خالتي خيرة تقارب 70 . امية و هذا ماشي عيب بسبب ظروف بلادنا في هاذاك الوقت خلات الامية تسيطر عليهم و هذي خطة فرنسا .
لكن عندها دهاء ماتمتلكوش دكتورة في يومنا هذا , تسير حياتها كيما بغات هي و تمشيها نفسها و ماتستعملش العقل في اي شيئ ,زوجت ولادها و تقول لهم اقعدوا معايا و الراجل اللي يخلي دار العائلة ماهوش راجل و تبدى تشتم و تقول راجل (........).
كل وقت تخش للغرف نتاعهم و تدور في كل البيوت حتى غرفة النوم و تشغل الرادار نتاع عينيها تفتش على كل صغيرة و كبيرة دخلت للبيت حتى نسمة الهواء و تسأل على كل شيئ من الالف الى الياء. واحد من اولادها دايما يضرب زوجته المسكينة رغم جمالها و اخلاقها و شطارتها و طيبتها و لما تشتكي المسكينة لوالديها تقول عليها المرأة اللي تهز خبار دارها لدار والديها ماهيش امرأة
و المرأة اللي ماتراعيش ظروف راجلها و تدير القناعة في قلبها و تبقى تطلب فيه حق الكسوة و غيرها ماهيش امرأة .
و المرأة اللي عينها محلولة و تعاند صحاباتها حتى في المنزل ماهيش امرأة
و المرأة اللي تهز سر راجلها لعائلتها ماهيش امرأة
اما الوجه الثاني نتاعها اسمعوا مليح
توصي بناتها المتزوجات و تقول لهم حلوا عينيكم تعودو تسكتوا على رجالكم حتان يخليكم ساكنين عند اهلهم
اللي ماشراش راجلها دار تروح حتى تكري (خبزة و حبة بطاطا تكفي)
و دايما تقول
الغنى في الهنا و دار العائلة ماشي مليحة و نتاع مشاكل و العجوزة واعرة و السلفات يقطعوا
على 7 نتاع الصباح تقول لبنتها عيطي لختك في التيليفون تقولك واش الاخبار اللي صراو في الليل (النشرة)
و على 12 تزيد تقولها عيطي لاختك تقولك واش صرا من 7 الى 12 (قوليلها تخبرك من الالف الى الياء)
و على 8 نتاع الليل تقولها زيدي عيطي لاختك باش تقولك واش صرا من 12 الى 8 .
كل يوم تعاير بناتها و تقول لهم صحاباتكم دارو الفيلات و الطاكسيات و لابسين لبسة نتاع مليون ونص في العيد و نتوما قاعدين يعطيكم ضربة
كي تخرجوا اغلقوا بابكم حلوا عينكم تعودوا تخليوه محلول و يخشوا و يفتشوا و عرفوا اسراركم
يعني لكان صلحت لها تمد لهم جهاز انذار يحطوه قدام الباب
و حلوا عينيكم تذوقو صواردكم للرجال نتاعكم و يوالفوا
و لما يشرفوا عندها بالبيت تغلق الباب و يختفي صوتهم و ماتسمعيش غير "وت وت وت" و اذا حدث واحد دخل عليهم بلا علم تتغير وجوههم و تنقطع اصواتهم و يبداو يخلطوا في الهدرة
يا لا الاخلاق
انها ام و مدرسة مذهلة
و نعمى الام و البنات
تذكرني شخصيتها بشخصية مسلسل خالتي قماشة اللي كانت شخصية قوية تفرض شخصيتها في البيت و كانت كيما المعلمة تمشي بالدبوس لكن الفرق بينها و بين خاتلي خيرة ان قماشة تعدل بين العرايس و البنات و كل شيئ تقولوا في الوجه و كي تغضب من زوج بنتها تقول له اما الاخرة فعمرها ما ظهرت غضبها منه انما دايما ترحب بيه احسن ترحيب و تكرموا اخر كرم و ما تتجرأ تقول له كلمة وحدة بلا الترحيب , و هي في الحقيقة تنكش بناتها من التحت التحت و ماتظهرش في الصورة
مسكين ..‼ اكيد يقول في قلبو حماتي ملائكة
خالتي قماشة مهما كان دهائها مايقدرش يوصل دهاء خالتي خيرة لانو بكل بساطة خالتي قماشة في حقيقتها هي ممثلة تؤدي دور شخصية فقط و هي الممثلة حياة الفهد الواعية المثقفة
اما خالتي خيرة فهي الشخصية الحقيقية اللي ماتفرقش بين الالف و الياء و لوكان جات تفرق كان ممكن تسيطر على كوكب الارض و تزيد تحتل المريخ
تحية احترام للممثلة حياة الفهد
لكن عندها دهاء ماتمتلكوش دكتورة في يومنا هذا , تسير حياتها كيما بغات هي و تمشيها نفسها و ماتستعملش العقل في اي شيئ ,زوجت ولادها و تقول لهم اقعدوا معايا و الراجل اللي يخلي دار العائلة ماهوش راجل و تبدى تشتم و تقول راجل (........).
كل وقت تخش للغرف نتاعهم و تدور في كل البيوت حتى غرفة النوم و تشغل الرادار نتاع عينيها تفتش على كل صغيرة و كبيرة دخلت للبيت حتى نسمة الهواء و تسأل على كل شيئ من الالف الى الياء. واحد من اولادها دايما يضرب زوجته المسكينة رغم جمالها و اخلاقها و شطارتها و طيبتها و لما تشتكي المسكينة لوالديها تقول عليها المرأة اللي تهز خبار دارها لدار والديها ماهيش امرأة
و المرأة اللي ماتراعيش ظروف راجلها و تدير القناعة في قلبها و تبقى تطلب فيه حق الكسوة و غيرها ماهيش امرأة .
و المرأة اللي عينها محلولة و تعاند صحاباتها حتى في المنزل ماهيش امرأة
و المرأة اللي تهز سر راجلها لعائلتها ماهيش امرأة
اما الوجه الثاني نتاعها اسمعوا مليح
توصي بناتها المتزوجات و تقول لهم حلوا عينيكم تعودو تسكتوا على رجالكم حتان يخليكم ساكنين عند اهلهم
اللي ماشراش راجلها دار تروح حتى تكري (خبزة و حبة بطاطا تكفي)
و دايما تقول
الغنى في الهنا و دار العائلة ماشي مليحة و نتاع مشاكل و العجوزة واعرة و السلفات يقطعوا
على 7 نتاع الصباح تقول لبنتها عيطي لختك في التيليفون تقولك واش الاخبار اللي صراو في الليل (النشرة)
و على 12 تزيد تقولها عيطي لاختك تقولك واش صرا من 7 الى 12 (قوليلها تخبرك من الالف الى الياء)
و على 8 نتاع الليل تقولها زيدي عيطي لاختك باش تقولك واش صرا من 12 الى 8 .
كل يوم تعاير بناتها و تقول لهم صحاباتكم دارو الفيلات و الطاكسيات و لابسين لبسة نتاع مليون ونص في العيد و نتوما قاعدين يعطيكم ضربة
كي تخرجوا اغلقوا بابكم حلوا عينكم تعودوا تخليوه محلول و يخشوا و يفتشوا و عرفوا اسراركم
يعني لكان صلحت لها تمد لهم جهاز انذار يحطوه قدام الباب
و حلوا عينيكم تذوقو صواردكم للرجال نتاعكم و يوالفوا
و لما يشرفوا عندها بالبيت تغلق الباب و يختفي صوتهم و ماتسمعيش غير "وت وت وت" و اذا حدث واحد دخل عليهم بلا علم تتغير وجوههم و تنقطع اصواتهم و يبداو يخلطوا في الهدرة
يا لا الاخلاق
انها ام و مدرسة مذهلة
و نعمى الام و البنات
تذكرني شخصيتها بشخصية مسلسل خالتي قماشة اللي كانت شخصية قوية تفرض شخصيتها في البيت و كانت كيما المعلمة تمشي بالدبوس لكن الفرق بينها و بين خاتلي خيرة ان قماشة تعدل بين العرايس و البنات و كل شيئ تقولوا في الوجه و كي تغضب من زوج بنتها تقول له اما الاخرة فعمرها ما ظهرت غضبها منه انما دايما ترحب بيه احسن ترحيب و تكرموا اخر كرم و ما تتجرأ تقول له كلمة وحدة بلا الترحيب , و هي في الحقيقة تنكش بناتها من التحت التحت و ماتظهرش في الصورة
مسكين ..‼ اكيد يقول في قلبو حماتي ملائكة
خالتي قماشة مهما كان دهائها مايقدرش يوصل دهاء خالتي خيرة لانو بكل بساطة خالتي قماشة في حقيقتها هي ممثلة تؤدي دور شخصية فقط و هي الممثلة حياة الفهد الواعية المثقفة
اما خالتي خيرة فهي الشخصية الحقيقية اللي ماتفرقش بين الالف و الياء و لوكان جات تفرق كان ممكن تسيطر على كوكب الارض و تزيد تحتل المريخ
تحية احترام للممثلة حياة الفهد