الهدوء المزعج
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 29 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 953
- نقاط التفاعل
- 2,882
- النقاط
- 51
- العمر
- 28
- محل الإقامة
- khenchela
- الجنس
- ذكر
استخدم لويس إنريكي ميسي كثيراً على الطرف، خلال العامين الأخيرين، كصانع لعب مائل في المركز 10، مع انطلاقات مستمرة من الكرواتي راكيتيتش إلى الأمام لصنع الزيادة العددية، أو إلى الخلف للتغطية خلف الأرجنتيني، وشارك ألفيش في هذه التكتيكات بنجاح، لأنه أصبح لاعب وسط حقيقي في حالة تحول الكرواتي للرواق ودخول ميسي إلى الثلث الهجومي، لملء الفراغات الشاغرة بجوار بوسكيتس، وقتها لعب البرازيلي دور “الظهير الوهمي” في وسط ملعب الكتلان.
وفي مباراة الحسم بالليغا، لعب غرناطة بطريقة أقرب إلى 3-6-1 مع دفاع مستمر أمام مرماهم، ليلجأ إنريكي إلى أظهرته الهجومية، ويبدأ في استغلال سلاح الكرات الطولية أو التمريرات البينية إلى لاعبي الأطراف، وهرب ألفيش بذكاء في لقطة الهدف الثاني، لأنه قرأ تمريرة ماسكيرانو الطولية قبل أن يلعبها، لتكون هذه اللعبة باختصار أنجح وأهم جزئية في مباراة التتويج.
للسن أحكامه الخاصة، ومن الصعب تحدي عامل الزمن، وعلى الرغم من كبر سن داني ألفيش ونقص قدراته الدفاعية بعض الشيء في حالة لعبه كثيراً دون راحة، إلا أن البرازيلي لا يزال الظهير الأفضل على صعيد الإنتاج الهجومي في إسبانيا والقارة بأكملها، ليؤكد أن الذهب لا يصدأ مهما حدث!
داني ألفيش، يستحق!
وفي مباراة الحسم بالليغا، لعب غرناطة بطريقة أقرب إلى 3-6-1 مع دفاع مستمر أمام مرماهم، ليلجأ إنريكي إلى أظهرته الهجومية، ويبدأ في استغلال سلاح الكرات الطولية أو التمريرات البينية إلى لاعبي الأطراف، وهرب ألفيش بذكاء في لقطة الهدف الثاني، لأنه قرأ تمريرة ماسكيرانو الطولية قبل أن يلعبها، لتكون هذه اللعبة باختصار أنجح وأهم جزئية في مباراة التتويج.
للسن أحكامه الخاصة، ومن الصعب تحدي عامل الزمن، وعلى الرغم من كبر سن داني ألفيش ونقص قدراته الدفاعية بعض الشيء في حالة لعبه كثيراً دون راحة، إلا أن البرازيلي لا يزال الظهير الأفضل على صعيد الإنتاج الهجومي في إسبانيا والقارة بأكملها، ليؤكد أن الذهب لا يصدأ مهما حدث!
داني ألفيش، يستحق!