السلام عليكم
القصة تتحدث عن شاب و أمه يقول كانت لأمى عين واحدة وقد كرهتها لذلك كانت تتسبب لي الإحراج وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة ،دات يوم /// في المرحلة الإبتدائية جاءت لتطمئن علي أحسست بإحراج الشديد فعلا ،كيف تفعل هدا بي تجاهلتها و رميتها بنظرة مليئة بالكره وفي اليوم التالى قال لي أحد التلاميد ،أمك بعين واحدة /أووووه وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي من حياتي وفي اليوم التالى وجهتها لقد جعلت مني أضحوكة لم لا تموتين ولكنها لم تجب ،لم أكن مترددا فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضبا جدا ولم أبالى لمشاعرها ،فأردت مغادرة المكان ،درست بجد و حصلت على منحة للدراسة في سنغافورة وفعلا ذهبت ودرست ثم تزوجت واشتريت بيتا وأنجبت أولاد وكنت سعيدا ومرتاحا في حياتي ،وفي يوم من الأيام أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني من سنوات ولم ترى أحفادها أبدا وقفت على الباب وأخد أولادي يضحكون صرخت كيف تجرأت وأتيت لتخفي أطفالي أخرجي في الحال ،أجابت بهدوء أسفة أخطأت العنوان على ما يبدوا واختفت ودات يوم وصلتني رسالة المدرسة تدعوني لجمع الثمل العائلي فكذبت علي زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل
بعد الإجتماع ذهبت الى البيت القديم الذي كنت نعيش فيه للفضول فقط أخبرني الجيران أن أمي توفيت لم أدرف ولودمعة قاموا بتسليمي رسالة من أمي إبني حبيبي لطالما فكرت فيك أسفة لمجيئي الي سنغفورة وأخافت أولادك ،كنت سعيدة جدا عندما سمعت أنك سوف تأتي للإجتماع ولأنني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرويتك أسفة لأنني سببت الإحراج مرات ومرات في حياتك هل تعلم لقد تعرضت لحادث عندما كنت صغيرا وقد فقدت عينك وكأي أم لم أستطيع أن أتركك تكبر بعين واحدة ولدا أعطيتك عيني وكنت سعيدة وفخورة جدا لأن أبني يستطيع رؤية العالم بعيني
مع حبي أمك
هدا هو الحال الدنيا ولو يحشموا بمالهم يخي رجال تع أخر زمن
القصة تتحدث عن شاب و أمه يقول كانت لأمى عين واحدة وقد كرهتها لذلك كانت تتسبب لي الإحراج وكانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة ،دات يوم /// في المرحلة الإبتدائية جاءت لتطمئن علي أحسست بإحراج الشديد فعلا ،كيف تفعل هدا بي تجاهلتها و رميتها بنظرة مليئة بالكره وفي اليوم التالى قال لي أحد التلاميد ،أمك بعين واحدة /أووووه وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي من حياتي وفي اليوم التالى وجهتها لقد جعلت مني أضحوكة لم لا تموتين ولكنها لم تجب ،لم أكن مترددا فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضبا جدا ولم أبالى لمشاعرها ،فأردت مغادرة المكان ،درست بجد و حصلت على منحة للدراسة في سنغافورة وفعلا ذهبت ودرست ثم تزوجت واشتريت بيتا وأنجبت أولاد وكنت سعيدا ومرتاحا في حياتي ،وفي يوم من الأيام أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني من سنوات ولم ترى أحفادها أبدا وقفت على الباب وأخد أولادي يضحكون صرخت كيف تجرأت وأتيت لتخفي أطفالي أخرجي في الحال ،أجابت بهدوء أسفة أخطأت العنوان على ما يبدوا واختفت ودات يوم وصلتني رسالة المدرسة تدعوني لجمع الثمل العائلي فكذبت علي زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل
بعد الإجتماع ذهبت الى البيت القديم الذي كنت نعيش فيه للفضول فقط أخبرني الجيران أن أمي توفيت لم أدرف ولودمعة قاموا بتسليمي رسالة من أمي إبني حبيبي لطالما فكرت فيك أسفة لمجيئي الي سنغفورة وأخافت أولادك ،كنت سعيدة جدا عندما سمعت أنك سوف تأتي للإجتماع ولأنني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرويتك أسفة لأنني سببت الإحراج مرات ومرات في حياتك هل تعلم لقد تعرضت لحادث عندما كنت صغيرا وقد فقدت عينك وكأي أم لم أستطيع أن أتركك تكبر بعين واحدة ولدا أعطيتك عيني وكنت سعيدة وفخورة جدا لأن أبني يستطيع رؤية العالم بعيني
مع حبي أمك
هدا هو الحال الدنيا ولو يحشموا بمالهم يخي رجال تع أخر زمن