في الاونة الاخيرة انتشرت بشكل كبير مطاعم الاكلات الخفيفة و اصبح الجميع يقصدها بكل الفئات و كل واحد يأكل على قد حاله الغالي و الرخيص و شبابنا يخدم فيها و اخذ دور المرأة ( يطيب المحجوبة ، الهمبرغر ، الشاورما ...) و المرأة تستنى باش تأكل ، بالنسبة الي هاذا ما شي عيب يطيب المحجوبة احسن من السرقة و العمل الشريف عبادة و المرأة من كثرة ما إعتادت هذا اعتقدت انه اصبح خادمها .
في بيتزيريا موجودة في احد الشوارع التجارية الكبيرة دخلت اخت و شافت الاولاد يخدموا جلست على الطاولة و شافت عند واحد و طرطقت اصابعها يعني ارواح يا قارصون
الشاب الاشقر الجميل و النحيف تغير وجهه و هو معروف بعصبيته راح عندها و هي كانت تظن انه راح يقول لها تحت امرك ياانسة لكن فاجئها و قال لها : شوفي ،لكان تعاودي هاذي الحركة نكسر يديك على أربعة .
صاحب المحل راح يضحك و يضحك و ما اهتمش بالزبونة و دراهمها كي عاد عرف بلي الشاب الجزائري دمه يغلي و حار و كرامته فوق كل شيء
شاب ان ر راح يخدم في مقهى راقي روادها من الطبقة العالية ، في اول يوم عمل اهانه زبون برد عليه بالمثل و نزع مأزره و قال و الله ما نزيد دقيقة رغم حاجته الماسة للدراهم
هاذا هو الشاب الجزائري يرفض الذل و كل واحد قال اذا راح تبدأ الرأسمالية في الجزائر ما تبداش على ظهر ي و يظهر انه الشباب الجزائري كل قال نفس الكلمة
ربي يحفظهم
في بيتزيريا موجودة في احد الشوارع التجارية الكبيرة دخلت اخت و شافت الاولاد يخدموا جلست على الطاولة و شافت عند واحد و طرطقت اصابعها يعني ارواح يا قارصون
الشاب الاشقر الجميل و النحيف تغير وجهه و هو معروف بعصبيته راح عندها و هي كانت تظن انه راح يقول لها تحت امرك ياانسة لكن فاجئها و قال لها : شوفي ،لكان تعاودي هاذي الحركة نكسر يديك على أربعة .
صاحب المحل راح يضحك و يضحك و ما اهتمش بالزبونة و دراهمها كي عاد عرف بلي الشاب الجزائري دمه يغلي و حار و كرامته فوق كل شيء
شاب ان ر راح يخدم في مقهى راقي روادها من الطبقة العالية ، في اول يوم عمل اهانه زبون برد عليه بالمثل و نزع مأزره و قال و الله ما نزيد دقيقة رغم حاجته الماسة للدراهم
هاذا هو الشاب الجزائري يرفض الذل و كل واحد قال اذا راح تبدأ الرأسمالية في الجزائر ما تبداش على ظهر ي و يظهر انه الشباب الجزائري كل قال نفس الكلمة
ربي يحفظهم
