النجاح يأتي من خلال العمل الجاد. أن تنجح يجب أن تكون لديك الرغبة والعزيمة، ليس كل الناس سينجحون في حياتهم، ولكن لا يجب أن ننكر أيضا أن النجاح بإمكانه أن يتحقق، لكن أعتقد أن الإنسان تنقصه فقط دفعة معنوية تتجلى في بعض النصائح وذلك ليتحقق هذا النجاح والتي سأتطرق لها معكم في هذا المقال المتواضع.
أولاً : آمِن بنفسك و قدراتك !
يجب أن تؤمن بنفسك وقدرتك على النجاح، دون أن تعتقد في نفسك أنك قد فقدت بالفعل مكانك في السباق نحو النجاح، وأنصحك أن تتحلى بمستوى عالي من الثقة بالنفس في كل ما تفعله فطريقك نحو النجاح مليئ بالمطبات بشتى أنواعها، فلا تكن من مَن يتعثر من أول لحظة فيصيبه الفشل بل العكس.
ثانياً : إعمَل بجِد !
أنصحك بالعمل الجاد و الإنضباط فيه، فالنجاح لا يأتي بين عشية وضحاها، يجب أن تعمل بجد وإنضباط كبيرين، دون هذين، أؤكد لك أنه يكاد يكون من المستحيل بالنسبة لك أن تكون ناجح، هذا لن يكون سهلا بالمرة ولكن لن يكون مستحيلا أيضا، كن معطاء وأخلص في عملك.
ثالثاً : حقّق التوازُن !
تحقيق التوازن في حياتك، من المهم أيضا أن نتذكر أنه حتى إذا كنت تعمل بجد يجب أن تأخذ بعض الوقت للحصول على الراحة اللازمة و التمتع قليلا فالكثير من العمل دون قسط من الراحة سيصيبك وبلا شك بإنهيار و إرهاق، فلكل شيئ وقته، لها انصحك بتحديد موعد للمتعة وأيضا أحذرك من إهمال الأسرة والأصدقاء، و تذكر دائما أنك أكملت عملك قبل ن تمر لجوء المتعة وكسر الروتين إن صح القول.
رابعاً : كُن خَلُوقاً !
أن تمتاز بحسن الخلق، نعم أعتبرها من بين النقط التي تجعلك شخص ناجح بكل المقاييس، فينبغي أن تُظهر دائما الاحترام للآخرين، و أن تجعل شخصيتك محترمة ومحبوبة لدى الجميع وأستدل على قولي هذا بـ : لكل شيئ زينة في الورى و زينة المرء تمام الأدب، وأيضا عود نفسك على الإبتسامة في وجه أي كان بعيدا عن التكبر والتعالي على الناس.
خامساً : ثَقِّف نفسَك !
خصص بعض الوقت لتثقيف نفسك و لكي تصبح مؤهل للحديث في شتى المواضيع، ففي عصرنا الحالي لكي تنجح في حياتك يجب أن تكون لديك الأدوات اللازمة، وهذا يشمل عامل الثقافة والتعليم بجميع انواعه، لهذا انصحك أن تكون كثير القراءة، ولا تظن أن تثقيف الذات تخص فقط صغيري السن لا فهذا معتقد خاطئ يسود مجتمعنا هذا، فيمكنك إكتساب هذه الأخيرة بسهولة، وأنا أعي ما أقول لكن فقط يلزمك بعض الجهد لذلك، إقرأ كتب، تعلم لغات جديدة حتى ولو لم تكن لديك أدنى فكرة عنها فاللغة من بين الأشياء التي تكتسب بالمداومة، و لا تغفل الحضور لبعض الندوات في مدينتك.
و أخيراً إستحضر النية دائما في عملك كيفما كان، وتذكر قول الشيخ والمفكر الإسلامي المصري محمد الغزالي :
” إن الله قد يقبل نصف الجهد في سبيله، ولكنه لا يقبل نصف النية، إما أن يخلص القلب له، وإما أن يرفضه كله “
أولاً : آمِن بنفسك و قدراتك !
يجب أن تؤمن بنفسك وقدرتك على النجاح، دون أن تعتقد في نفسك أنك قد فقدت بالفعل مكانك في السباق نحو النجاح، وأنصحك أن تتحلى بمستوى عالي من الثقة بالنفس في كل ما تفعله فطريقك نحو النجاح مليئ بالمطبات بشتى أنواعها، فلا تكن من مَن يتعثر من أول لحظة فيصيبه الفشل بل العكس.
ثانياً : إعمَل بجِد !
أنصحك بالعمل الجاد و الإنضباط فيه، فالنجاح لا يأتي بين عشية وضحاها، يجب أن تعمل بجد وإنضباط كبيرين، دون هذين، أؤكد لك أنه يكاد يكون من المستحيل بالنسبة لك أن تكون ناجح، هذا لن يكون سهلا بالمرة ولكن لن يكون مستحيلا أيضا، كن معطاء وأخلص في عملك.
ثالثاً : حقّق التوازُن !
تحقيق التوازن في حياتك، من المهم أيضا أن نتذكر أنه حتى إذا كنت تعمل بجد يجب أن تأخذ بعض الوقت للحصول على الراحة اللازمة و التمتع قليلا فالكثير من العمل دون قسط من الراحة سيصيبك وبلا شك بإنهيار و إرهاق، فلكل شيئ وقته، لها انصحك بتحديد موعد للمتعة وأيضا أحذرك من إهمال الأسرة والأصدقاء، و تذكر دائما أنك أكملت عملك قبل ن تمر لجوء المتعة وكسر الروتين إن صح القول.
رابعاً : كُن خَلُوقاً !
أن تمتاز بحسن الخلق، نعم أعتبرها من بين النقط التي تجعلك شخص ناجح بكل المقاييس، فينبغي أن تُظهر دائما الاحترام للآخرين، و أن تجعل شخصيتك محترمة ومحبوبة لدى الجميع وأستدل على قولي هذا بـ : لكل شيئ زينة في الورى و زينة المرء تمام الأدب، وأيضا عود نفسك على الإبتسامة في وجه أي كان بعيدا عن التكبر والتعالي على الناس.
خامساً : ثَقِّف نفسَك !
خصص بعض الوقت لتثقيف نفسك و لكي تصبح مؤهل للحديث في شتى المواضيع، ففي عصرنا الحالي لكي تنجح في حياتك يجب أن تكون لديك الأدوات اللازمة، وهذا يشمل عامل الثقافة والتعليم بجميع انواعه، لهذا انصحك أن تكون كثير القراءة، ولا تظن أن تثقيف الذات تخص فقط صغيري السن لا فهذا معتقد خاطئ يسود مجتمعنا هذا، فيمكنك إكتساب هذه الأخيرة بسهولة، وأنا أعي ما أقول لكن فقط يلزمك بعض الجهد لذلك، إقرأ كتب، تعلم لغات جديدة حتى ولو لم تكن لديك أدنى فكرة عنها فاللغة من بين الأشياء التي تكتسب بالمداومة، و لا تغفل الحضور لبعض الندوات في مدينتك.
و أخيراً إستحضر النية دائما في عملك كيفما كان، وتذكر قول الشيخ والمفكر الإسلامي المصري محمد الغزالي :
” إن الله قد يقبل نصف الجهد في سبيله، ولكنه لا يقبل نصف النية، إما أن يخلص القلب له، وإما أن يرفضه كله “
