ااواحد المرة رحت للطبيب كنت مريضة في العشية و كان هاذاك الطبيب متخلق و متواضع و ناجح الله يبارك في عمله بالرغم من انو طب عام و الناس كامل يحبوه و يجيو عندو و يقولو بدواه نرتاحوا
و على هذا عندو الغاشي بزاف نقعدوا 6 ساعات باش نعقبو.
بقينا ننتاظروا حتان بدا يطيح الليل و تحيرنا كلنا قالولو النسا يا حكيم ازرب باش نروحوا لديارنا
تكلم وحدة و قالت انا عندي (نوغمال) نروح وحدي في الليل و مانخافش شاف عندها و سكت مدة و مبعد تبسم وضحك ضحكة خفيفة اللي من اخلاقو قال لها " انتي تضحكي انتي .كيعاد تروحي و حدك و ماتخافيش روحي روحي ضرك و غدوا الصباح ارجعي تدي شهادتك " حمارت الاخت و صفارت و تلعثمت و ما قدرتش تقول حتى كلمة و قالت معليش و خرجت روحت
و جا رمضان كريم و الناس كلهم يخرجوا في الليل بصح كاين بعض الاخوات يعتقدوا انوا الخروج يمكن يكون حتى شروق الشمس .
تحدثت اخت و قالت درت في المحلات مع اختي و ما فقناش بالوقت و كي شفنا لقيناها 2 نتاع الصباح.كل الناس روحوا و الحافلات توقفوا عن النقل و من حظهم لقاو فرود واحد بقا.ركبوا معاه بلا مايعرفوا شكون هو و ربي سترهم كان ناس ملاح و روحهم. وهذا كلو صرا كيعاد الاب دار عائلة جديدة سخيفة و بناها على انقاض العائلة الاولى
وفي مرة من المرات حكمتني واحد الحاجة واحد ما يحبها وقالو فيها هذا المثل :
"هم الدين و هم العين و هم الضرسة فوقهم الاثنين " ههههه احكموا ضروسكم
رحت كيما العادة للطبيب و بقينا نستناو ساعات و ساعات و نقتلوا الوقت بالحكايات حتان وصلنا لحكاية نتاع العروس و السلفة تكلمت اخت و بدات تشتم في خاوتها بكلام يقل من رجولتهم وقالت انا خاوتي (...........)
بصح انا عندي بابا يوقف معايا في الشتا نروح على 10 نتاع الليل وحدي و لا واحد فيهم يتجرأ يهدر معايا كيعاد يخافو بابا شفنا عند بعضانا كامل و صفروا وذنينا و خرجوا عينينا و بقينا نشوفو عند بعضانا بصح ولا وحدة فينا تجرأت عليها كيعاد خفنا باباها العمدة يسمعنا من بعيد و يجينا بالدبوس و يقولنا
"هيه بنتي تدخل حتى على 2 نتاع الصباح و نتوما واش راحلكم "
يا له من اب ....‼‼
يعيش العمدة ...يعيش
و على هذا عندو الغاشي بزاف نقعدوا 6 ساعات باش نعقبو.
بقينا ننتاظروا حتان بدا يطيح الليل و تحيرنا كلنا قالولو النسا يا حكيم ازرب باش نروحوا لديارنا
تكلم وحدة و قالت انا عندي (نوغمال) نروح وحدي في الليل و مانخافش شاف عندها و سكت مدة و مبعد تبسم وضحك ضحكة خفيفة اللي من اخلاقو قال لها " انتي تضحكي انتي .كيعاد تروحي و حدك و ماتخافيش روحي روحي ضرك و غدوا الصباح ارجعي تدي شهادتك " حمارت الاخت و صفارت و تلعثمت و ما قدرتش تقول حتى كلمة و قالت معليش و خرجت روحت
و جا رمضان كريم و الناس كلهم يخرجوا في الليل بصح كاين بعض الاخوات يعتقدوا انوا الخروج يمكن يكون حتى شروق الشمس .
تحدثت اخت و قالت درت في المحلات مع اختي و ما فقناش بالوقت و كي شفنا لقيناها 2 نتاع الصباح.كل الناس روحوا و الحافلات توقفوا عن النقل و من حظهم لقاو فرود واحد بقا.ركبوا معاه بلا مايعرفوا شكون هو و ربي سترهم كان ناس ملاح و روحهم. وهذا كلو صرا كيعاد الاب دار عائلة جديدة سخيفة و بناها على انقاض العائلة الاولى
وفي مرة من المرات حكمتني واحد الحاجة واحد ما يحبها وقالو فيها هذا المثل :
"هم الدين و هم العين و هم الضرسة فوقهم الاثنين " ههههه احكموا ضروسكم
رحت كيما العادة للطبيب و بقينا نستناو ساعات و ساعات و نقتلوا الوقت بالحكايات حتان وصلنا لحكاية نتاع العروس و السلفة تكلمت اخت و بدات تشتم في خاوتها بكلام يقل من رجولتهم وقالت انا خاوتي (...........)
بصح انا عندي بابا يوقف معايا في الشتا نروح على 10 نتاع الليل وحدي و لا واحد فيهم يتجرأ يهدر معايا كيعاد يخافو بابا شفنا عند بعضانا كامل و صفروا وذنينا و خرجوا عينينا و بقينا نشوفو عند بعضانا بصح ولا وحدة فينا تجرأت عليها كيعاد خفنا باباها العمدة يسمعنا من بعيد و يجينا بالدبوس و يقولنا
"هيه بنتي تدخل حتى على 2 نتاع الصباح و نتوما واش راحلكم "
يا له من اب ....‼‼
يعيش العمدة ...يعيش
آخر تعديل: