شيخنا سيد احمد نجيب ( او كما يحلوا للوسط الشعبيNaguib )
كل انواع الاستخبارات معروفة معزوفة من طرف شيخنا نجيب
هناك ابيات من احد اشهر القصائد الشعبية ( العاصمية : غدر كاسك يا نديم ) تقول :
يا ساقي ما بقى مقام ولا جلسة
هدا وقت الرواح عند العارفين
قوم فتش على فرائض الخمسة
وعلم بأن الله غفار ومعين
بمعنى : يا ساقي الخمر لم يبقى لنا جلوس في جلسة احتساء لقد حان وقت التوبة الى الله والاتزام بصلوات الخمس ايها الساقي يجب ان تعلم بأن الله غافر الدنب ونرجوا منه مساعدة على تبات في الثوبة ...
قصة شيخنا نجيب على هدا المنوال لكي اصدق القول كدلك الى يومنا لا اعرف قصة توبة شيخنا نجيب مند سنوات ...سابقا كان امهر عازف على الة البنوجوا وتلك مهارة جعلته يعزف في فرق اعمدة الاغنية الشعبية العاصمية من حاج محمد العنقى ..عمر ازاهي ..دحمان الحراشي ..قروابي ..الخ
يمكنكم عتور على عدة مقاطع في اليوتوب من حفل زفاف الى خثان لعدة اعمدة الاغنية شعبية وعزف شيخنا نجيب على الة البنجوا ...
لكي اصدق القول كدلك لا اعلم قصة توبة شيخنا نجيب الى يومنا هدا .... مؤدن الى بصوت رخيم على طبع العاصمي وله صوت فيه من الحنين والخشوع والسكينة ما يجعل الانسان في حالة حساسة
الحق يقال تقريبا اول شخص ينادي الى صلاة الفجر في نواحي باب الوادي ...يعني مع الفجر وسكون المدينة هدا الادن له صدى يدخل في نفسك الخشوع والسكينة والحنين ...الحنين الى ايام خلت ( ليام لي مضات لا ترجع هيهات )
الادن بصوت شيخنا نجيب ( مؤدن في مسجد )
اليوم عترت على هدا مقطع بصدفة سررت كثيرا كثيرا دكرنا بالله اولا ثم بسنين مضت ..الان هدا الادن اولا وكأنه كان مسجل في دهني ..
جزاك الله بخير ياشيخ
آخر تعديل: