هو رجل الشرقي و المعنى
يفعل ما يشاء فالرجولة بطاقة
أهداها له القدر ليبسط نفوذه ويبرر أفعاله
أخطأ ..هو رجل
نسي ...هو رجل
الى آخره ...
هي امراة شرقية والمعنى تزوجي والا أنت عانس
والعنوسة جريمة
التقت به فظنت أنه فارسها ومنقذها من شبح العنوسة الذي يدنو منها يوما بعد يوم
ويكاد يخنقها
من أجله تجردت من الكثير وبالدرجة الأولى تجردت من لباسها الساتر
لعلها تروقه كأنها سلعة تعرض !
قال لها ذات مساء حين أراد قلبه أن يعيش الحب ....أحبك
صدقته المسكينة فالحب بنظرها أول الطريق نحو الزواج
ويا لي الفهم الخاطئ
صارت عمياء لا ترى غير أحلامها
فستانها الأبيض وموكب الزفاف ينتظر
مسكينة لم تكن ترى غير ذلك
قال لها ذات مساء عابثا يا امراة أنت لي وحدي
فما بك عني تبتعدين.
هي لم تكن تبتعد لا بل كانت من الهاوية تقترب
يا للعجب تحول من الهوى الى الهواية
استطالة الألف المقصورة وجلوس الياء بجانبها
ونهاية الكلمة بتاء مخنوقة
لم تلاحظ كل هته التغيرات التي طرأت
وانساقت غبية تخال الحب طريقا لزواج
تمر الأيام والأخطاء الصغيرة تتراكم حتى
أنجبت أكبر الأخطاء يا أسفي
حدثته :
يا نور العين متى من أهلي تخطبني
أجابها :
أظن أن النهاية اقتربت وعني انصرفي
غادرت محملة بالذنوب والخيبات لا تدري
بماذا تبدأ أ بالاستغفار أم بالمناجاة
لتحل تعويذة النهاية والسبب
شاب عابث أراد أن يحب وفتاة أرادت أن تتزوج
لا أكتب لأني أعادي الرجال ولا لأني أكن لهم حقدا
أدري أنني صورت الرجل هنا ع أساس ذئب مفترس وصورتها أنها المسكينة التي لا حول ولا قوة لها
لأني سردت قصة من الآلاف القصص المماثلة وكل مرة يكون الذئب في زي
يفعل ما يشاء فالرجولة بطاقة
أهداها له القدر ليبسط نفوذه ويبرر أفعاله
أخطأ ..هو رجل
نسي ...هو رجل
الى آخره ...
هي امراة شرقية والمعنى تزوجي والا أنت عانس
والعنوسة جريمة
التقت به فظنت أنه فارسها ومنقذها من شبح العنوسة الذي يدنو منها يوما بعد يوم
ويكاد يخنقها
من أجله تجردت من الكثير وبالدرجة الأولى تجردت من لباسها الساتر
لعلها تروقه كأنها سلعة تعرض !
قال لها ذات مساء حين أراد قلبه أن يعيش الحب ....أحبك
صدقته المسكينة فالحب بنظرها أول الطريق نحو الزواج
ويا لي الفهم الخاطئ
صارت عمياء لا ترى غير أحلامها
فستانها الأبيض وموكب الزفاف ينتظر
مسكينة لم تكن ترى غير ذلك
قال لها ذات مساء عابثا يا امراة أنت لي وحدي
فما بك عني تبتعدين.
هي لم تكن تبتعد لا بل كانت من الهاوية تقترب
يا للعجب تحول من الهوى الى الهواية
استطالة الألف المقصورة وجلوس الياء بجانبها
ونهاية الكلمة بتاء مخنوقة
لم تلاحظ كل هته التغيرات التي طرأت
وانساقت غبية تخال الحب طريقا لزواج
تمر الأيام والأخطاء الصغيرة تتراكم حتى
أنجبت أكبر الأخطاء يا أسفي
حدثته :
يا نور العين متى من أهلي تخطبني
أجابها :
أظن أن النهاية اقتربت وعني انصرفي
غادرت محملة بالذنوب والخيبات لا تدري
بماذا تبدأ أ بالاستغفار أم بالمناجاة
لتحل تعويذة النهاية والسبب
شاب عابث أراد أن يحب وفتاة أرادت أن تتزوج
لا أكتب لأني أعادي الرجال ولا لأني أكن لهم حقدا
أدري أنني صورت الرجل هنا ع أساس ذئب مفترس وصورتها أنها المسكينة التي لا حول ولا قوة لها
لأني سردت قصة من الآلاف القصص المماثلة وكل مرة يكون الذئب في زي