دليل لغباء غوارديولا
ان من أبجديات كرة القدم طرق لعب و أياليب يعتمدها المدربون حسب امكانيات فرقهم و حسب الضروف و الأهداف
فحالة البيارن البارحة مثلا أمام الأتلتيكو
كانت البداية مثالية للألمان تكتيكيا أتحدث
فالنادي منهزم بهدف وحيد من لقاء الذهاب
فاعتماد النادي على الهجوم بالطريقة 3 ـ 2 ـ 3 ـ 2 أعطى قوة هجومية في القمة
مع الكثير من الجرأة و المباالغة في اللعب المباشر ممزوجا بالكرة الشاملة مع بعض الحظ
الذي دائما ما يلازم غواريولا
فالألمان في هذا الوقت متأخرين لابد من تسجيل هدف التعديل
بقي الوضع مثاليا الى غاية تسجيل الهدف الأول للألمان في هته اللحظة وقع الخطأ
فالسيد بيب كان عليه بعد تسجيله للهدف ان يعي جيدا انه عدّل النتيجة امامه متسع من الوقت
حتى و ان ذهب الى الوقت الاضافي فمخزون لاعبيه البدني أفضل من الاتلتيكو بكثير الذي ظهر عليه جليا خلال آخر مبارياته
كان على السيد بيب اعادة فريقه الى الطريقة 4 ـ 4 ـ 2
لكي يعطي أمانا أكثر لمرماه و انتشارا للاعبيه أفضل ليصد سرعة لاعبي الاتلتيكو
بالتغطية الدفاعية الجيدة
و القضاء على الشحنة التي يتميزون بها
بالتمريرات العرضية و الطولية
و كان عليه تسيير المقابلة لحظة بلحظة فكان اماه حلان الفوز او التعادل
لكنه كان غبيا ففكر بالفوز او الهزيمة فانهزم و كادت ان تكون النتيجة اكبر
غوارديولا الغبي بقلمي الخاص
الامين محمد
منذ كان في البرثا همست الى أحد المعلقين الرياضيين أن غوارديولا ليس
بالمدرب الذي نفخته وسائل الاعلام الرياضية المختلفة
و قلت له ان هذا المدرب نجاحه في حظه فقط
لأن المدرب الناجح هو من صنع ناد او فريق و خط لأسمه تاريخا من عدم
كالّي صنعه رنييري مع الثعالب أو سيميوني مع الأتلتيكو أو حتى وحيد مع الجزائر
أما من أعطي مفاتيح لسيارة ليقودها لا نقول عنه مختر بل هو سائق فقط لتلك السيارة
فالسيد بيب أو مستر بيب وجد البرثا قويا بادارته و لاعبيه فما كان عليه سوى ضرب الكونطاكت
اي تشغيل المحرك فقط
مع الحظ الذي كان دائما معه
اما من الناحية التكتيكية فقد أثبت قصره و ضعفه و يوما بعد يوم ستتأكدون من كلامي
اليوم سأضع امامك أفضل دليل لغباء غوارديولا
ان من أبجديات كرة القدم طرق لعب و أياليب يعتمدها المدربون حسب امكانيات فرقهم و حسب الضروف و الأهداف
فحالة البيارن البارحة مثلا أمام الأتلتيكو
كانت البداية مثالية للألمان تكتيكيا أتحدث
فالنادي منهزم بهدف وحيد من لقاء الذهاب
فاعتماد النادي على الهجوم بالطريقة 3 ـ 2 ـ 3 ـ 2 أعطى قوة هجومية في القمة
مع الكثير من الجرأة و المباالغة في اللعب المباشر ممزوجا بالكرة الشاملة مع بعض الحظ
الذي دائما ما يلازم غواريولا
فالألمان في هذا الوقت متأخرين لابد من تسجيل هدف التعديل
بقي الوضع مثاليا الى غاية تسجيل الهدف الأول للألمان في هته اللحظة وقع الخطأ
فالسيد بيب كان عليه بعد تسجيله للهدف ان يعي جيدا انه عدّل النتيجة امامه متسع من الوقت
حتى و ان ذهب الى الوقت الاضافي فمخزون لاعبيه البدني أفضل من الاتلتيكو بكثير الذي ظهر عليه جليا خلال آخر مبارياته
كان على السيد بيب اعادة فريقه الى الطريقة 4 ـ 4 ـ 2
لكي يعطي أمانا أكثر لمرماه و انتشارا للاعبيه أفضل ليصد سرعة لاعبي الاتلتيكو
بالتغطية الدفاعية الجيدة
و القضاء على الشحنة التي يتميزون بها
بالتمريرات العرضية و الطولية
و كان عليه تسيير المقابلة لحظة بلحظة فكان اماه حلان الفوز او التعادل
لكنه كان غبيا ففكر بالفوز او الهزيمة فانهزم و كادت ان تكون النتيجة اكبر
غوارديولا الغبي بقلمي الخاص
الامين محمد