تعريفه وأسبابه:
الصداع النصفي أو ما يعرف بالشقيقة يعتبر من الأمراض المزمنة وهو عبارة عن ألم نابض دفين يمتد من مقدمة الرأس إلى أحد الجانبين وكأن أحدا يدق مسمار داخل الدماغ وسمي بالنصفي لأنه يشمل جانبا من الرأس.
ويصيب في الغالبية الأشخاص الذين يغلب على حياتهم التوتر وقلة النوم والعمل الغير المنتظم والذين يتعرضون للضوضاء والأضواء الساطعة وقلة تناول السوائل ،والإكثار من الشكولاطة ، والتدخين ،وشرب الكحول ،و تغير مستوى الهرمونات في الدم في فترة العادة الشهرية ،وقد يكون السبب وراثي.
ووفقا لدراسة أمريكية من المؤسسة الوطنية للإضطرابات العصبية والسكتة الدماغية فإن أكثر من عُشر سكان العام يعانون من الصداع النصفي ويصيب في الغالب النساء وفقا دراسة لخدمة الصحة في المملكة المتحدة تصاب إمرأة واحدة من أصل خمس ويصاب رجل واحد من أصل خمسة عشر رجل.
أعراضه:
يأتي تلقائيا وبدون سابق إنذار .
لا يأتي مستمر ولكن يأتي بانقطاع.
يشعر المصاب بالقلق والإنفعال والإحباط.
قد تكون كثرة التثاؤب نذيرا على بداية الإصابة بهذا الداء.
معظم الناس يصابون بالصداع النصفي البسيط ، ولكن أصعب المراحل ولله الحمد أنها تصيب نسبة ضئيلة من الناس هي التي تعرف بالهالة ،وهي ما تسبب خللا في الإتزان والرؤية وحتى الكلام ، كما أنها تترافق مع اضطرابات عصبية وآلام شديدة وتشنجات...
علاجه:
رغم تطور الطب لا يزال الصداع النصفي مصنف ضمن الأمراض المزمنة للأسف ولكن توجد له أدوية مسكنة تخفف من حدة آلامه وتوجد بعض الحلول يمكن فعلها بالمنزل للحد من الألم ومنها:
الحناء فبحسب آراء الخبراء فإنها تعتبر علاج فعال في علاج الصداع النصفي والصداع ،بحيث تنقع أزهارها بالخل وتدلك المنطقة المؤلمة والنتيجة في لحظات.
إكثار تناول الخضر والفواكه التي تحتوي على المغنزيوم [ السلاطة، البروكلي، الثوم ...] فهو يساعد على الإسترخاء فنقصان مستوى المغنزيوم في الجسم يساعد على التوتر والصداع النصفي.
الإكثار من تناول السوائل لتجنب الجفاف الذي يعزز فرص الإصابة بالصداع.
زيت النعناع فهو مهدئ جيد ويساعد على الإسترخاء خاصة الصداع الذي يأتي من التوتر.
الكمادات الباردة وذلك بتدليك المنطقة المؤلمة بالثلج البارد.
شرب القهوة التي تحتوي على الكافيين الذي يساعد في عمل بعض الأوعية الدموية التي تسكن الألم ولكن حذار من الإفراط منها فكلما زاد الشيئ عن حده انقلب إلى ضده.
الصداع النصفي أو ما يعرف بالشقيقة يعتبر من الأمراض المزمنة وهو عبارة عن ألم نابض دفين يمتد من مقدمة الرأس إلى أحد الجانبين وكأن أحدا يدق مسمار داخل الدماغ وسمي بالنصفي لأنه يشمل جانبا من الرأس.
ويصيب في الغالبية الأشخاص الذين يغلب على حياتهم التوتر وقلة النوم والعمل الغير المنتظم والذين يتعرضون للضوضاء والأضواء الساطعة وقلة تناول السوائل ،والإكثار من الشكولاطة ، والتدخين ،وشرب الكحول ،و تغير مستوى الهرمونات في الدم في فترة العادة الشهرية ،وقد يكون السبب وراثي.
ووفقا لدراسة أمريكية من المؤسسة الوطنية للإضطرابات العصبية والسكتة الدماغية فإن أكثر من عُشر سكان العام يعانون من الصداع النصفي ويصيب في الغالب النساء وفقا دراسة لخدمة الصحة في المملكة المتحدة تصاب إمرأة واحدة من أصل خمس ويصاب رجل واحد من أصل خمسة عشر رجل.
أعراضه:
يأتي تلقائيا وبدون سابق إنذار .
لا يأتي مستمر ولكن يأتي بانقطاع.
يشعر المصاب بالقلق والإنفعال والإحباط.
قد تكون كثرة التثاؤب نذيرا على بداية الإصابة بهذا الداء.
معظم الناس يصابون بالصداع النصفي البسيط ، ولكن أصعب المراحل ولله الحمد أنها تصيب نسبة ضئيلة من الناس هي التي تعرف بالهالة ،وهي ما تسبب خللا في الإتزان والرؤية وحتى الكلام ، كما أنها تترافق مع اضطرابات عصبية وآلام شديدة وتشنجات...
علاجه:
رغم تطور الطب لا يزال الصداع النصفي مصنف ضمن الأمراض المزمنة للأسف ولكن توجد له أدوية مسكنة تخفف من حدة آلامه وتوجد بعض الحلول يمكن فعلها بالمنزل للحد من الألم ومنها:
الحناء فبحسب آراء الخبراء فإنها تعتبر علاج فعال في علاج الصداع النصفي والصداع ،بحيث تنقع أزهارها بالخل وتدلك المنطقة المؤلمة والنتيجة في لحظات.
إكثار تناول الخضر والفواكه التي تحتوي على المغنزيوم [ السلاطة، البروكلي، الثوم ...] فهو يساعد على الإسترخاء فنقصان مستوى المغنزيوم في الجسم يساعد على التوتر والصداع النصفي.
الإكثار من تناول السوائل لتجنب الجفاف الذي يعزز فرص الإصابة بالصداع.
زيت النعناع فهو مهدئ جيد ويساعد على الإسترخاء خاصة الصداع الذي يأتي من التوتر.
الكمادات الباردة وذلك بتدليك المنطقة المؤلمة بالثلج البارد.
شرب القهوة التي تحتوي على الكافيين الذي يساعد في عمل بعض الأوعية الدموية التي تسكن الألم ولكن حذار من الإفراط منها فكلما زاد الشيئ عن حده انقلب إلى ضده.
المصدر
