- إنضم
- 31 مارس 2016
- المشاركات
- 3,043
- نقاط التفاعل
- 4,564
- النقاط
- 191
التعريف بالكاتب:
مصطفى المنفلوطي اديب مصري معاصر ولد بمنفلوط سنة 1877و تعلم في الازهر الشريف يمتاز اسلوبه بالسلامة و الاشراف و له عدة اثار منها :النظرات و العبارات .في سبيل التاج. الفضيلة .ماجدولين… توفي ينة 1924.
الفكرة العامة:
المنهاج التربوي الذي اختاره الاب لابنه حتى يصل الى السعادة.
مصطفى المنفلوطي اديب مصري معاصر ولد بمنفلوط سنة 1877و تعلم في الازهر الشريف يمتاز اسلوبه بالسلامة و الاشراف و له عدة اثار منها :النظرات و العبارات .في سبيل التاج. الفضيلة .ماجدولين… توفي ينة 1924.
الفكرة العامة:
المنهاج التربوي الذي اختاره الاب لابنه حتى يصل الى السعادة.
المغزى العام:
وجوب التحلي بالقناعة لانها راس الغنا و اصل الصواب.
المرئ بعلمه و عمله وليس بمظهره و ماله.
وجوب التحلي بالقناعة لانها راس الغنا و اصل الصواب.
المرئ بعلمه و عمله وليس بمظهره و ماله.
استثمار المطالعة:
الخصال النبيلة التي اراد الكاتب ان ينشأ عليها ابنه:
1-الاعتماد على نفسه لتحصيل رزقه و تكوين حياته.
2-العزوف عن شهوات الدنيا و الترفع عن الزذائل و الدنايا.
3-الاتصاف بالرجولة التى لا سبيل اليها الا من ناحية العمل.
4-المياهمة في بناء المجتمع و الاخذ من تجارب الحياة حتى تيتقيم شؤونه الحياتية.
5-التزود بالعلم و الاداب لانها خير بالف مرة من ثروة الذهب و الفضة.
الخصال النبيلة التي اراد الكاتب ان ينشأ عليها ابنه:
1-الاعتماد على نفسه لتحصيل رزقه و تكوين حياته.
2-العزوف عن شهوات الدنيا و الترفع عن الزذائل و الدنايا.
3-الاتصاف بالرجولة التى لا سبيل اليها الا من ناحية العمل.
4-المياهمة في بناء المجتمع و الاخذ من تجارب الحياة حتى تيتقيم شؤونه الحياتية.
5-التزود بالعلم و الاداب لانها خير بالف مرة من ثروة الذهب و الفضة.
تلخيص النص:
حب الكاتب لولده لا يمكنه من تركه غنيا كما لم يأسف على دلك ,و قد اظهر رغبته في نشأة ابنه معتمدا على نفسه و أحب ان ينشأ ابنه عاملا من أجل تحصيل قوت يومه لا لتنمية ثروته , كدلك رغب في ان يكون ابنه ممن يخوضون تجارب الحياة و يستفيدون من أخطائهم حتى تستقيم لهم شؤون الحياة.و قد خاف على ابنه من الغنى اكثر من خوفه عليه من القرو تخوف من استحالة نفس ولده الى مادية و نبدها لكنوز العلم و المعرفة و الادب و الاخلاق
حب الكاتب لولده لا يمكنه من تركه غنيا كما لم يأسف على دلك ,و قد اظهر رغبته في نشأة ابنه معتمدا على نفسه و أحب ان ينشأ ابنه عاملا من أجل تحصيل قوت يومه لا لتنمية ثروته , كدلك رغب في ان يكون ابنه ممن يخوضون تجارب الحياة و يستفيدون من أخطائهم حتى تستقيم لهم شؤون الحياة.و قد خاف على ابنه من الغنى اكثر من خوفه عليه من القرو تخوف من استحالة نفس ولده الى مادية و نبدها لكنوز العلم و المعرفة و الادب و الاخلاق