يعد فريق ليستر سيتي، أكثر أندية الدورى الإنجليزي الممتاز "البريميرليغ" تتضررًا من إقامة بطولة كأس الأمم الافريقية التى تستضيفها الجابون خلال الفترة من 14 يناير حتى الخامس من فبراير المقبلين.
وسيفتقد فريق ليستر سيتي لجهود الخماسى رياض محرز وإسلام سليماني ثنائي المنتخب الجزائري، ودانيال أمارتي وجيفري شلوب ثنائى المنتخب الغانى، والتونسى يوهان بن علوان.
ومن بعد ليستر سيتى تأتى فرق إيفرتون ووستهام يونايتد وسندرلاند، فى المركز الثانى بقائمة أكثر أندية الدورى الإنجليزي تتضررًا من إقامة المونديال الأفريقى حيث سيفقد كل فريق 4 لاعبين فى صفوفه أبرزهم التونسي وهبي الخزري لاعب وسط سندرلاند، والجزائري سفيان فيغولى، والغاني اندريه ايو ثنائي وستهام يونايتد، والإيفواري آرونا كونيه نجم إيفرتون.
فريق ستوك سيتى الإنجليزى، المحترف ضمن صفوفه الدولى المصرى رمضان صبحي، يواجه مأزقاً صعباً مع انطلاق فعاليات بطولة كأس الأمم الأفريقية التى ستقام بالغابون فى يناير المقبل.
وسيفقد ستوك سيتى ثلاثة من لاعبيه أصحاب القدرات الفنية والهجومية الفائقة وهم: المصرى رمضان صبحى والإيفوارى ويلفريد بونى والسنغالى بيرام ضيوف، لانضمامهم إلى المنتخبات المشاركة فى المونديال الأفريقى، كذلك ناديي واتفورد وكريستال بالاس.
أما نادي هال سيتي فسيفتقد لخدمات الثنائي المصري أحمد المحمدي والكونغولي ديوميرسي مبوكاني، في المقابل سيكون نادي أرسنال من أقل أندية "البريميرليغ" تتضرراً من اقامة بطولة كأس الأمم الأفريقية حيث سيفتقد لخدمات لاعب وحيد هو المصري محمد النني. وهو نفس الأمر لأندية وست بروميتش ألبيون، وساوثهامبتون، ومانشستر يونايتد، وبورنموث، وليفربول.