- إنضم
- 31 مارس 2016
- المشاركات
- 3,043
- نقاط التفاعل
- 4,564
- النقاط
- 191
تحضير درس الانجراف والتصحر في الجزائر للسنة الرابعة متوسط من مجال وحدة مشاكل البيئة والمخاطر الكبرى في الجزائر 4م
2) الانجراف :
هو ظاهرة بيوجرافية تتمثل في تدمير وإتلاف التربة بفعل عدة عوامل
أسبابه :
-الأمطار الغزيرة : حيث تحدث أخاديد في الأرض الجافة والمجردة من النباتات وينتج عنها ضياع جزء من الطبقات السطحية للتربة وبتواصلها تظهر الصخور وتصبح غير صالحة للزراعة
-الرياح : يكون أثرها واضحا صيفا في الأراضي العارية من النبات بسبب الحرائق ، حيث تنقل الرياح التربة الناعمة من مناطقها وتبعثرها مما يؤدي إلى ضياعها
- عمل الانسان :
- إحراق الغابات المتكرر سواء في التل أو السهوب
-الاستغلال الفوضوي والافراط في الرعي خاصة في الهضاب العليا
-الحرث على أطراف الغابات وعلى المنحدرات
-حرث الأرضي باتجاه المنحدر مما يسهل عملية الانجراف
3) التصحر :
هو تحول المنطقة الشبه الجافة وأحيانا شبه رطبة إلى منطقة جافة وصحراوية وقد ظهر مصطلحه سنة 1949
أسبابه : تتداخل عدة عوامل في حدوثه مثل الجفاف المتواصل لفترة زمنية طويلة بالاضافة إلى ما يمارسه الانسان من نشاط مثل الرعي المركز في منطقة محدودة وعملية الحرث التي تمارس في الهضاب العليا والرياح الجافة المحملة بالرمال القادمة من الجنوب
تدهور المنطقة السهبية : تقع بين خط المطر المتساوي 400 ملم شمالا وخط المطر المتساوي 100 ملم جنوبا على مساحة 28 مليون ه بين الأطلس التلي والصحراوي منها 51 % في الغرب و29% في الوسط و20% في الشرق
-يخضع مناخها لتأثير الاقليم الصحراوي لذا فهو حار وجاف(بين 100 وملم400 سنويا ) ومدى حراري مرتفع من نباتاتها الحلفاء بمساحة4ملايين ه والشيح3 ملايين ه
أسباب تدهورها : الجفاف وعمل المياه والرياح والانسان بالرعي المفرط وتوسيعه لزراعة الحبوب بغير ضوابط عملية حيث بلغت المساحة المتصحرة منها 488 ه
4)الحلول المقترحة :
-يبقى النبات الطبيعي وخاصة الغابات أهم عامل في تنظيم المناخ وجلب الرطوبة وتحسين التربة وكذا المحافظة على الحياة البرية كعملية انجاز السد الأخضر
- إقامة المدرجات والمصاطب على سفوح الجبال والخنادق الخصوصية وتثبيت الكثبان الرملبة
- تنظيم الرعي وزراعة الحبوب وبناء السدود المائية واستصلاح الأراضي واستعمال الري
- إنشاء الكواسر ( المصدات ) للرياح والحواجز الخضراءوحماية الغابات من الحرائق
الاستنتاج : يهدد الجزائر عدة أخطار طبيعية كالجفاف والانجراف ولكن أخطرها هو التصحر الذي يضرب منطقة السهوب
2) الانجراف :
هو ظاهرة بيوجرافية تتمثل في تدمير وإتلاف التربة بفعل عدة عوامل
أسبابه :
-الأمطار الغزيرة : حيث تحدث أخاديد في الأرض الجافة والمجردة من النباتات وينتج عنها ضياع جزء من الطبقات السطحية للتربة وبتواصلها تظهر الصخور وتصبح غير صالحة للزراعة
-الرياح : يكون أثرها واضحا صيفا في الأراضي العارية من النبات بسبب الحرائق ، حيث تنقل الرياح التربة الناعمة من مناطقها وتبعثرها مما يؤدي إلى ضياعها
- عمل الانسان :
- إحراق الغابات المتكرر سواء في التل أو السهوب
-الاستغلال الفوضوي والافراط في الرعي خاصة في الهضاب العليا
-الحرث على أطراف الغابات وعلى المنحدرات
-حرث الأرضي باتجاه المنحدر مما يسهل عملية الانجراف
3) التصحر :
هو تحول المنطقة الشبه الجافة وأحيانا شبه رطبة إلى منطقة جافة وصحراوية وقد ظهر مصطلحه سنة 1949
أسبابه : تتداخل عدة عوامل في حدوثه مثل الجفاف المتواصل لفترة زمنية طويلة بالاضافة إلى ما يمارسه الانسان من نشاط مثل الرعي المركز في منطقة محدودة وعملية الحرث التي تمارس في الهضاب العليا والرياح الجافة المحملة بالرمال القادمة من الجنوب
تدهور المنطقة السهبية : تقع بين خط المطر المتساوي 400 ملم شمالا وخط المطر المتساوي 100 ملم جنوبا على مساحة 28 مليون ه بين الأطلس التلي والصحراوي منها 51 % في الغرب و29% في الوسط و20% في الشرق
-يخضع مناخها لتأثير الاقليم الصحراوي لذا فهو حار وجاف(بين 100 وملم400 سنويا ) ومدى حراري مرتفع من نباتاتها الحلفاء بمساحة4ملايين ه والشيح3 ملايين ه
أسباب تدهورها : الجفاف وعمل المياه والرياح والانسان بالرعي المفرط وتوسيعه لزراعة الحبوب بغير ضوابط عملية حيث بلغت المساحة المتصحرة منها 488 ه
4)الحلول المقترحة :
-يبقى النبات الطبيعي وخاصة الغابات أهم عامل في تنظيم المناخ وجلب الرطوبة وتحسين التربة وكذا المحافظة على الحياة البرية كعملية انجاز السد الأخضر
- إقامة المدرجات والمصاطب على سفوح الجبال والخنادق الخصوصية وتثبيت الكثبان الرملبة
- تنظيم الرعي وزراعة الحبوب وبناء السدود المائية واستصلاح الأراضي واستعمال الري
- إنشاء الكواسر ( المصدات ) للرياح والحواجز الخضراءوحماية الغابات من الحرائق
الاستنتاج : يهدد الجزائر عدة أخطار طبيعية كالجفاف والانجراف ولكن أخطرها هو التصحر الذي يضرب منطقة السهوب
