- إنضم
- 31 مارس 2016
- المشاركات
- 3,043
- نقاط التفاعل
- 4,564
- النقاط
- 191
أضاف يوفنتوس بطل الدوري الإيطالي خلال المواسم الخمس الأخيرة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده في مشوار الحفاظ على اللقب بالفوز على مضيفه باليرمو بهدف دون مقابل في إفتتاح مباريات الجولة السادسة من الكالتشو.
هدف اللقاء الوحيد جاء عبر المدافع جولدانيجا بالخطأ في مرماه بعد تسديدة من البرازيلي ألفيس في الدقيقة 49 ليرتفع رصيد يوفنتوس إلى 15 نقطة في صدارة الترتيب فيما توقف رصيد باليرمو عند 5 نقاط في المركز السادس عشر.
المدرب أليجري إختار وكالمعتاد طريقة 3-5-2 دافعاً وللمرة الأولى بالثنائي هيجواين وماندزوكيتش سوياً في الهجوم في ظل رغبته في إراحة باولو ديبالا بعض الشيء في ظل تلاحم المباريات في تلك الفترة.
أما المدرب دي زيربي فإختار طريقته المفضلة 3-4-2-1 بوجود الثلاثي نوربيرت وشوكيف وديامنتي في المقدمة.
المباراة بدأت بسيطرة واضحة من قبل لاعبي يوفنتوس على مجريات اللعب ولكن دون خطورة حقيقية في ظل بطء الإيقاع وقلة المساحات الموجودة بسبب كثرة لاعبي الفريقين في وسط الملعب وعلى الأطراف.
يتعرض المدافع روجاني للإصابة مما يجبر المدرب أليجري على إجراء أولى التبديلات في الدقيقة 31 بشكل إجباري ليشارك بدلاً منه الكولمبي كوادرادو في مباراته الأولى مع البيانكونيري هذا الموسم ويتغير طريقة لعب الفريق إلى 4-4-2.
كانت السمة المميزة للأداء هي العنف الواضح في التدخلات مما أجبر الحكم على إخراج البطاقة الصفراء 6 مرات بعد مرور 35 دقيقة فقط.
واصل الفريقان الأداء العشوائي البطيء الخالي من التركيز لتمر الدقائق دون جديد ويطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي دون أهداف.
الشوط الثاني بدأ بنفس التشكيلة التي أنهى بها الفريقان الشوط الأول في ظل رغبة كلا المدربين في تأجيل التبديلات بعض الوقت حتى تتضح الرؤية بشكل أكبر.
لم يحتاج يوفنتوس كثيراً لتحويل سيطرته على مجريات اللعب إلى تقدم على صعيد النتيجة حيث سدد البرازيلي ألفيس كرة قوية في الدقيقة 49 يحولها المدافع جولدانيجا بالخطأ في مرماه لتصبح النتيجة تقدم يوفنتوس بهدف دون مقابل.
ظلت الكرة في إستحواذ لاعبي يوفنتوس بعد الهدف وأضاع لاعبوه عدة فرص على رأسهم الكرواتي ماندزوكيتش ليستمر تقدم الضيوف بهدف دون مقابل.
مع وصول اللقاء للمنعطف الأخير بدأ لاعبو باليرمو يطمعون في إدراك التعادل خاصة مع التراجع الواضح في أداء لاعبي يوفنتوس المشغلون باللقاء الأوروبي بعد أيام قليلة.
مرت الدقائق المتبقية دون جديد ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية اللقاء بفوز يوفنتوس بهدف دون مقابل.
هدف اللقاء الوحيد جاء عبر المدافع جولدانيجا بالخطأ في مرماه بعد تسديدة من البرازيلي ألفيس في الدقيقة 49 ليرتفع رصيد يوفنتوس إلى 15 نقطة في صدارة الترتيب فيما توقف رصيد باليرمو عند 5 نقاط في المركز السادس عشر.
المدرب أليجري إختار وكالمعتاد طريقة 3-5-2 دافعاً وللمرة الأولى بالثنائي هيجواين وماندزوكيتش سوياً في الهجوم في ظل رغبته في إراحة باولو ديبالا بعض الشيء في ظل تلاحم المباريات في تلك الفترة.
أما المدرب دي زيربي فإختار طريقته المفضلة 3-4-2-1 بوجود الثلاثي نوربيرت وشوكيف وديامنتي في المقدمة.
المباراة بدأت بسيطرة واضحة من قبل لاعبي يوفنتوس على مجريات اللعب ولكن دون خطورة حقيقية في ظل بطء الإيقاع وقلة المساحات الموجودة بسبب كثرة لاعبي الفريقين في وسط الملعب وعلى الأطراف.
يتعرض المدافع روجاني للإصابة مما يجبر المدرب أليجري على إجراء أولى التبديلات في الدقيقة 31 بشكل إجباري ليشارك بدلاً منه الكولمبي كوادرادو في مباراته الأولى مع البيانكونيري هذا الموسم ويتغير طريقة لعب الفريق إلى 4-4-2.
كانت السمة المميزة للأداء هي العنف الواضح في التدخلات مما أجبر الحكم على إخراج البطاقة الصفراء 6 مرات بعد مرور 35 دقيقة فقط.
واصل الفريقان الأداء العشوائي البطيء الخالي من التركيز لتمر الدقائق دون جديد ويطلق الحكم صافرته معلناً نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي دون أهداف.
الشوط الثاني بدأ بنفس التشكيلة التي أنهى بها الفريقان الشوط الأول في ظل رغبة كلا المدربين في تأجيل التبديلات بعض الوقت حتى تتضح الرؤية بشكل أكبر.
لم يحتاج يوفنتوس كثيراً لتحويل سيطرته على مجريات اللعب إلى تقدم على صعيد النتيجة حيث سدد البرازيلي ألفيس كرة قوية في الدقيقة 49 يحولها المدافع جولدانيجا بالخطأ في مرماه لتصبح النتيجة تقدم يوفنتوس بهدف دون مقابل.
ظلت الكرة في إستحواذ لاعبي يوفنتوس بعد الهدف وأضاع لاعبوه عدة فرص على رأسهم الكرواتي ماندزوكيتش ليستمر تقدم الضيوف بهدف دون مقابل.
مع وصول اللقاء للمنعطف الأخير بدأ لاعبو باليرمو يطمعون في إدراك التعادل خاصة مع التراجع الواضح في أداء لاعبي يوفنتوس المشغلون باللقاء الأوروبي بعد أيام قليلة.
مرت الدقائق المتبقية دون جديد ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية اللقاء بفوز يوفنتوس بهدف دون مقابل.
