- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,694
- نقاط التفاعل
- 28,164
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:
إضاءات «1»
• لو انقطع المحسن عن الطاعة؛ لضاقت عليه نفسه، وضاقت عليه الأرض بما رحبت؛
وأَحَسَّ من نفسه بأنه كالحوت إذا فارق الماء، حتى يعاودها، فتسكنُ نفسه، وتَقَرُّ عينه.
(ابن القيم) رحمه الله.
إضاءات «2»
• من أهم أسرار السّعادة: أن يتذكر الإنسان ما لديه من نعم قبل أن يتذكر ما لديه
من مشاكل وهمُوم..
إضاءات «3»
• عندما يُطعن الطيبون في قلوبهم، يتوعدون بالانتقام، وحين تأتيهم الفرصة على طبقٍ من ذهب،
تصرخ ضمائرهُم العفو عند المقدرة).
إضاءات «4»
• إن مرحلة الشباب: مرحلة مهمة في حياة الإنسان، وهم يبحثون عن قدوات لهم في بداية حياتهم
يسيرون وفق خطاهم، ولن يجدوا قدوات حقيقية إلا في شباب السيرة النبوية، سواءً كانوا ذكوراً أو إناثاً،
ولعظم شأنهم: كان النبي عليه الصلاة والسلام: يتعاهدهم ويهتم بهم، فينبغي للشباب اليوم:
أن يتركوا الاقتداء بالساقطين والتافهين، ويقبلوا على سيرة سلفهم الصالحين.
إضاءات «5»
• لا خير فيمن يرى نفسه أهلاً لشيء: لا يراه الناس أهلاً له.
(الإمام مالك ) رحمه الله.
إضاءات «6»
• اذا نصحت أحد وقال لك: أكثر الناس كذا، فقل له: لو ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ أﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ،
ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪها لا يعلمون – لا يشكرون – لا يؤمنون).
إضاءات «7»
• ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ﴾.[هود: 6].
من سوء الظن بالله:
• أن تعلم بأن الله تكفل برزق كل دابة عجماء، ثم تظن: أنه يضيع عبده الموحد.
إضاءات «8»
• ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾.[نوح: 13].
قال ابن القيم رحمه الله:" ولو تمكَّن وقارُ الله وعظمتُه في قلب العبد:
لما تجرَّأ على معاصيه ".
إضاءات «9»
• أشياء جَميلَة تَحدث لَكَ؛ قَد لا تَكُون مَنك أوَ بِسببِك؛ بَل مِن دَعْوة مُحبّ لَك؛
ارتَفعتْ إلى السماء؛ وَلم تُرد خَائِبَة.
إضاءات «10»
• قال تعالى:﴿ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ﴾.[العلق: 14].
آية تهز الوجدان، وتفعل في النفس: ما لا تفعله سلطات الدنيا كلها، إنها تضبط النوازع،
وتكبح الجماح، وتدعو إلى إحسان العمل، وكمال المراقبة، فما أجمل أن يستحضر كل أحد منا هذه الآية
إذا امتدت عينه إلى خيانة، أو يده إلى حرام، أو سارت قدمه إلى سوء)، وما أروع أن تكون هذه الآية:
نصب أعيننا: إذا أردنا القيام بما أنيط بنا من عمل ..!!؟
إضاءات «1»
• لو انقطع المحسن عن الطاعة؛ لضاقت عليه نفسه، وضاقت عليه الأرض بما رحبت؛
وأَحَسَّ من نفسه بأنه كالحوت إذا فارق الماء، حتى يعاودها، فتسكنُ نفسه، وتَقَرُّ عينه.
(ابن القيم) رحمه الله.
إضاءات «2»
• من أهم أسرار السّعادة: أن يتذكر الإنسان ما لديه من نعم قبل أن يتذكر ما لديه
من مشاكل وهمُوم..
إضاءات «3»
• عندما يُطعن الطيبون في قلوبهم، يتوعدون بالانتقام، وحين تأتيهم الفرصة على طبقٍ من ذهب،
تصرخ ضمائرهُم العفو عند المقدرة).
إضاءات «4»
• إن مرحلة الشباب: مرحلة مهمة في حياة الإنسان، وهم يبحثون عن قدوات لهم في بداية حياتهم
يسيرون وفق خطاهم، ولن يجدوا قدوات حقيقية إلا في شباب السيرة النبوية، سواءً كانوا ذكوراً أو إناثاً،
ولعظم شأنهم: كان النبي عليه الصلاة والسلام: يتعاهدهم ويهتم بهم، فينبغي للشباب اليوم:
أن يتركوا الاقتداء بالساقطين والتافهين، ويقبلوا على سيرة سلفهم الصالحين.
إضاءات «5»
• لا خير فيمن يرى نفسه أهلاً لشيء: لا يراه الناس أهلاً له.
(الإمام مالك ) رحمه الله.
إضاءات «6»
• اذا نصحت أحد وقال لك: أكثر الناس كذا، فقل له: لو ﺑﺤﺜﺖ ﻋﻦ ﻛﻠﻤﺔ أﻛﺜﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ،
ﻟﻮﺟﺪﺕ ﺑﻌﺪها لا يعلمون – لا يشكرون – لا يؤمنون).
إضاءات «7»
• ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا ﴾.[هود: 6].
من سوء الظن بالله:
• أن تعلم بأن الله تكفل برزق كل دابة عجماء، ثم تظن: أنه يضيع عبده الموحد.
إضاءات «8»
• ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾.[نوح: 13].
قال ابن القيم رحمه الله:" ولو تمكَّن وقارُ الله وعظمتُه في قلب العبد:
لما تجرَّأ على معاصيه ".
إضاءات «9»
• أشياء جَميلَة تَحدث لَكَ؛ قَد لا تَكُون مَنك أوَ بِسببِك؛ بَل مِن دَعْوة مُحبّ لَك؛
ارتَفعتْ إلى السماء؛ وَلم تُرد خَائِبَة.
إضاءات «10»
• قال تعالى:﴿ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ﴾.[العلق: 14].
آية تهز الوجدان، وتفعل في النفس: ما لا تفعله سلطات الدنيا كلها، إنها تضبط النوازع،
وتكبح الجماح، وتدعو إلى إحسان العمل، وكمال المراقبة، فما أجمل أن يستحضر كل أحد منا هذه الآية
إذا امتدت عينه إلى خيانة، أو يده إلى حرام، أو سارت قدمه إلى سوء)، وما أروع أن تكون هذه الآية:
نصب أعيننا: إذا أردنا القيام بما أنيط بنا من عمل ..!!؟