السلام عليكم رواد قسم النقاش الجاد
ان شاء الله يومكم مبارك ودعواتكم لنا
اليوم يا جماعة اردت ان اطرح عليكم هذا الموضوع للنقاش ليكون عبرة لي ولكم وللجميع
فاحيانا نخطئ دون ان ندرك خطئنا ولكن المشكل اننا الفنا في هذا المجتمع بهذا
ما اقصده هو
حسن لفظك .... فهو يقتل غيرك
بهذا الشعار اردت ان اطرح عليكم ما افكر فيه
معاق في نظرنا .. يسمى المنغول بالعامية
انسان فكرسي متحرك من المفروض يسمى من ذوي الاحتياجات الخاصة ... لكن نسميه المباراليزي
انسان مشوه خلقا و هذا أمر الله .... يصبح مسخرة المجتمع وينادى بأبشع الأسماء
الكفيف .... هذاك الاعمى .... وهو يسمى كفيف وهي سهلة ولا تجرح فلما التجريح في أمر هو إبتلاء من الله
الكثير والكثير من الفاظ الف مجتمعنا العربي على التكلم بها وجرح الغير بها
كلمة تصبح سلاح فكم من حالة قرأت عنها حاولت الإنتحار ليس إعتراضا على أمر الله وإنّما من كلام الناس الجارح
إن حسّنت لفظك فذلك تأجر عليه وتراعي ظرف غيرك ووضعه وتساعده على تقبّل وضعه والتعايش معك فهو بشر مثلك وإنما به إبتلاء من الله فعلى ماذا تعاقبه ؟
الدينا ليست ملك لك وحدك فلا تدري في أي ساعة قد تبتلى وتصبح منهم
المعاق ليس ذنبه والكفيف من مثله ومرضى التوحد أناس في عالم خاص
والمشوه خلقا إرادة الله فما دخلك أنت ؟
ترى نحن لما نتكلم كلام دون أن نحسب العواقب ؟
المشكل أنو هاته الألفاط من القدم وتوراثت تطورنا علميا والعصرنة ضربت بنا الى حد التشبه بالغرب في كل شي
ولكن لنتجه الى الغرب ولنرى معاملته لهاته الفئات الحيوانات عندهم ويرفض أن تهان فكيف بالبشر ؟ فلما لا نتشبه بهم في أخلاقهم وتعاملهم مع هاته الفئات ؟
الموضوع لكم للنقاش
لن أطرح أسئلة سوف أترك لكم حرية النقاش
آخر تعديل: