- إنضم
- 31 مارس 2016
- المشاركات
- 3,043
- نقاط التفاعل
- 4,564
- النقاط
- 191
كشف رئيس ديوان وزارة التربية الوطنية، عبد الوهاب قليل، أن مصالح الأمن المختصة تمكنت من تحديد هوية 31 شخصا متسببا في تسريب مواضيع امتحان البكالوريا لدورة 2016، مشددا على أنه لن يتم إعادة هذه الامتحانات
وقال عبد الوهاب قليل، في تصريح للإذاعة الوطنية، اليوم الخميس، إن “مصالح الأمن تمكنت من تحديد هوية 31 شخصا عبر عناوين “بروتوكول الأنترنت (اي-بي)، باعتبارهم متسببين في هذه التسريبات، مضيفا أن مصالح الأمن استمعت إلى أقوال إمرأة قد تكون بحسبه، “مصدر تسريب مواضيع التاريخ والجغرافيا”، والتي تم وضعها تحت الرقابة القضائية.
واعتبر رئيس ديوان الوزيرة بن غبريت، أن “الوقت لا يزال مبكرا لتأكيد أو نفي تسريب مواضيع امتحان البكالوريا حتى تستكمل العدالة تحقيقها”، مستبعدا في نفس السياق، “إعادة تنظيم امتحان البكالوريا هذه السنة”.
وأكد المتحدث، على ضرورة “إعادة النظر في ترتيبات إجراء البكالوريا وتطوير أساليب عمل الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، التي لم تعد تتماشى مع التطور التكنولوجي والمناهج البيداغوجية”، مشيرا إلى أنه تم كشف 221 محاولة غش باستعمال التكنولوجيات الحديثة وكذا بالوسائل التقليدية، أين اعترف بأن الوسائل التي استعملت لمكافحة الغش، “لم تكن ناجعة بصورة كاملة”.
وقال عبد الوهاب قليل، في تصريح للإذاعة الوطنية، اليوم الخميس، إن “مصالح الأمن تمكنت من تحديد هوية 31 شخصا عبر عناوين “بروتوكول الأنترنت (اي-بي)، باعتبارهم متسببين في هذه التسريبات، مضيفا أن مصالح الأمن استمعت إلى أقوال إمرأة قد تكون بحسبه، “مصدر تسريب مواضيع التاريخ والجغرافيا”، والتي تم وضعها تحت الرقابة القضائية.
واعتبر رئيس ديوان الوزيرة بن غبريت، أن “الوقت لا يزال مبكرا لتأكيد أو نفي تسريب مواضيع امتحان البكالوريا حتى تستكمل العدالة تحقيقها”، مستبعدا في نفس السياق، “إعادة تنظيم امتحان البكالوريا هذه السنة”.
وأكد المتحدث، على ضرورة “إعادة النظر في ترتيبات إجراء البكالوريا وتطوير أساليب عمل الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، التي لم تعد تتماشى مع التطور التكنولوجي والمناهج البيداغوجية”، مشيرا إلى أنه تم كشف 221 محاولة غش باستعمال التكنولوجيات الحديثة وكذا بالوسائل التقليدية، أين اعترف بأن الوسائل التي استعملت لمكافحة الغش، “لم تكن ناجعة بصورة كاملة”.