- إنضم
- 24 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 13,677
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 25,870
- النقاط
- 2,306
- محل الإقامة
- الجزائر ♥
- الجنس
- أنثى
▦ النشاط الأول : المنعكس العضلي
▦ الإشكالية : كيفة يتم المحلفظة على توادن الجسم في وضعيات مختلفة
▦ الفرضيات : عن طريق تقلص وإسترخاء العضلات - تحكم الأجهزة العصبية* - تنسيق بين العضلات القابضة والباسطة
1) إظهار منعكس الحفاظ على وضعية الجسم :
أـ عند الحيوان :
ـ تعليمة①: حلل وثائق ①،②،③ص10
مقارنة بين الوضعيات المختلفة التي يتخدها الحيوان.
ـ تحــــليل الوثائق : ①،②،③ أظهار منعكس الحفاظ على وضعية الجسم حيث نلاحظ ظاهرة القفز عند الضفدع رالتي تتحكم فيها عضلات الطرف الخلفي حيث أنّ الوضعيات المختلفة التي يتخدها الحيوان فيها عدة عناصر منها عضلات متضادة باسطة وقابضة وعظام متحركة على مستوى المفاصل التي تثبت عليها هذه العضلات مراقبة بذلك وضعية العظام وذلك حسب حالتها متقلصة أو مسترخية .
ب ـ عند الإنسان :
ـ إستثارة منعكس رضفي :
ـ تعليمة ②: حلل الوثيقة 4 وبين أنّ الإستجابة الإنعكاسية هي أستجابة لا إرادية
ـ تحـــليل الوثيقة 4 : تمثل الوثيقة 4 إستثارة منعكس رضفي حيث نلاحظ أن المنعكس العضلي هو عبارة عن منعكس خاص بالعضلة عند عند تمددها تتقلص وتكون هذه الإستجابة فورية ولا تتحكم فيها لذلك يعتبر المنعكس العضلي منعكس لا إرادي.
ـ إستثارة منعكس أخيلي :
التعليمة ③ : إعتمادا على الوثيقة ⑸،⑹ ص11 فسر التسجيل البياني
ـ يمثل التسجيل منحنى كمون عمل ثنائي الطور بـ mv بدلالة الزمن ms حيث نلاحظ من خلال المنحنى
ـ 0 إلى 40 ثبات في المنحنى وهذا يعبر عن كمون راحة.
ـ في اللحظة 40 لحظة تنبيه.
ـ 40 إلى 55 يمثل الزمن الضائع : الزمن الفاصل بين لحظة التنبيه و الإستجابة.
ـ 50 إلى 55 صعود في المنحنى ويمثل مرحلة تقلص العضلة ويسمى بزمن التقلص.
ـ 55 إلى 60 هي الفترة التي تسترخي فيها العضلة وتعود إلى طولها تدريجيا ويسمى بزمن الإسترخاء
✓ ومنه نستنتج أن المنعكس الأخيلي هو عبارة عن تقلص العظلة الباسطة.
✔ الخلاصة :
يتم الحفاظ على وضعية الجسم بتدخل عضلات متضادة ( باسطة، قابضة)* بحيث تكون إحداهما متقلصة وأخرى مسترخية ( ممددة)* بحيث تسمح هاتان الحالتان التقلص والإسترخاء بالحفاظ على زاوية معينة للمفاصل وبالتالي تثبيتها في وضعية معينة
▩ خصائص المنعكس العضلي :
ـ إظهار خصائص منعكس الشد :
التعليمة ④ : إعتمادا على الوثيقة 7ص12 حلل التجربة وماذا تستنتج
تحــــليل التجربة : تمثل التجربة توتر كمونات العمل المرتبطة بتغيرات طول العضلة بدلالة الزمن والتمدد حيث عند وضع الثقل تتمدد العضلة مما يؤثر على المغزل العصبي الحسي فنسجل سلسلة من كمونات العمل المتمثلة والتي يزداد توترها بزدياد تمدد العضلة
✔ الإستنتاج : يؤدي تمدد العضلة إلى تقلصها مقاومة لذلك التمدد فتسترجع العضلة بذلك طولها الأصلي (محافظة على توازنها)
▩ دراسة تجريبية للإستجابة المتزامنة للعضلات المتضادة :تعليمة ⑤ : إعتمادا على البطاقة التقنية ص13حلل نتائج التجربتين
تحــليل الوثيقة ⑧،ص 13 :تبين دراسة عضلتين متدخلتين في الحفاظ على وضعية الجسم و أنهما متضادتين حيث يؤدي تقلص عضلة إلى إسترخاء الأخرى
والعكس صحيح مما يدل على أن عمل العضلات منسق.
ـ تحليل الوثيقة ⑨ ص13 عند تنبيه الطرف الخلفي تكون العضلة القابضة في حالة تقلص والعضلة الباسطة في حالة إسترخاء
ـ كما أن العضلة في حالة راحة لا تكون مسترخية تماما بل تحافظ على حد أدنى من النشاط العضلي الذي يدعى المقوية العضلية والذي ينتج عن وصول مستمر للرسائل العصبية الحركية.
❅ الخلاصة :
المنعكس العضلي هو منعكس لا إرادي ويتمثل في تقلص العضلة نتيجة تمددها بتدخل العضلتين المتضادتين (الباسطة و القابضة) حيث تقلص إحداهما يؤدي إلى إسرخاء الأخرى.
من مذكراتي الدراسية
آخر تعديل: