سئمتك وا دنياهُ حقاَّ
شُدَّ العقل بتناثر حس مطمئن فجنح لفكر بهيج
حينها أحببتك يا دنيا
مضى الحال ؛ تفطّر الفؤاد مللا واِنشلت الأنامل لعقل ما تحرر ولا غرّدا ولا لمنطق استسلم إلا لدمه الذي جفَّ
أنا عبدٌ في حين من أحيـــانٍ مبتهجٌ سروره لا ضرورةَ في تبريرهِ
يزيغ الكيل فأضحى الكئيب الحَزِن الذي فُتِر ثم قهقرى
نظرتي تغرغر بها دمع لا تبصر إلا كَدِر
ومقعدي بجلسة قُرْفُصاء في جُمود لا ألمح منها فلانةً ولا فلاناً سوى الأرض تحمل ظِلّ من مرَّ
* ألا بذكر الله تطمئن القلوب *
صدق الله العظيم في قوله جل وعلا
أبحرت عينأي كقِلْعِ في سماء الرحمن على رحاب نسيمها الصافي اختلس انفاسا تروي نفسا أَحْدَق بها التعب
منى القلب لو يحضر من يُدرك أجل عبد انتهى
ترجع نفسي ، والنفس تسال حالها قبل أن تُسأل : بأي حقيبة تسافري واليد تاخذ اثنتين منها لا محال !!
أَكَثْرٌ فيها الحَسَنُ فبشري بما أخذت ؟
أم حزامها سُودٌ ما ابْيَضَّ ولا ابتسم من قبحه فعبد عضيض لأنامله حسره ؟؟
أحبك ربي
خذ بقلبي إليك وارزقني ايمانا لايرتد
خذ بقلبي وارزقني التقى
رُبَّ نفس صبرت وجاهدت وقوت فاخشوشبت
وا عقلاه فُتِقَت عروقك ، أعقدة نُسِجت أم فلسفتي تهيأت ذلك ؟
أأنت تجزم أحاسيس فيًّا وعدمها يعاهد المعاش ؟
شُدَّ العقل بتناثر حس مطمئن فجنح لفكر بهيج
حينها أحببتك يا دنيا
مضى الحال ؛ تفطّر الفؤاد مللا واِنشلت الأنامل لعقل ما تحرر ولا غرّدا ولا لمنطق استسلم إلا لدمه الذي جفَّ
أنا عبدٌ في حين من أحيـــانٍ مبتهجٌ سروره لا ضرورةَ في تبريرهِ
يزيغ الكيل فأضحى الكئيب الحَزِن الذي فُتِر ثم قهقرى
نظرتي تغرغر بها دمع لا تبصر إلا كَدِر
ومقعدي بجلسة قُرْفُصاء في جُمود لا ألمح منها فلانةً ولا فلاناً سوى الأرض تحمل ظِلّ من مرَّ
* ألا بذكر الله تطمئن القلوب *
صدق الله العظيم في قوله جل وعلا
أبحرت عينأي كقِلْعِ في سماء الرحمن على رحاب نسيمها الصافي اختلس انفاسا تروي نفسا أَحْدَق بها التعب
منى القلب لو يحضر من يُدرك أجل عبد انتهى
ترجع نفسي ، والنفس تسال حالها قبل أن تُسأل : بأي حقيبة تسافري واليد تاخذ اثنتين منها لا محال !!
أَكَثْرٌ فيها الحَسَنُ فبشري بما أخذت ؟
أم حزامها سُودٌ ما ابْيَضَّ ولا ابتسم من قبحه فعبد عضيض لأنامله حسره ؟؟
أحبك ربي
خذ بقلبي إليك وارزقني ايمانا لايرتد
خذ بقلبي وارزقني التقى
رُبَّ نفس صبرت وجاهدت وقوت فاخشوشبت
وا عقلاه فُتِقَت عروقك ، أعقدة نُسِجت أم فلسفتي تهيأت ذلك ؟
أأنت تجزم أحاسيس فيًّا وعدمها يعاهد المعاش ؟
بقلم سمية المختصر
المرفقات
آخر تعديل: