السلام عليكم
بما أن الأنترنت قرية صغيرة...
ممكن المرأة المعنية لي راح نحكي عليها بالاك تقرا واش كتبت أنا
علاخاطر تمنيت نلتقي بيها بصح الله غالب ماتلاقيتهاش
اسمها "ليلى" .. وزوجها "عبد الحق" وتسكن في نفس دائرتي احدى دوائر ولاية سطيف...
ومن هاذ المنبر حبيت نحكي قصتي معاها والله مانزيد ماننقص ...
والأعضاء يحكموا...
وياريت تقرا هي واش كتبت.. لأنو حبيت نقوللها هاذ الكلام وماجاتنيش الفرصة...
----*---------
انا نسكن في عمارة الطاج الرابع... كان عمري تسع سنين تقريبا
جاونا جيران جدد في الطاج الثالث وهوما ليلى وزوجها عبد الحق ...
ومن بعد لقيت انو هذا عبد الحق قريب لينا على هذا اصبحت صديقة "ليلى".. راجلها يروح للدار حتى الليل ... يعني ليلى تبقا وحدها
والله العظيم كنت يدها اليمنى .. نشريلها وقت تحتاج ؛ نعاونها في الدار ؛ كان ذاك الوقت عندنا مشكل في الماء نعمرو من برا... نعمر الماء للدار تاعنا ونزيد نعمرها ليها ... في كل حاجة تلقاني انا كل صباح ندق الباب ونسقسيها واش تحتاج...ونكون انا في الخدمة والله بدون مقابل من عندها
حتى جابت الطفل الأول "سراج الدين" كان عمري عشر سنين... كنت نعاونها فيه ونحكمو كيما تكون هي مشغولة حتى اصبح يعرفني ويشبع بكاء لما نكون خارجة من الدار.. والفني بزاف .. حتى زادت جابت طفل آخر وانا مازلت وفية ليها
مانيش نذكر في الخير ... والله على وجه ربي ... برك باه تفهمو الحكاية
يعني كنت كيما بنتها او اكثر خاصة هي كانت غريبة وعروس جديدة وماتعرف حتى واحد في الحومة ؛ بصح والله ماحتاجت حاجة غير لقاتني قدامها....
حان الوقت لي رايحا ترحل من الباطيمات تاعنا بصح راح يسكنو قراب "للسيام" لي طلعت نقرا فيه هذاك العام جبت السيزيام... وقالت لي كيما تقراي في السيام ارواحي عندي...
طلعت للسيام وسقسيت على الدار ولقيت الدار... بصح كانت ساكنة مع سلافاتها وازواج سلافها يعني كانت عايلة كبيرة...بصح عادي كنت نروح ديراكت عندها وتدخلني الغرفة مباشرة نلعب مع اولادها... وكي توصل الوحدة نرجع للسيام نقرا...
مضات أيام .. حتى وحد النهار وليدها سراج كسر لي الآلة الحاسبة وانا ذاك الوقت ماكانش عندي الدراهم باه نشريها.. قالت لي : ارواحي الخطرة الجاية نعطيلك تشريها... انا شبعت فرحة
* بعد أيام رجعت عند ليلى زعما قلت قربو اختبارات لازم تشريلي آلة حاسبة نحتاجها....
دخلت عندها ... والمصيبة..
لقيتها زعفانة سقسيتها واش كاين
قالت لي : سرقولي زوج ملاين "زوج ملاين في ذاك الوقت اكثر من ضرك"....
هنا قلت في قلبي : محال تشك فيا لأني انا مدة نعاها وعمري مامديت يدي لحاجة في دارها يالوكان دورو...
ومن بعد قالت لي : سلافاتي قالولي الطفلة لي موالفة تجي لعندك هي سرقتها "يعني انا"
قلت لها..كيفاه انا ؟
قالت لي : ايه انت وديجا اخرجي قبل مايجو ويشوفوك.. روحي روحي "زعكتني"
خرجت من دارها ورايحا للسيام... والله ماعلابالي حتى كيفاش مشيت هاذيك الطريق.. والله حسيت الظلمة في طريقي.. انا كنت نحبها بزاف وكنت يدها اليمنى وجامي قابلتني بحاجة تاع خير بصح عادي لم أرد لا جزاء ولا شكورا.. بصح باه تتهمني بالسرقة + وزاد زعكتني من الدار... هاذي برك لي عمري ماتوقعتها..
من هذاك النهار مازادت شافتني ومازدت شوفتها
حبيت نعرف برك ويذا لقات دراهمها او عرفت شكون سرقهوملها... تمنيت نعرف باه تعرف بلي انا خاطيني
نحسبو الصغار مايحسوش.. بصح راهوم علابالهوم بكل حاجة
مازالت لحد الآن تحرق في قلبي..
هذه هي الحكاية
بما أن الأنترنت قرية صغيرة...
ممكن المرأة المعنية لي راح نحكي عليها بالاك تقرا واش كتبت أنا
علاخاطر تمنيت نلتقي بيها بصح الله غالب ماتلاقيتهاش
اسمها "ليلى" .. وزوجها "عبد الحق" وتسكن في نفس دائرتي احدى دوائر ولاية سطيف...
ومن هاذ المنبر حبيت نحكي قصتي معاها والله مانزيد ماننقص ...
والأعضاء يحكموا...
وياريت تقرا هي واش كتبت.. لأنو حبيت نقوللها هاذ الكلام وماجاتنيش الفرصة...
----*---------
انا نسكن في عمارة الطاج الرابع... كان عمري تسع سنين تقريبا
جاونا جيران جدد في الطاج الثالث وهوما ليلى وزوجها عبد الحق ...
ومن بعد لقيت انو هذا عبد الحق قريب لينا على هذا اصبحت صديقة "ليلى".. راجلها يروح للدار حتى الليل ... يعني ليلى تبقا وحدها
والله العظيم كنت يدها اليمنى .. نشريلها وقت تحتاج ؛ نعاونها في الدار ؛ كان ذاك الوقت عندنا مشكل في الماء نعمرو من برا... نعمر الماء للدار تاعنا ونزيد نعمرها ليها ... في كل حاجة تلقاني انا كل صباح ندق الباب ونسقسيها واش تحتاج...ونكون انا في الخدمة والله بدون مقابل من عندها
حتى جابت الطفل الأول "سراج الدين" كان عمري عشر سنين... كنت نعاونها فيه ونحكمو كيما تكون هي مشغولة حتى اصبح يعرفني ويشبع بكاء لما نكون خارجة من الدار.. والفني بزاف .. حتى زادت جابت طفل آخر وانا مازلت وفية ليها
مانيش نذكر في الخير ... والله على وجه ربي ... برك باه تفهمو الحكاية
يعني كنت كيما بنتها او اكثر خاصة هي كانت غريبة وعروس جديدة وماتعرف حتى واحد في الحومة ؛ بصح والله ماحتاجت حاجة غير لقاتني قدامها....
حان الوقت لي رايحا ترحل من الباطيمات تاعنا بصح راح يسكنو قراب "للسيام" لي طلعت نقرا فيه هذاك العام جبت السيزيام... وقالت لي كيما تقراي في السيام ارواحي عندي...
طلعت للسيام وسقسيت على الدار ولقيت الدار... بصح كانت ساكنة مع سلافاتها وازواج سلافها يعني كانت عايلة كبيرة...بصح عادي كنت نروح ديراكت عندها وتدخلني الغرفة مباشرة نلعب مع اولادها... وكي توصل الوحدة نرجع للسيام نقرا...
مضات أيام .. حتى وحد النهار وليدها سراج كسر لي الآلة الحاسبة وانا ذاك الوقت ماكانش عندي الدراهم باه نشريها.. قالت لي : ارواحي الخطرة الجاية نعطيلك تشريها... انا شبعت فرحة
* بعد أيام رجعت عند ليلى زعما قلت قربو اختبارات لازم تشريلي آلة حاسبة نحتاجها....
دخلت عندها ... والمصيبة..
لقيتها زعفانة سقسيتها واش كاين
قالت لي : سرقولي زوج ملاين "زوج ملاين في ذاك الوقت اكثر من ضرك"....
هنا قلت في قلبي : محال تشك فيا لأني انا مدة نعاها وعمري مامديت يدي لحاجة في دارها يالوكان دورو...
ومن بعد قالت لي : سلافاتي قالولي الطفلة لي موالفة تجي لعندك هي سرقتها "يعني انا"
قلت لها..كيفاه انا ؟
قالت لي : ايه انت وديجا اخرجي قبل مايجو ويشوفوك.. روحي روحي "زعكتني"
خرجت من دارها ورايحا للسيام... والله ماعلابالي حتى كيفاش مشيت هاذيك الطريق.. والله حسيت الظلمة في طريقي.. انا كنت نحبها بزاف وكنت يدها اليمنى وجامي قابلتني بحاجة تاع خير بصح عادي لم أرد لا جزاء ولا شكورا.. بصح باه تتهمني بالسرقة + وزاد زعكتني من الدار... هاذي برك لي عمري ماتوقعتها..
من هذاك النهار مازادت شافتني ومازدت شوفتها
حبيت نعرف برك ويذا لقات دراهمها او عرفت شكون سرقهوملها... تمنيت نعرف باه تعرف بلي انا خاطيني
نحسبو الصغار مايحسوش.. بصح راهوم علابالهوم بكل حاجة
مازالت لحد الآن تحرق في قلبي..
هذه هي الحكاية