- إنضم
- 31 مارس 2016
- المشاركات
- 3,043
- نقاط التفاعل
- 4,564
- النقاط
- 191
يتحمل رئيس اتحاد كرة القدم الجزائري مسؤولية كبيرة في الحالة التي آل إليها المنتخب الجزائري الذي أصبح مهدد بعد التأهل لنهائيات كأس العالم بروسيا 2018.
وقد ارتكب روراوة وفقًا للنتائج الحالية العديد من الأخطاء في المنتخب الوطني الجزائري، بإمكانها أن تضيع حلم التأهل.
1 - قرارات فردية
يمكن القول إن اللجان الفنية للمنتخبات الوطنية تم تأسيسها شكليا فقط، فهي لا تقوم بأي دور في المنتخب الأول، فرئيس اتحاد كرة القدم يختار المدرب دون أن يشاور أحد من الأعضاء، وهو الذي فرض ميلوفان رايفاتش على أعضاء المكتب الفدرالي كما فعل مع كريستيان جوركف ووحيد خاليلوزيتش وعبد الحق بن شيخة.
2 - التغاضي عن تمرد اللاعيين
لا يمكن إخفاء أن لاعبي المنتخب الجزائري هم من قادوا حملة للإطاحة بالمدرب الصربي رايفاتس ووقعوا على عريضة رافضين العمل مع الصربي، وهو ما استجاب له رئيس اتحاد الكرة محمد روراوة الذي ترك الباب مفتوحا للعصيان والتمرد، الأمر الذي سيحسب ألف حساب أي مدرب يتلقى اتصالا من عنده.
3 - خيارات غير مناسبة
بعد رحيل الفرنسي كريستيان جوركيف عن الجهاز الفني للخضر، الكل في الجزائر والعالم العربي كان ينتظر استقدام مدرب عالمي كبير، وحينها تداولت أسماء مدربين على غرار فاتح تيريم وبيلسا، غير أن روراوة استقدم مدرب عاطل لم يدرب منذ 2011، وهو الخيار الذي لم يكن صائبا لتنهي قصة الصربي مع الجزائر بعد لقائين.
4 - إقصاء بن سبعيني
تؤكد المصادر أن روراوة كان وراء إقصاء المدافع رامي بن سبعيني الذي كان في أحسن حالاته البدنية، رغم أن المنتخب كان بحاجة إلى مدافعين أقوياء أمام الكاميرون، لكن روراوة أصر على إبعاده، بسبب تغيب اللاعب عن المعسكر ما قبل الأخير لمنتخب الجزائر الأولمبي قبل خوض موعد ريو، وهو ما لم يتقبله روراوة.
وقد ارتكب روراوة وفقًا للنتائج الحالية العديد من الأخطاء في المنتخب الوطني الجزائري، بإمكانها أن تضيع حلم التأهل.
1 - قرارات فردية
يمكن القول إن اللجان الفنية للمنتخبات الوطنية تم تأسيسها شكليا فقط، فهي لا تقوم بأي دور في المنتخب الأول، فرئيس اتحاد كرة القدم يختار المدرب دون أن يشاور أحد من الأعضاء، وهو الذي فرض ميلوفان رايفاتش على أعضاء المكتب الفدرالي كما فعل مع كريستيان جوركف ووحيد خاليلوزيتش وعبد الحق بن شيخة.
2 - التغاضي عن تمرد اللاعيين
لا يمكن إخفاء أن لاعبي المنتخب الجزائري هم من قادوا حملة للإطاحة بالمدرب الصربي رايفاتس ووقعوا على عريضة رافضين العمل مع الصربي، وهو ما استجاب له رئيس اتحاد الكرة محمد روراوة الذي ترك الباب مفتوحا للعصيان والتمرد، الأمر الذي سيحسب ألف حساب أي مدرب يتلقى اتصالا من عنده.
3 - خيارات غير مناسبة
بعد رحيل الفرنسي كريستيان جوركيف عن الجهاز الفني للخضر، الكل في الجزائر والعالم العربي كان ينتظر استقدام مدرب عالمي كبير، وحينها تداولت أسماء مدربين على غرار فاتح تيريم وبيلسا، غير أن روراوة استقدم مدرب عاطل لم يدرب منذ 2011، وهو الخيار الذي لم يكن صائبا لتنهي قصة الصربي مع الجزائر بعد لقائين.
4 - إقصاء بن سبعيني
تؤكد المصادر أن روراوة كان وراء إقصاء المدافع رامي بن سبعيني الذي كان في أحسن حالاته البدنية، رغم أن المنتخب كان بحاجة إلى مدافعين أقوياء أمام الكاميرون، لكن روراوة أصر على إبعاده، بسبب تغيب اللاعب عن المعسكر ما قبل الأخير لمنتخب الجزائر الأولمبي قبل خوض موعد ريو، وهو ما لم يتقبله روراوة.
