حلم الشيعة هدم الكعبـة والمسجد النبـوي وحـرق أبوبكـر وعمـر رضى الله عنهما

أبو هريرة موسى المسيلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
9 سبتمبر 2008
المشاركات
3,579
نقاط التفاعل
580
النقاط
171

حلــم الشيعــة
هـدم الكعبـة والمسجـد النبـوى
وحـرق أبوبكـر وعمـر رضى الله عنهما

الشيخ /_
أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان حفظه الله

رَوَى المَجلِسِيُّ عن أَميرِ المُؤمِنين:
((إِنَّ اللهَ قَد خَلصَّه –يَعنِي: كِسرَى- مِن النَّار, وَإنَّ النَّارَ مُحرَّمَة عَليهِ))!!
هَل يُعقَل أَنْ يَقولَ أميرُ المُؤمنِين عَلِيّ: إِنَّ اللهَ قد خلَّصَ كِسرَى مِن النَّار, وَإنَّ النَّارَ مُحرَّمَةٌ علَى كِسرَى؟!!
هَؤلاءِ هُم المَجُوس,
هَؤلاءِ هُم الفُرس بأَحقَادِهم القَديمَة, لَا دِينَ وَلَا شَيء, وَلَا شِيعَة وَلَا شَيء, وَإنَّمَا هِيَ أَحقَادُ المَجوسِ الأَوَّلِين, يُريدُون إِعادَة المَجدِ السَّلِيب, وَلن يَكونَ ذَلكَ إلَّا بذَبحِكُم, بذَبحِ أهلِ السُّنَّة, بذِبحِ العَرب, بإِبادَةِ تِسعَةِ أَعشَارِ النَّاسِ فِي الأرضِ, كمَا مَرَّ ذِكرُه فِي كُتُبِهِم المُعتَمِدَة!!

((إِذَا خَرج القَائمُ المَهدِي يَهدِمُ المَسجِدَ الحَرام وَيَهدِمُ المَسجِدَ النَّبَوِي))!!

رَوَى المَجلِسِيُّ: ((أَنَّ القَائمَ يَهدِمُ المَسجِدَ الحَرام حتَّى يَرُدَّهُ إلَى أَساسِه وَالمَسجِدَ النَّبويَّ إِلَى أَساسِه))!!

وَبَيَّنَ المَجلِسِيُّ: ((أَنَّ أَوَّل مَا يَبدَأُ بهِ القَائم يُخرِجُ هَذَين –يَعنِي: أَبَا بَكرٍ وَعُمَر- مِن قَبرَيهِمَا رَطبَينِ غَضَّينِ وَيُذَرِّيهُمَا فِي الرِّيح بعَد حَرقِهمَا، وَيَكسَرُ المَسجِد))
يَكسَرُ المَسجِدَ الحَرام وَالمَسجِدَ النَّبَوِي!!

قَالَ مُحمد كَاظِم القَزوِينيُّ فِي كِتَابُه (المَهدِيُّ مِن المَهدِ إِلَى الظُّهورِ):
((وَهُنَاكَ فِي المَدينَةِ يَقُومُ المَهدِيُّ -عَليهِ السَّلام- بِأعمَالٍ وَإنجَازَاتٍ نُشيرُ إِلَى وَاحدٍ مِنهَا وَهِي: نَبشُ بَعضِ القُبورِ وَإخرَاجُ الأَجسَادِ مِنهَا وَإحِراقُهَا, وَهَذا مِن القَضَايا الَّتِي تَستَدعِي التَّوضِيح وَالتَّحلِيل وَلِكنَّنَا نَكتَفِي بِذكرِهَا إِجمَالًا)).

فَلَم يُصَرِّح هَذا الشِّيعِيُّ هَاهُنَا وَاستَعمَل التَّقِيَّة, سَيَقُومُ المَهدِيُّ بِنَبشِ قُبورِ الصَّحَابَة -رَضِي اللهُ عَنهُم- وَعَلَى رَأسِهِم أَبو بَكرِ وَعُمَر, وَيَقُومُ بِإحرَاقِهَا!!
القُبورُ الَّتِي يَعنِيهَا هِي:
قُبورُ أَبِي بَكرٍ وَعُمَر -رَضِي اللهُ تَعالَى عَنهُمَا-, كمَا صُرِّحَ بِذلِك فِي كِتَابِ (الرَّجعَة), وَفِي كِتَابِ (حَياةِ النَّاس), وَفِي كِتَابِ (الأَنوار النُّعمَانِيَّة), وَفِي كِتَابِ (الصِّراط المُستَقِيم),
أَنَّهُم سيَذهَبونَ إِلى المَسجِدِ الحَرام, يَأخُذونَ الحَجرَ الأَسوَد, ثُمَّ يَهدِمُونَ البَيتَ إِلَى أَسَاسِه!!
ثُمَّ يَذهَبونَ إِلَى مَسجِدِ رَسُولِ اللهِ؛ فَيهدِمُونَ المَسجِد إِلَى أَسَاسِه,
وَيَنبِشُونَ قَبرَي أَبِي بَكرٍ وَعُمَر, وَيستَخرِجُونَ جَسَدَيهِمَا, ثمَّ يَقُومُونَ بِحَرقِ تِلكَ الأَجسَادِ الشَّرِيفَةِ,
ثُمَّ يُذَرُّونَ الرَّمَادَ فِي الهَواءِ, وَيَقطعُون أَيدِي بَنِي شَيبَة -وَهُم سَدَنَةُ البَيت الذِين أَتَاهُم النَّبيُّ -صلَّى اللهُ علَيهِ وَسلَّم- مَفَاتِيحَ الكَعبَةِ يَومَ الفَتح, فَتَظَلُّ مَعهُم يَتَوارَثُونَهَا-...
يَقُولُونَ:
هَؤلاءِ سُرَّاقُ اللهِ, فَيَقطَعُ المَهدِيُّ الشِّيعِيُّ المُنتَظَر أَيدِي بَنِي شَيبَة؛ فَيَهدِمُ المَسجِدَ الحَرام وَيَهدِمُ المَسجِدَ النَّبَوي, وَيَعتَدِي علَى الحُجَّاجِ بينَ الصَّفَا وَالمَروَة!!

وَيلٌ لِلعَرَبِ مِن شَرٍّ قَد اقتَرَب
إِنْ لَم تَفِيقُوا فَهُوَ الذَّبحُ!!

حَافِظُوا علَى دِينِكُم,
تَمسَّكُوا بِسُنَّةِ نَبِيِّكُم,
دَعُوكُم مِنَ الإِخوَانِ المُسلِمِين, مِنَ الإِخوَانِ المُجرِمِين,
وَمِنَ الزَّائغِينَ الضَّالِين؛ الذِينَ يَدعُونَ إِلَى التَّقَارُبِ بَينَ السُّنَّةِ وَالشِّيعَة,
هَؤلَاءِ خَوَنَةٌ,
يَخونُونَ اللهَ وَالرَّسُولَ وَالإِسلَامَ وَالقُرآن,
فَاتَّقُوا الله...
اتَّقُوا اللهَ فِي دِينِكُم,
وَاتَّقُوا اللهَ فِي أَنفُسِكُم وَفِي أَعرَاضِكُم...

اتَّقُوا اللهَ -عَزَّ وَجَلَّ- فِي كَعبَتِكُم,
وَاتَّقُوا اللهَ فِي مَسجِدِ نَبِيِّكُم -صلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-.
ط­ظ„ظ€ظ€ظ… ط§ظ„ط´ظٹط¹ظ€ظ€ط© ظ‡ظ€ط¯ظ… ط§ظ„ظƒط¹ط¨ظ€ط© ظˆط§ظ„ظ…ط³ط¬ظ€ط¯ ط§ظ„ظ†ط¨ظ€ظˆظ‰ ظˆط­ظ€ط±ظ‚ ط£ط¨ظˆط¨ظƒظ€ط± ظˆط¹ظ…ظ€ط± ط±ط¶ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ظ…ط§ | ظ…ظˆظ‚ط¹ طھظپط±ظٹط؛ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ…ط© ط±ط³ظ„ط§ظ†

 
oussama9694، تم حظره "حظر دائم". السبب: تكرار المخالفات / الاعتراض في كل مرة على إجراءات إدارية
و حلم بعض المتنطعين هدم قبر النبي و تسويته بالارض
يعني شرين أحلاهما مر ... و لا وجود للوسطية بينهما
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top