- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 3,482
- نقاط التفاعل
- 8,102
- النقاط
- 946
- العمر
- 29
- محل الإقامة
- Jijel
- الجنس
- أنثى
وقت يصلح فيه الموت
أو
الجنون
و
بينهما أفكر أن أختار
أنا أحتضر
كيف يمكن أفكر؟
هذا جنون وأنا أراه الحل
والجنون أن انتظر
مع قلب منكسر
متى نرى هذا الخير؟
توقعت رؤيته غدا.. لأبتسم
أرى دموعي تنهمر
صدقت أن:
"كل شيء سيكون بخير"
كنت أنتظر
و
انتظرت
لم يكن شيء يظهر
و
لا يتغير
الدموع نفسها
الألم
و
الجراح
ما أكثرها
و
علي أن أعيش بها
و
أحتمل وجعها
و
قلب واحد
يحملها
لا يقدر
فهل من أحد مازال يملك
ما يسمى بالقلب
وليس الحجر
ليشعر
أحتاج إلى من يصغي
ليئسي
و
يتحمل صراخي
ويفهم
كيف أشعر
ولا يتدمر
من بكائي
في كل وقت
ما من أحد
يمر ويقف..
ليسألك: لماذا هذه العيون
الحزينة؟
وهذه الدموع ؟
لماذا
هذه
النظرات اليائسة
من الحياة
ما من سؤال
ولا
اهتمام
أنت وحدك في ألم
وآلام..
وحدك..