السلام عليكم إخواني أخواتي في الله
أنا بنت أبلغ من العمر 23 سنة كنت أحب أحدا يكبرني ب 4سنوات خطبني وبقينا مخطوبين لمدة 7سنوات انتظرته كي ينتهي من دراسته و يبدأ العمل حتى يستطيع أن يتزوج بي و يعيلني كباقي المتزوجات ͵لكنني بعد مرور هاته المدة أقصد السبع سنوات وسوس لي الشيطان وصرت أكره الحديث معه ͺتعرفت بعد فترة على شخص آخر رغم أني لم أنوي أن أبدأ علاقة جديدة لكنني نويت أن أترك خطيبي وتكلمت مع خطيبي في الأمر واختلقت مشاكل كثيرة حتى فسخت الخطوبة بعد أن فسخت خطوبتي استيقظت من سباتي و ندمت كثيرا لأني خسرت أسدا ’ لأني اكتشفت أنه لا يحبني فحسب بل يحبني أكثر من أي شيء كان يعمل لي كل ما أريد كان معي كذاك المصباح السحري الذي كلما طلبت منه أمرا لباه لي بطيب نفس منه
أردت الإطمئنان عليه ووصلني خبر سيء فقد مرض خطيبي و هو الآن في المشفى قالوا لي أنه قد أصيب بصدمة قلبية ’ وهو الآن يرقد في المشفى كم أتمنى أن أكون بجانبه الآن قبل ثلاثة أشهر حاولت أن أكلمه فاتصلت به هو رد على اتصالي وجرت بيننا هذه المخاطبة أنا:ألو هو: ألو من معي؟ أنا: ألم تعرفني؟ هو:أنا آسف لم أعرفك من أنت يا أختاه؟ أنا: أختك؟هو:من أنت وماذا تريدين مني؟ أنا مشغول أنا: أنا أمال يا عزيزي هو: صمت لبرهة ثم قال لي عزيزك؟ أخطئت يا بنت الناس أنا لست عزيزا لأحد أرجوك لا تتصلي بي مجددا أنا: أرجوك دعنا نعد كما كنا هو: هههه من أنت؟ أنا لا أعرفك أصلا ’ دعيني أخبرك بأمر ما أنا إلى الآن لا زلت أكلمك باحترام فلا تجعليني أصرخ في وجه جميل كوجهك و أغلق الخط ثم أغلق الهاتف حاولت بعدها أن أتصل به مرة أخرى لكن هاتفه كان مغلقا والآن وصلني ذاك الخبر
كم أرغب في أن أعود إليه ونتزوج عن قريب ماذا أفعل أخبروني ’لم أعد أنام الليل من أجله
أنا بنت أبلغ من العمر 23 سنة كنت أحب أحدا يكبرني ب 4سنوات خطبني وبقينا مخطوبين لمدة 7سنوات انتظرته كي ينتهي من دراسته و يبدأ العمل حتى يستطيع أن يتزوج بي و يعيلني كباقي المتزوجات ͵لكنني بعد مرور هاته المدة أقصد السبع سنوات وسوس لي الشيطان وصرت أكره الحديث معه ͺتعرفت بعد فترة على شخص آخر رغم أني لم أنوي أن أبدأ علاقة جديدة لكنني نويت أن أترك خطيبي وتكلمت مع خطيبي في الأمر واختلقت مشاكل كثيرة حتى فسخت الخطوبة بعد أن فسخت خطوبتي استيقظت من سباتي و ندمت كثيرا لأني خسرت أسدا ’ لأني اكتشفت أنه لا يحبني فحسب بل يحبني أكثر من أي شيء كان يعمل لي كل ما أريد كان معي كذاك المصباح السحري الذي كلما طلبت منه أمرا لباه لي بطيب نفس منه
أردت الإطمئنان عليه ووصلني خبر سيء فقد مرض خطيبي و هو الآن في المشفى قالوا لي أنه قد أصيب بصدمة قلبية ’ وهو الآن يرقد في المشفى كم أتمنى أن أكون بجانبه الآن قبل ثلاثة أشهر حاولت أن أكلمه فاتصلت به هو رد على اتصالي وجرت بيننا هذه المخاطبة أنا:ألو هو: ألو من معي؟ أنا: ألم تعرفني؟ هو:أنا آسف لم أعرفك من أنت يا أختاه؟ أنا: أختك؟هو:من أنت وماذا تريدين مني؟ أنا مشغول أنا: أنا أمال يا عزيزي هو: صمت لبرهة ثم قال لي عزيزك؟ أخطئت يا بنت الناس أنا لست عزيزا لأحد أرجوك لا تتصلي بي مجددا أنا: أرجوك دعنا نعد كما كنا هو: هههه من أنت؟ أنا لا أعرفك أصلا ’ دعيني أخبرك بأمر ما أنا إلى الآن لا زلت أكلمك باحترام فلا تجعليني أصرخ في وجه جميل كوجهك و أغلق الخط ثم أغلق الهاتف حاولت بعدها أن أتصل به مرة أخرى لكن هاتفه كان مغلقا والآن وصلني ذاك الخبر
كم أرغب في أن أعود إليه ونتزوج عن قريب ماذا أفعل أخبروني ’لم أعد أنام الليل من أجله