وردة فواحة
:: عضوية محظورة ::
وردة فواحة، تم حظره "حظر دائم". السبب: إغراق المنتدى في المنقول ونقل مواضيع لا تمثل ثقافتنا الإسلامية
تتعدد النباتات الموجودة في الطبيعة، ولكلّ منها خصائصها وتركيبتها التي تجعلها متميّزة ومتنوّعة في قدرتها على إعطاء القيم الغذائيّة للجسم، فالزنجبيل من النباتات التي تنمو تحت التربة، والذي يحتوي على الزيوت الطيارة ومركّبات Arylalkanes، وقد استخدم الزنجبيل منذ القدم في علاج الكثير من الأمراض، وأيضاً كنوع من التوابل لإعطاء الطعام نكهة لذيذة مميزة، أمّا القرفة فهي من النباتات ذات الارتفاع العالي فقد يصل ارتفاعها إلى عشرة أمتار، وتحتوي على الزيوت الطيارة التي تعطيها رائحة نفاذة، والبروتينات، والكربوهيدرات، وقليل من الدهون المشبعة، وقد استخدمت القرفة كأحد أنواع المشروبات اللذيذة، وكنوع من التوابل بعد طحنها.
فوائد الزنجبيل والقرفة :
إنّ اجتماع كلٍ من الزنجبيل والقرفة في كوب واحد ذلك يؤدي إلى فوائد صحية للجسم، التي تكمن في: حماية الجهاز الهضمي من الأمراض، فيعمل على تخليصه من حالات الإمساك، ويساعد في عملية الهضم، وله قدرة على وقاية الجهاز الهضمي من السرطانات وخاصة سرطان القولون.
علاج أمراض العظم كالروماتيزم والتهاب المفاصل، فشربهما باستمرار يعمل على تسكين الألم الناتج من هذه الأمراض. تخفيف آلام الدورة الشهرية وآلام النفاس؛ وذلك لأنّ المشروب يعمل على تسريع سريان الدم في الأوعية الدموية، وبالتالي يزيد من تدفق الدم الفاسد للخارج، ولذلك يعتبر منظفاً جيداً للرحم.
تخفيف الوزن والتخلّص من الدهون المتراكمة في الجسم، فاحتواء كلٍ من الزنجبيل والقرفة على المركبات ذات الطعم اللاذع يساعد في حرق الدهون، وللحصول على جسم متناسق يجب شرب كوب من الزنجبيل والقرفة بعد تناول وجبات الطعام.
حماية اللثة من الالتهابات والأسنان من التسوس، والتخلص من رائحة الفم الكريهة، وذلك بالمضمضة بالمشروب كلّ صباح.
تقوية الجهاز المناعي، وزيادة قدرته على محاربة الجراثيم والمايكروبات.
مقاومة السرطان، فشرب الزنجبيل والقرفة بشكل مستمر يعمل على منع الخلايا من الانقسامات غير الطبيعيّة المؤدّية إلى الأورام، وإنّ أكثر أنواع السرطان الذي يقي منها المشروب سرطان الثدي، والرحم.
تدفئة الجسم في فصل الشتاء، ومعالجة نزلات البرد كالرشح والإنفلونزا، وطارد للبلغم. تنشيط الدورة الدموية وزيادة بعض الهرمونات في الدم. لا بد من التذكير بعدم شرب المرأة الحامل من الزنجبيل والقرفة؛ لأنّهما يعملان على زيادة الانقباضات في الرحم، ممّا يؤدّي إلى الولادة المبكرة أو الإجهاض.
تحضير مشروب الزنجبيل والقرفة
يتم غسل الزنجبيل، ثم تقطيعه إلى مكعّبات صغيرة الحجم، ووضعه في قدر صغير مع عود من القرفة، وبعدها يُسكب عليهما كوبان من الماء ويوضع القدر على النار، ويُترك حتى يغلي. يُرفع القدر عن النار ويبقى مغلقاً لمدّة عشرة دقائق، وبعدها يصفّى المشروب الناتج، وتتمّ إضافة السكر إليه حسب الرغبة، ويتمّ تناوله.
فوائد الزنجبيل والقرفة :
إنّ اجتماع كلٍ من الزنجبيل والقرفة في كوب واحد ذلك يؤدي إلى فوائد صحية للجسم، التي تكمن في: حماية الجهاز الهضمي من الأمراض، فيعمل على تخليصه من حالات الإمساك، ويساعد في عملية الهضم، وله قدرة على وقاية الجهاز الهضمي من السرطانات وخاصة سرطان القولون.
علاج أمراض العظم كالروماتيزم والتهاب المفاصل، فشربهما باستمرار يعمل على تسكين الألم الناتج من هذه الأمراض. تخفيف آلام الدورة الشهرية وآلام النفاس؛ وذلك لأنّ المشروب يعمل على تسريع سريان الدم في الأوعية الدموية، وبالتالي يزيد من تدفق الدم الفاسد للخارج، ولذلك يعتبر منظفاً جيداً للرحم.
تخفيف الوزن والتخلّص من الدهون المتراكمة في الجسم، فاحتواء كلٍ من الزنجبيل والقرفة على المركبات ذات الطعم اللاذع يساعد في حرق الدهون، وللحصول على جسم متناسق يجب شرب كوب من الزنجبيل والقرفة بعد تناول وجبات الطعام.
حماية اللثة من الالتهابات والأسنان من التسوس، والتخلص من رائحة الفم الكريهة، وذلك بالمضمضة بالمشروب كلّ صباح.
تقوية الجهاز المناعي، وزيادة قدرته على محاربة الجراثيم والمايكروبات.
مقاومة السرطان، فشرب الزنجبيل والقرفة بشكل مستمر يعمل على منع الخلايا من الانقسامات غير الطبيعيّة المؤدّية إلى الأورام، وإنّ أكثر أنواع السرطان الذي يقي منها المشروب سرطان الثدي، والرحم.
تدفئة الجسم في فصل الشتاء، ومعالجة نزلات البرد كالرشح والإنفلونزا، وطارد للبلغم. تنشيط الدورة الدموية وزيادة بعض الهرمونات في الدم. لا بد من التذكير بعدم شرب المرأة الحامل من الزنجبيل والقرفة؛ لأنّهما يعملان على زيادة الانقباضات في الرحم، ممّا يؤدّي إلى الولادة المبكرة أو الإجهاض.
تحضير مشروب الزنجبيل والقرفة
يتم غسل الزنجبيل، ثم تقطيعه إلى مكعّبات صغيرة الحجم، ووضعه في قدر صغير مع عود من القرفة، وبعدها يُسكب عليهما كوبان من الماء ويوضع القدر على النار، ويُترك حتى يغلي. يُرفع القدر عن النار ويبقى مغلقاً لمدّة عشرة دقائق، وبعدها يصفّى المشروب الناتج، وتتمّ إضافة السكر إليه حسب الرغبة، ويتمّ تناوله.