تَوتِر وفَسْبِكْ فالمكانُ وسيعُ-----وحَدائقٌ قد أَورقَت وشموعُ!
انشُرْ وحدِّث ما استطعتَ منَ الهوى-------فالشمسُ قد عاثت بهم وزرعُ
لَنْ يستطيعوا قهرَكم أو منعَكم----------فالبحرُ يزخَرُ والربيعُ يَضوعُ
هذي موانحُ ربِّنا كم أوجعت------------صمتٌ طغَى وترنّحَ المرقوعُ
وُئدَت أيادي القمعِ لما زانكَم----------هذا الظهورُ وطابَ منه لموعُ
وتَقهقرَ الإعلامُ منهم واكتَوى-----------ما عادَ ينفَعُ كاذبٌ ورقيعُ
عودوا إلى كهف الظلام وحرِّروُا----------أخباركَم فالمُضحِكاتُ سُطوعُ
ياَكمْ كَذَبتم حِقبةً واستأسدت-----------أجنادُكم وتفرعنَ المصنوعُ
إنا نَشوقُ لضُحكةٍ ذهبيةٍ-----------تجلو الضنَى لا يَعتريها هجوعُ
الناسُ في وهَجِ الكرامةِ وانتُمُ---------في مُهْملاتٍ ليس عنها رجوعُ!
وإذا بنينا الفكرَ كنتم ضِدَّها----------هذي برامجُكم دُمىً وخليعُ
جاءت سفائنُ للنجاةِ تدوسُكم-----------لا لن يُراعَى خائنٌ وشفيعُ!
تَصلَونَ مِنْ حرِّ الحواسبِ جمرةً----------قد أُشعلت وتعاظَمَ التقطيعُ
كُشِفت مخازنُ مَينِكم وتلونت---------رُقَعُ الخَفا وزَها بها التسريعُ
الكشَفُ يبُحرُ في المحيطِ وحولَه-------جنٌد له وقراصنٌ وشروعُ
حمداً لك اللهم أنْ يسّرتَها------------هذي المَباهجُ فُسْحةٌ وذيوعُ
انشُرْ وحدِّث ما استطعتَ منَ الهوى-------فالشمسُ قد عاثت بهم وزرعُ
لَنْ يستطيعوا قهرَكم أو منعَكم----------فالبحرُ يزخَرُ والربيعُ يَضوعُ
هذي موانحُ ربِّنا كم أوجعت------------صمتٌ طغَى وترنّحَ المرقوعُ
وُئدَت أيادي القمعِ لما زانكَم----------هذا الظهورُ وطابَ منه لموعُ
وتَقهقرَ الإعلامُ منهم واكتَوى-----------ما عادَ ينفَعُ كاذبٌ ورقيعُ
عودوا إلى كهف الظلام وحرِّروُا----------أخباركَم فالمُضحِكاتُ سُطوعُ
ياَكمْ كَذَبتم حِقبةً واستأسدت-----------أجنادُكم وتفرعنَ المصنوعُ
إنا نَشوقُ لضُحكةٍ ذهبيةٍ-----------تجلو الضنَى لا يَعتريها هجوعُ
الناسُ في وهَجِ الكرامةِ وانتُمُ---------في مُهْملاتٍ ليس عنها رجوعُ!
وإذا بنينا الفكرَ كنتم ضِدَّها----------هذي برامجُكم دُمىً وخليعُ
جاءت سفائنُ للنجاةِ تدوسُكم-----------لا لن يُراعَى خائنٌ وشفيعُ!
تَصلَونَ مِنْ حرِّ الحواسبِ جمرةً----------قد أُشعلت وتعاظَمَ التقطيعُ
كُشِفت مخازنُ مَينِكم وتلونت---------رُقَعُ الخَفا وزَها بها التسريعُ
الكشَفُ يبُحرُ في المحيطِ وحولَه-------جنٌد له وقراصنٌ وشروعُ
حمداً لك اللهم أنْ يسّرتَها------------هذي المَباهجُ فُسْحةٌ وذيوعُ