- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 3,482
- نقاط التفاعل
- 8,102
- النقاط
- 946
- العمر
- 29
- محل الإقامة
- Jijel
- الجنس
- أنثى
اتصالات.. رسائل حب و شوق...
الأمنية كانت : أن يراها...
فتاته تلك...
ملك له...
أحب الشعر لأجل عيونها...
كشاعر عاشق يتغزل...
صدقته...
و أخير يجتمعا كواحد...
ليفترق عنها.. كخائن...
و يتركها مصدومة...
يتصل .. على الخط : هو واخرى يضحكان...
وهي تبكي...
تلاعب...
كذب...
والضحية : فتاة تسقط جريحة...
تلعن ذلك اليوم... بداية القصة...
...كانت عودة الابتسامة...
تبكي في النهاية...
خائن و جريحة
كانت الصادقة..
و
كان الكاذب...
كانت عاشقة...
و
كان يتلاعب...
وكنت أنا...
الشاهدة على دموع الصديقة...
ضاعت مني الكلمات.. كيف أواسيها
وأنا أضعف أمام دموعها...
لا تصدق...
و
يؤسفني أن أخبرها.. أنها الحقيقة
صعب عليها .. وعلي أصعب..
لانها صديقتي ...
الأمنية كانت : أن يراها...
فتاته تلك...
ملك له...
أحب الشعر لأجل عيونها...
كشاعر عاشق يتغزل...
صدقته...
و أخير يجتمعا كواحد...
ليفترق عنها.. كخائن...
و يتركها مصدومة...
يتصل .. على الخط : هو واخرى يضحكان...
وهي تبكي...
تلاعب...
كذب...
والضحية : فتاة تسقط جريحة...
تلعن ذلك اليوم... بداية القصة...
...كانت عودة الابتسامة...
تبكي في النهاية...
خائن و جريحة
كانت الصادقة..
و
كان الكاذب...
كانت عاشقة...
و
كان يتلاعب...
وكنت أنا...
الشاهدة على دموع الصديقة...
ضاعت مني الكلمات.. كيف أواسيها
وأنا أضعف أمام دموعها...
لا تصدق...
و
يؤسفني أن أخبرها.. أنها الحقيقة
صعب عليها .. وعلي أصعب..
لانها صديقتي ...