ومن يهِنِ الله فما له من مكرم ..
صورة اتخذت للهالك اتاتورك أثناء احتضاره ....
كان في فندق بارك وكان المؤذن يؤذن في المسجد الصغير الكائن أمام الفندق مباشرة فيلتفت أتاتورك لمن حوله قائلاَ من ... قال بأننا مشهورون
وما شهرتنا نحن ؟
انظروا إلى هذا الرجل يعنى الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف أنه وضع اسماً وشهرة بحيث أن اسمه يتكرر في كل لحظة في جميع أنحاء العالم
فلتهدم هذه المنارة !!
حتي جاءت خاتمة سوءه وعاجله بما يستحق
وكان شديد الخوف على نفسه لذلك فقد أحاط نفسه بكبار الأطباء ومع ذلك لم يكتشفوا أنه كان مريضاً بالكبد حتى وصل لمرحلة التليف الذي أصابه بالاستسقاء
واحتاج إلى سحب الماء من بطنه بالإبر ثم أصابه الله بمرض الزهري
نتيجة شذوذه وفحشه الشهير
ويظل على عذابه من سنة 1356هـ حتى سنة 1358هـ حيث يهلك ويرحل إلى مزبلة التاريخ في 16 شعبان 1358هـ
ويدور جدال حول الصلاة عليه فيرى رئيس الوزراء عدم الصلاة عليه ويصمم رئيس الجيش على ذلك فيصلي عليه من شرف الدين أفندي مدير الأوقاف
الذي كان أخبث وأسوء من أتاتورك نفسه
وإذا كان الغراب دليل قوم .. فلا فلحوا ولا فلح الغراب .
وأغرب شئ عن هذا الهالك أنه قد أوصى ورشح سفير بريطانيا في تركيا ليخلفه في رئاسة تركيا ليثبت ولائه لأسياده الإنجليز حتى بعد موته .
صورة اتخذت للهالك اتاتورك أثناء احتضاره ....
كان في فندق بارك وكان المؤذن يؤذن في المسجد الصغير الكائن أمام الفندق مباشرة فيلتفت أتاتورك لمن حوله قائلاَ من ... قال بأننا مشهورون
وما شهرتنا نحن ؟
انظروا إلى هذا الرجل يعنى الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف أنه وضع اسماً وشهرة بحيث أن اسمه يتكرر في كل لحظة في جميع أنحاء العالم
فلتهدم هذه المنارة !!
حتي جاءت خاتمة سوءه وعاجله بما يستحق
وكان شديد الخوف على نفسه لذلك فقد أحاط نفسه بكبار الأطباء ومع ذلك لم يكتشفوا أنه كان مريضاً بالكبد حتى وصل لمرحلة التليف الذي أصابه بالاستسقاء
واحتاج إلى سحب الماء من بطنه بالإبر ثم أصابه الله بمرض الزهري
نتيجة شذوذه وفحشه الشهير
ويظل على عذابه من سنة 1356هـ حتى سنة 1358هـ حيث يهلك ويرحل إلى مزبلة التاريخ في 16 شعبان 1358هـ
ويدور جدال حول الصلاة عليه فيرى رئيس الوزراء عدم الصلاة عليه ويصمم رئيس الجيش على ذلك فيصلي عليه من شرف الدين أفندي مدير الأوقاف
الذي كان أخبث وأسوء من أتاتورك نفسه
وإذا كان الغراب دليل قوم .. فلا فلحوا ولا فلح الغراب .
وأغرب شئ عن هذا الهالك أنه قد أوصى ورشح سفير بريطانيا في تركيا ليخلفه في رئاسة تركيا ليثبت ولائه لأسياده الإنجليز حتى بعد موته .