ينبغي أن نسقط العبارات التالية من قاموس حياتنا:
o لقد فاتني القطار!
o لم يعد في العمر متسع.. لقد شخت وتعذّر القيام بذلك.
o ما فائدة العمل الآن.. لقد ضاعت فرص كثيرة.. إنّ الحظّ يعاكسني دائماً.
o لقد سبقني إلى ذلك كثيرون.. لم يعد لي مكان.
o جرّبت وفشلت لا داعي لتكرار التجربة.
علينا أن نستبدل تلك العبارات بالعبارة التالية: «هناك دائماً وقت للعمل قبل الموت».
• اجعل قلبك دائم الثأر من عدوه الذي يستحثه على الخمول .. أيقظ في داخلك نداء الانتباه والنشاط، ولا تتنازل عن تثبيت دعائمه، وإياك أن تُبقى خزانة أعمالك وإنجازاتك فارغة.
منقول
• من الحالات التي قد يصاب بها المرء بعد إنجازه للأعمال -وخصوصاً تلك التي يبذل فيها جهداً كبيراً- الفتور والتراخي عن مواصلة بذل الجهد، وبالتالي الوقوع في الفراغ، والانخداع بالوقت. وهذه من الحالات التي ينبغي للجادين الانتباه إليها، لتلافي الوقوع في براثنها.
o لقد فاتني القطار!
o لم يعد في العمر متسع.. لقد شخت وتعذّر القيام بذلك.
o ما فائدة العمل الآن.. لقد ضاعت فرص كثيرة.. إنّ الحظّ يعاكسني دائماً.
o لقد سبقني إلى ذلك كثيرون.. لم يعد لي مكان.
o جرّبت وفشلت لا داعي لتكرار التجربة.
علينا أن نستبدل تلك العبارات بالعبارة التالية: «هناك دائماً وقت للعمل قبل الموت».
• اجعل قلبك دائم الثأر من عدوه الذي يستحثه على الخمول .. أيقظ في داخلك نداء الانتباه والنشاط، ولا تتنازل عن تثبيت دعائمه، وإياك أن تُبقى خزانة أعمالك وإنجازاتك فارغة.
منقول
• من الحالات التي قد يصاب بها المرء بعد إنجازه للأعمال -وخصوصاً تلك التي يبذل فيها جهداً كبيراً- الفتور والتراخي عن مواصلة بذل الجهد، وبالتالي الوقوع في الفراغ، والانخداع بالوقت. وهذه من الحالات التي ينبغي للجادين الانتباه إليها، لتلافي الوقوع في براثنها.