أدركت البديهيات ...... وبعد؟؟؟؟؟؟؟

حلم كبير

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 ديسمبر 2016
المشاركات
5,056
نقاط التفاعل
15,515
النقاط
2,256
العمر
39
محل الإقامة
فرنسا الجزائر وطني

do.php



السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

إخوتي أخواتي الكرام ... العلم نور والجهل ظلام ...

أراد رجل في الخامس والثلاثين من عمره أن يتعلم الطبخ ،وهذا الاخير لم يطبخ ولا مرة في حياته .
طلب من أخته تعليمه.
أخته قبل بدأ تعليمه يجب عليها أن تبدأ بالبديهيات ولكن ضروريات في نفس الوقت:
،ادخلته الى المطبخ،وحرصت عليه ،دائما قبل لمس اي شىء في المطبخ غسل يديه جيدا .
علمته اولا غسل الاواني وتلميعها ،لان الطبخ لا يصلح الا باواني نظيفة،وبقى يغسل الاواني فقط مدة خمسة اشهر.
ثم انتقلت به الى تقشير البصل والثوم والبطاطا ،وانه لا يجب أن تشوبها شائبة،وبقى يقشر ويحضر ستة أشهر .

كان صابرا لانه اراد التعلم.

وبعد هذه المراحل وصل الى مرحلة تحضير طبق بسيط بجدارة واتقان،مجرد طبق بسيط.

وبعد مرور ثلاث سنوات اصبح الرجل قادرا على تحضير الاطباق المعقدة والتي تحتاج الى وقت وصبر وجهد.

يولد الطفل في بيئة مسلمة والداه مسلمان اخواله مسلمون،اعمامه مسلمون،اجداده مسلمون،المحيطون به مسلمون،المعلم مسلم ،اصحابه مسلمون.
ونجد كل يوم امام في التلفزة يتكلم عن الدين ،في النوادي ،في مواقع التواصل...الخ

اين البديهيات والمسلمات في الدين؟

الم ندرس كلنا التربية الاسلامية؟
,الم ندرس أن السرقة حرام وعن المخزومية التي سرقت وقال صلى الله عليه وسلم :لو أن فاطمة سرقت لقطعت يدها؟
الم نتعلم أن الكذب حرام وان( الرجل ما زال يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا).
الم يعلمنا المعلم أن نطيع والدينا ونبرهما لان طاعتهما من طاعة الرب؟
الم؟الم.... الم؟

وماذا نجد كل يوم في الاخبار: سرقة ،خيانة ،كذب،عقوق،نفاق،....الخ.

عن ماذا يتحدث الامام الى غاية الان .....عن نفس البديهيات ،لما لم نتطور في ديننا(لا اقصد التنطع حاشى) اقصد الاهتمام بالامور الاخرى في الدين غير: لا يجب أن تصافح المرأة ومن المؤكد انها تعلم ولا يجب أن ينظر الرجل الى غير المحارم ومن البديهي انه يعلم ،هذه من المفترض انها مثل غسيل الاواني في مثالي الاول(حاشى الدين فهو اطهر وانقى وارفع من هذا المثال ولكن لتبسيط الفكرة والرؤية) ،اي اننا كمسلمين مررنا بها وحفضناها صم واذا لم نطبقها فسدت حياتنا مثل ما تفسد الطبخة تماما.
ومن لم يفعلها شهدت حياته نقصا فادحا .

أحقا الكثير من المثقفين لا يعي هذه الحقيقة ؟لماذا؟
لماذا بقينا في نفس النقطة والدائرة ندور حول موضوع واحد وشيء واحد ؟
لما اطلنا البقاء في بداية المشوار؟
لما لم نصنع اطباقنا المعقدة بأنفسنا؟

لما من حاول التطور وصفوه بالمتنطع والمبتدع في الدين ؟،لما نخاف من الخطوة القادمة؟ وكأنها الطريق الى الهاوية.
لما عقولنا لا تعمل في جانب الدين ؟

لما لا تناقش أمورا اكثر تعقيدا في الدين لكي يرتقي الفكر الاسلامي مثلما كان في الاندلس والقسطنطينة وعند العثمانيين.
فبارتقاء الفكر ارتقى المسلمون في العلوم.
عمر ابن الخطاب رضي الله عنه بقي عشرين سنة يفسر سورة البقره ويتبدر فيها ،واخترع وزاد أمورا أفادت الدين والمسلمين.

اليس من سن سنة حسنة في الدين له اجرها واجر من عمل بها؟
لم يقل في اي عهد او اي وقت وعند اي جيل.

كيف تركنا كل هذا وركضنا خلف مسلمات من المفترض انها محفورة في قلوبنا ،منقوشة في عقولنا.

لا ضير أن نذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين، لكن من المفترض أن لا تاخذ وقتا لاننا مسلمون .

إخوتي أخواتي اتمنى ان الفكرة العامة قد جليت للجميع، هذه وجهة نظري أحضرتها للنقاش ،فهلمو اصحاب العقول النيرة لنناقش ونتعلم من بعضنا.
انتظر وجهات نظركم .
تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
تم الاعتماد
موضوع كبير و مميز و متميز
يلزمني وقت و تفكير
و هدوء لكي أرد
 
تم الاعتماد
موضوع كبير و مميز و متميز
يلزمني وقت و تفكير
و هدوء لكي أرد
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
اخي الكريم@الامين محمد حقا احتاج الى مناقشة كبيرة في هذا الصدد ،واتمنى أن الفكرة العامة واضحة.
لانني اريد آراءا مختلفة، ووجهات نظر .
دعوة الى الاخوة والاخوات ليشاركونا اراءهم
تقبل مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
السلام عليكم
و الله موضوعك رائع و طريقة الطرح اروع
بسم
في رايي المتواضع ...
اظن ان سبب تجاوزنا للبديهيات في ديننا و في فطرانا عموما
هو ...
اولا ...العادة ...فالشخص اذا ما اعتاد على امر يصعب عليه التخلي عنه و تقل ملاحظته له
ثانيا ...استصغار الذنب ...و هذا من اعظم الاسباب التي تؤذي بالشخص الى تجاوز القيم و النزول في دركات سوء الخلق
ثالثا ...البية و المنشأ ...و هو المجتمع الذي لا ينهى عن المنكر و لا يردع صاحبه ...وهذا يشجع على المواصلة و الاستمرار
رابعا ...السهولة ...وهو سهولة بلوغ النقصد السيء دون عتيد او رقيب ...مما يشجع على الوصول السهل و اليسير الى المبتغى دون عناء
...
ولا بد ان هناك من الاسباب الكثير الكثير
و هذا ما تيسر لي ذكره
نسال الله العافية
شكرا على الموضوع القيم و الفكرة النيرة
السلام عليكم
 
السلام عليكم
و الله موضوعك رائع و طريقة الطرح اروع
بسم
في رايي المتواضع ...
اظن ان سبب تجاوزنا للبديهيات في ديننا و في فطرانا عموما
هو ...
اولا ...العادة ...فالشخص اذا ما اعتاد على امر يصعب عليه التخلي عنه و تقل ملاحظته له
ثانيا ...استصغار الذنب ...و هذا من اعظم الاسباب التي تؤذي بالشخص الى تجاوز القيم و النزول في دركات سوء الخلق
ثالثا ...البية و المنشأ ...و هو المجتمع الذي لا ينهى عن المنكر و لا يردع صاحبه ...وهذا يشجع على المواصلة و الاستمرار
رابعا ...السهولة ...وهو سهولة بلوغ النقصد السيء دون عتيد او رقيب ...مما يشجع على الوصول السهل و اليسير الى المبتغى دون عناء
...
ولا بد ان هناك من الاسباب الكثير الكثير
و هذا ما تيسر لي ذكره
نسال الله العافية
شكرا على الموضوع القيم و الفكرة النيرة
السلام عليكم


السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
سيدي الفاضل شكرا والف شكر لتلبيتك دعوتي للخوض في طرحي.
اي نعم نحن دائما كمسلمين ندور وندور حول الموانع الشرعية.
كمن يقول لابنه يا بني لا تضع اصبعك في الحفرة فتلدغك الحية،ويعيدها له الاف المرات ،وفي نهاية المطاف يستيقظ على صراخ ابنه الذي لدغته الافعى.
ماذا يعني هذا أن العقول تحجرت؟ انهم لا يؤمنون أن هناك حقا عقاب في النهاية؟
ام كما قلت استسهلو الباطل؟
اضفت وحللت بجدارة جزاك الله خيرا اخي الكريم .
لا تحرمنا من مشاركتك أن تذكرت شيئا ،او احببت الاسهاب مجددا.
تقبل مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
أتمنى ان اوفق في طرح رأيي
للأسف نحن جبلنا على ثقافة النقيضين
يعني مشكلتنا هو اما حب كبييير او كره شديد
ليس هناك تعقل و وسطية في الأمر
فتدين الى المغالات او تقصير حتى الانحراف
ارى الحل هو التالي
لابد ان
لا نترك التدين و نتوجه الى البحث العلمي كلية
هكذا يصبح البحث عندنا بلا هوية و لا جنسية
الصحيح ان نستعمل الدين دافع للعلم و البحث خصوصا انه ليس هناك تعارض بل من التدين
ان يجتهد المسلم في طلب العلم و العلوم و هناك أسس متينة للبحث العلمي و الطبي في ديننا

علينا ان نتعلم ان الصلا و الصيام من الدين و كذالك العلم و البحث العلمي و العمل أيضا
جزء أساسي في ديننا لا فرق بين الصلا و العلم و العمل

في ديننا اذا انشق القمر و عندنا و الشمس تجري لمستقر لها و عندنا بينهما برزح
و عندنا و كسونا العظام لحما و عندنا الحب السودا و الحجامة و العسل
كما عندنا الصلا و الصوم و الحج و الزكاه
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
اخي الكريم محمد الامين شكرا على المشاركه القيمة ورأيك الذي يفيدناإن شاء الله.
اتعلم انهم اكتشفو حديثا في اليابان أن الكلمة الجميلة الطيبة ،تبعث اهتزازات في المخ وتصيبه بالنشوة حتى وان لم يحس صاحبها على الفور، وكان من المفترض أن نكتشف هذا الشيء لو كان لدينا علماء يستقون في علمهم من الكتاب والسنه ،فالكلمة الطيبة صدقة لما صدقة ما الذي قدمته اذا قلت كلمة طيبة ،الم نفكر فيها من قبل تفكيرا سطحيا ،وحسبنا اننا فهمناها لكن لا فالصدقة تكمن في اننا ساعدنا الشخص المتلقي للكلمة الطيبة على أن يكون اكثر نشوة وسعادة ،واعطيناه دافعا ليعيش مطمئنا ،لان هناك اناسا يمدحونه ويثنون عليه ليكمل على درب الخير.

وبالتالي يعطينا دافعا أن نقول ونكتب دائما كلاما طيبا.
والصوم اكتشفو أن مرضى السرطان الذين يصومون لهم قابلية للدواء الكيميائي اكثر من غيرهم .
لماذا لان الخلايا السرطانية تتغذى على السكر المتحول في اجسامنا ،وبالتالي الصوم جنة اي صحة وعافية...
عند سماعنا الصوم جنة نفهم فهما سطحيا ولا نربطها بوقائع حولنا ،لذلك تقل عندنا الرغبة في تطبيق البديهي من الاحكام الشرعية.

شكرا لك مجددا على المشاركه القيمة
تقبل مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قد اخالف الرأي أخي الكريم
نحن مازلنا لم نتعلم غسل الصحون
اتعلم كيف انهزمنا في الأندلس
حين عبدنا القبور
ودخلنا علم الفلسفة والمنطق
كيف ذات الله تكون ؟
بين انحلالية وكينونية
حتى أصبح الإنسان إلاه
ودعى البعض أنه يوحى إليه كالرسول عليه صلاة وسلام
كنا حين ننهزم نعلم السبب في معركة أحد معصية الرسول صلى الله عليه وسلم
في حنين عجبتنا كثرتنا أن شئت سميه غرور
لكن كانوا يتعلمون من كل درس
نحن لا
نحن لا نتعلم غسل الصحون
هل حقا اليوم نطيع الله والرسول صلى الله عليه ؟
لا والله لو اطعنا لنتصرنا
كنا أصحاب رسالة أهل توحيد
واليوم ماذا ؟ مجرد غثاء كغثاء السيل
لا نفقه من الدين شيء
وهل لو كنا نفقه نقتل بعضنا البعض ؟
وهل لو كنا نفقه نفهم أن الجهاد معناه القتل والقتل ؟
وهل لو كنا نفقه نقلد الغرب في حركاتهم و سكانتهم ؟
نحن والله لا نفقه في الدين شيء ؟
في زمن أهل العلم كانوا يسافرون بالشهور والاعوام من أجل حديث من أجل تعلم أية
واليوم يكاد الكثير لا فرق بين الحديث والآية
وتقول لي متى نتعلم كيف نطبخ يوم نتعلم غسل الصحون
ربما خرجت عن الموضوع لكن موضوعك قد لامس جرحنا
ولو لا خوفي من الإطالة المملة لا أصلت وفصلت
وبينت ماذا أردت بكلامي هذا وما كنت قصدت
موضوع في القمة أخي يستهل أن نناقشه أكثر من مرة
جزاك الله كل خير
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قد اخالف الرأي أخي الكريم
نحن مازلنا لم نتعلم غسل الصحون
اتعلم كيف انهزمنا في الأندلس
حين عبدنا القبور
ودخلنا علم الفلسفة والمنطق
كيف ذات الله تكون ؟
بين انحلالية وكينونية
حتى أصبح الإنسان إلاه
ودعى البعض أنه يوحى إليه كالرسول عليه صلاة وسلام
كنا حين ننهزم نعلم السبب في معركة أحد معصية الرسول صلى الله عليه وسلم
في حنين عجبتنا كثرتنا أن شئت سميه غرور
لكن كانوا يتعلمون من كل درس
نحن لا
نحن لا نتعلم غسل الصحون
هل حقا اليوم نطيع الله والرسول صلى الله عليه ؟
لا والله لو اطعنا لنتصرنا
كنا أصحاب رسالة أهل توحيد
واليوم ماذا ؟ مجرد غثاء كغثاء السيل
لا نفقه من الدين شيء
وهل لو كنا نفقه نقتل بعضنا البعض ؟
وهل لو كنا نفقه نفهم أن الجهاد معناه القتل والقتل ؟
وهل لو كنا نفقه نقلد الغرب في حركاتهم و سكانتهم ؟
نحن والله لا نفقه في الدين شيء ؟
في زمن أهل العلم كانوا يسافرون بالشهور والاعوام من أجل حديث من أجل تعلم أية
واليوم يكاد الكثير لا فرق بين الحديث والآية
وتقول لي متى نتعلم كيف نطبخ يوم نتعلم غسل الصحون
ربما خرجت عن الموضوع لكن موضوعك قد لامس جرحنا
ولو لا خوفي من الإطالة المملة لا أصلت وفصلت
وبينت ماذا أردت بكلامي هذا وما كنت قصدت
موضوع في القمة أخي يستهل أن نناقشه أكثر من مرة
جزاك الله كل خير
ما شاء الله تبارك الله
أخي ابداع ما بعده ابداع
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

اخي الكريم @ملامح شاعر كلماتك لا تنم عن اختلاف في الراي ،بل هي غصة كانت بالحلق اطلقتها وأحسست انها ليست كاملة......

وحبذا لو تعاود لنا الزيارة لتطلق العنان لفكرك وتسرح بخيالاتك لتوصل فكرة، علنا من هذا الصرح نتعلم اكثر من بعضنا ونتطور في فكرنا.

اعذروني إخوتي واخواتي سأكتب واكتب ومن اراد أن يتابعني ويناقشني فاليصبر وهو يقرأ أرجوكم، وانا بدوري سأقرأ بكل اهتمام وارد بكل اهتمام ليس لانه موضوعي .
،بل لانه موضوع امة......

وأنا أقرأ كتاب شروط النهظة تحدث كاتبه في بدايته عن فترة الاستعمار ،ولما انغمس الشعب الجزائري لمدة قرن في الجهل .
لقد سجنت ونفت فرنسا كل مفكر ومن معه من طلاب،وجوعت الشعب كي يكون همه الوحيد لقمة العيش.
ونشرت الخزعبلات وانتشرت الاولياء الصالحين ،والوسائط بين الانسان وربه .
وفرنسا لا تحرك ساكنا لانها هي من زرعت بذرة الجهل .
نشرت فكرة الاعراش والجهوية ،وشجعت على التعصب للعرش باستعمال عملائها.(فرق تسد) .

اين كان الفكر الاسلامي آنذاك كان مدفونا مع من من تفوهو بكلمة حق.
الى أن وصل العلامة عبد الحميد ابن باديس ومن معه من المثقفين والمفكرين ،الذين يحملون افكارا اسلامية ونابذة للجهل والضلال .

نحن الان في أمتنا نشبه هؤلاء في عصر الاستعمار لكن مع اختلاف أن الجلاد قد تغير ،وأصبح من بني جلدتنا .

ووجدت الصوفية والشيعية والسنية والى غيرها من المذاهب التي ضاع بينها المسلمون ،وتركو الاهم وهو التطور الفكري الاسلامي من اجل دولة اسلامية سائدة بجميع مذاهبها.

لأن والله أنا لا أجد فرقا عندما نحضر رجلا من كل مذهب ونقول لهم صلو وقتا من اوقات الصلاة ، هل سيفرق الله بين المذاهب ويقبل من هذا ولا يقبل من هذا ،بل اذا كانو قد صلوها بالطريقة السليمة ستقبل باذنه تعالى من الجميع.

اذا فاختلاف المذاهب في امور صغيرة وليست كبيرة، وحتى أن كانت كبيرة فلا ضير ما دام هناك مفكرون فكل الاطراف وعندهم العقول متفتحة سيجدو حلا .

فلما التعصب ولما العصبية التي تلهي عن الاهم.

تذكرت قصة عن امام في وقت من الاوقات أضن في عهد الخلفاء الراشدين ،من يعلم اسم الامام واين حدثت يذكرنا أرجوكم.
عندما اختلفو في صلاة التراويح عن عدد الركعات وتشاجرو وشب نقاش هائل ،فحضرو اليه ليحكموه .فقال لهم اغلقو المسجد وليصلي كل واحد التراويح في بيته بالعدد الذي يريد فهي ليست فرضا في المسجد.
وحل الجدال بطريقة سلسة ومرتبة وبأدلة وبعيدة عن التنطع.
اتمنى ان اكون قد رددت في حدود المعقول من المقول
تقبل اخي كل الشكر مني على ردك المفيد جدا جدا كما ذكر الاخ الامين محمد
مع فائق الاحترام والتقدير
 
السلام عليكم
المشكل أن الكثير لم يعد يهتم لتعلم الدين ولا تطبيقه
لأن الكثير للأسف أصبحو يرونه تخلفا
لذلك لاعجب أن نرى مانراه اليوم في شوارعنا
وهنالك فئة من الناس أصبح عندهم المنكر عادي
وعندما تنهى عن منكر يجيبونك
لم تثير هذه الضجة عادي
لم تعد عندنا تلك الحرارة التي تجعل الواحد يتضايق عند رؤية منكر
كلشي عادي
ولم يعد الاهتمام بالدين شيء يوضع ضمن الأولويات
بل الدين أصبح مجرد اسم ومظاهر معينة وأحاديث تنقل
والدين في الأصل هو معاملات وأخلاق
وهو نمط حياة كامل وليس طقوسا فقط
سلام
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
الاخت @sanaya شكرا على المشاركه والاضافة .
لكن قدمتي لنا اعراضا للمرض ،ولم نسمع منك اجابة...
لكن الم تتساءلي لماذا اصبح الدين تخلفا؟
ولماذا اصبحت المعاصي عادية مثل شرب الماء؟

اختي رأيتك تتحدثين في كثير من مواضيعك عن أن التربية تبدأ من البيت والوالدين .
أوليس الوالدان مسلمان وتصرفاتهما طبقا للشريعة؟
لما أثر الشارع في الشباب اكثر من تأثير الوالدين والمساجد؟
هل ينقص شيء اين هي الحلقة المفقودة في هذا كله؟
لما نركز دائما على البديهيات في الدين ولم نرتقي؟
إذا سمحتي اريد بنات افكارك في هذا الموضوع ورأيك بكل جرأة. فقد عهدتك محللة بارعة.
شكرا مجددا
تقبلي مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
شكرا لك
لكن لاأستطيع الرد الىن لأني خرجت من العمل آنفا ةانا مرهق
لهذا سوف أعود له بعد أن أكون في حالة نفسية مرتاحة
أشكرك على الموضوع
لي عودة إن شاء الله
 
شكرا لك
لكن لاأستطيع الرد الىن لأني خرجت من العمل آنفا ةانا مرهق
لهذا سوف أعود له بعد أن أكون في حالة نفسية مرتاحة
أشكرك على الموضوع
لي عودة إن شاء الله
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
اخي واستاذي الكريم شكرا على الاهتمام رغم تعبك.
ارتاح جيدا واهلا وسهلا بك في اي وقت ،انتظر وجهة نظرك .
تقبل احترامي وتقديري
حلم كبير(y)
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
الاخت @sanaya شكرا على المشاركه والاضافة .
لكن قدمتي لنا اعراضا للمرض ،ولم نسمع منك اجابة...
لكن الم تتساءلي لماذا اصبح الدين تخلفا؟
ولماذا اصبحت المعاصي عادية مثل شرب الماء؟

اختي رأيتك تتحدثين في كثير من مواضيعك عن أن التربية تبدأ من البيت والوالدين .
أوليس الوالدان مسلمان وتصرفاتهما طبقا للشريعة؟
لما أثر الشارع في الشباب اكثر من تأثير الوالدين والمساجد؟
هل ينقص شيء اين هي الحلقة المفقودة في هذا كله؟
لما نركز دائما على البديهيات في الدين ولم نرتقي؟
إذا سمحتي اريد بنات افكارك في هذا الموضوع ورأيك بكل جرأة. فقد عهدتك محللة بارعة.
شكرا مجددا
تقبلي مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
ياأخي أنا شخصيا لاأريدإلقاء اللوم على الشارع
لأن أولئك الموجودين بالشارع هم أبناءنا وينتمي كل واحد منهم لعائلة
لذلك العائلة هي الملام الأول
نحن لم ندرك البديهيات وإنما فقط نحفظها
والدليل الأم تقول لابنتها الغيبة حرام وتجلس تغتاب الناس
وتقول لهم أنو لازم الأمانة وتمدلها جارتها طعام في صحن تخليه عندها وتستعملو
يقول الأب للطفل لازم غض البصر ويريح مع وليدو ويشوف المناكر في التلفاز
لذلك نحن لم ندرك البديهيات
فقط حفظناها
وأصبح الدين هو أوامر وليس سلوك
والدين هو سلوك
ولماذا أصبح الشاب يتأثر بالإعلام والشارع :
* مكاش قدوة ببساطة يقول لوليدو صلي فالجامع وهو يريح فالدار
* ومنامنش واحد متدين وولادو كامل تأثرو بعقلية الشارع لأنو أكيد راه مقصر
* انعدام حلقات التواصل بين الوالدين والأبناء في العائلة والمجتمع ككل
في العائلة لاتجد أب يخرج وليدو المراهق معاه ويديه يحوس لأي بلاصة ولايروحو لسال تاع سبور وكيوصل وقت صلاة يصلو جماعة
مكاش حوار أبدا
وأكيد الشاب ولا الفتاة سيبحث عمن يصاحبه
وكذلك الأم تخرج وتحبس ولادها فالدار وعلاه متديهمش معاها وككونو برا تستغل الفرصة تنصحهم تعلمهم
لأنو مستحيل ابني ولا بنتي طيعني خصوصا في أمور الدين ونا بعيدة عنها بعدا عاطفيا كبيرا
لأنو لكي تهدي وتعلم انسان لازم تكسبو قبل وتكسب قلبو
* الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
أدبوهم سبعا واضربوهم سبعا وصاحبوهم سبعا
والعلم الحديث يثبت تأثير مصاحبة الوالدين للإبن في فترة المراهقة
وهي من 14 إلى 21 سنة وهو ماأشار له الرسول صلى الله عليه وسلم
* عدم احترام الصغار عدم الاهتمام لمواهبهم هذا شيء أيضا مهم مستحيل صغير تدعمو وتدعم مواهبو ومبعد تجي تقولو هاذ الشي حرام ولا متمشيش مع فلان يعصيك لأنو علابالو لوكان ميطيعكش راح يخسر الصداقة والدعم نتاعك
وهل يعقل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقود صبي معركة وهو ابن13 سنة
ببساطة لأنهم تركوه يجالس الكبار ولذلك اكتشفو قدراته
وحنا طفل كيريح مع لكبار نسكتوه ولا قاطع واحد نزعفو
وكفاه حابين كيكبر يطيعهم وهما أصلا معطالوش قيمة أكيد راح يصاحب الناس اللي يقيموه ويتعلم عاداتهم سوا مليحة ولا سيئة
* وأخيرا
الأم كوزينة فايسبوك عمل خياطة وووووووووووو
الأب عمل صباح الليل كونكسيون
والأولاد شكون يوجههم
الشارع والإعلام
وأنا دائما أقول الأسرة عندما تصلح يصلح المجتمع
تصرفات بسيطة جيدة تجعل من الطفل قدوة
وتصرفات بسيطة سلبية تجعل من الطفل شخصا سيئا
امام الحرم المكي السديسي عندما كان صغيرا كانت أمه تقول دوما ستكون يوما امام الحرم المكي
وجعلتها له أغنية فكبر وسجل تلك الكلمة وذلك الهدف في عقله اللاواعي فتوجه لاإراديا نحو ذلك الهدف لأن والدته برمجته عليه منذ الصغر فأصبح اماما في الحرم
الأم التي تشاهد مع ابنتها أراب أيدول وتشجع الأصوات
هي كذلك تدفع ابنتها لتعشق الغناء والنجومية فكيف ستأمرها غدا أن تلتزم الحجاب
الأسرة هي بذرة المجتمع
بذرة صالحة = شجرة صالحة
والعكس صحيح
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته
ياأخي أنا شخصيا لاأريدإلقاء اللوم على الشارع
لأن أولئك الموجودين بالشارع هم أبناءنا وينتمي كل واحد منهم لعائلة
لذلك العائلة هي الملام الأول
نحن لم ندرك البديهيات وإنما فقط نحفظها
والدليل الأم تقول لابنتها الغيبة حرام وتجلس تغتاب الناس
وتقول لهم أنو لازم الأمانة وتمدلها جارتها طعام في صحن تخليه عندها وتستعملو
يقول الأب للطفل لازم غض البصر ويريح مع وليدو ويشوف المناكر في التلفاز
لذلك نحن لم ندرك البديهيات
فقط حفظناها
وأصبح الدين هو أوامر وليس سلوك
والدين هو سلوك
ولماذا أصبح الشاب يتأثر بالإعلام والشارع :
* مكاش قدوة ببساطة يقول لوليدو صلي فالجامع وهو يريح فالدار
* ومنامنش واحد متدين وولادو كامل تأثرو بعقلية الشارع لأنو أكيد راه مقصر
* انعدام حلقات التواصل بين الوالدين والأبناء في العائلة والمجتمع ككل
في العائلة لاتجد أب يخرج وليدو المراهق معاه ويديه يحوس لأي بلاصة ولايروحو لسال تاع سبور وكيوصل وقت صلاة يصلو جماعة
مكاش حوار أبدا
وأكيد الشاب ولا الفتاة سيبحث عمن يصاحبه
وكذلك الأم تخرج وتحبس ولادها فالدار وعلاه متديهمش معاها وككونو برا تستغل الفرصة تنصحهم تعلمهم
لأنو مستحيل ابني ولا بنتي طيعني خصوصا في أمور الدين ونا بعيدة عنها بعدا عاطفيا كبيرا
لأنو لكي تهدي وتعلم انسان لازم تكسبو قبل وتكسب قلبو
* الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
أدبوهم سبعا واضربوهم سبعا وصاحبوهم سبعا
والعلم الحديث يثبت تأثير مصاحبة الوالدين للإبن في فترة المراهقة
وهي من 14 إلى 21 سنة وهو ماأشار له الرسول صلى الله عليه وسلم
* عدم احترام الصغار عدم الاهتمام لمواهبهم هذا شيء أيضا مهم مستحيل صغير تدعمو وتدعم مواهبو ومبعد تجي تقولو هاذ الشي حرام ولا متمشيش مع فلان يعصيك لأنو علابالو لوكان ميطيعكش راح يخسر الصداقة والدعم نتاعك
وهل يعقل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقود صبي معركة وهو ابن13 سنة
ببساطة لأنهم تركوه يجالس الكبار ولذلك اكتشفو قدراته
وحنا طفل كيريح مع لكبار نسكتوه ولا قاطع واحد نزعفو
وكفاه حابين كيكبر يطيعهم وهما أصلا معطالوش قيمة أكيد راح يصاحب الناس اللي يقيموه ويتعلم عاداتهم سوا مليحة ولا سيئة
* وأخيرا
الأم كوزينة فايسبوك عمل خياطة وووووووووووو
الأب عمل صباح الليل كونكسيون
والأولاد شكون يوجههم
الشارع والإعلام
وأنا دائما أقول الأسرة عندما تصلح يصلح المجتمع
تصرفات بسيطة جيدة تجعل من الطفل قدوة
وتصرفات بسيطة سلبية تجعل من الطفل شخصا سيئا
امام الحرم المكي السديسي عندما كان صغيرا كانت أمه تقول دوما ستكون يوما امام الحرم المكي
وجعلتها له أغنية فكبر وسجل تلك الكلمة وذلك الهدف في عقله اللاواعي فتوجه لاإراديا نحو ذلك الهدف لأن والدته برمجته عليه منذ الصغر فأصبح اماما في الحرم
الأم التي تشاهد مع ابنتها أراب أيدول وتشجع الأصوات
هي كذلك تدفع ابنتها لتعشق الغناء والنجومية فكيف ستأمرها غدا أن تلتزم الحجاب
الأسرة هي بذرة المجتمع
بذرة صالحة = شجرة صالحة
والعكس صحيح

السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

اختي الفاضلة لقد قلتي واجدتي واصبتي من الحقيقة شقها الاعظم هذا أن لم تكن كلها فبوركت،وسلمت اناملك اختي .

الشاب عندما يكبر يكبر على صوت والديه وتصرفاتهما حتى وان كانت على خطأ اتبعها بالحرف.
مثلا تجد رجل دكتور كبير ويضرب اولاده ويربيهم بقسوة ،لا لشيء الا لان والديه ربياه بقسوة ،وعندما تسأليه يقول :انظري الي ها أنا امامك ولا يخصني شيء ودكتور قد الدنيا ....

لكن نسي المسكين انه مخطىء وانه لم يتبع سنة نبيه في تربية اطفاله ،ومع انه دكتور لم يزد على ما ربوه به والداه في الدين.
اي طوال حياته بقى في نفس الدائرة من الاحكام البديهية الأولية ولم يجتهد.
وعندما اقول اجتهاد يعني تقصي الحقائق واتباعها، وهذه هي التي تتعب البعض فيتخلو عن البحث.

هناك موضوع للاخت ميلينا في منتدى اللمة العام تقول فيه اين انتم جزاها الله خيرا تدعو فيه الاعضاء الى المشاركة في منتديات الشريعة الاسلامية...
ولاحظت بعض الردود التي تشتكي من طول المواضيع وعدم وجود الوقت لقراءتها كلها ،.

وبالتأكيد اي بشري يريد معلومات مختصرة وملمة وبطريقة ممتعة.
هذا هو الذي تفتقر اليه طريقة تقديم المعلومات،حتى يتقبلها اولادنا والناس جميعا ويتبعوها .
شكرا لكي مرة اخرى على المرور والاسهاب على ردك الاول.
تقبلي مني فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

اخي الكريم @ملامح شاعر كلماتك لا تنم عن اختلاف في الراي ،بل هي غصة كانت بالحلق اطلقتها وأحسست انها ليست كاملة......

وحبذا لو تعاود لنا الزيارة لتطلق العنان لفكرك وتسرح بخيالاتك لتوصل فكرة، علنا من هذا الصرح نتعلم اكثر من بعضنا ونتطور في فكرنا.

اعذروني إخوتي واخواتي سأكتب واكتب ومن اراد أن يتابعني ويناقشني فاليصبر وهو يقرأ أرجوكم، وانا بدوري سأقرأ بكل اهتمام وارد بكل اهتمام ليس لانه موضوعي .
،بل لانه موضوع امة......

وأنا أقرأ كتاب شروط النهظة تحدث كاتبه في بدايته عن فترة الاستعمار ،ولما انغمس الشعب الجزائري لمدة قرن في الجهل .
لقد سجنت ونفت فرنسا كل مفكر ومن معه من طلاب،وجوعت الشعب كي يكون همه الوحيد لقمة العيش.
ونشرت الخزعبلات وانتشرت الاولياء الصالحين ،والوسائط بين الانسان وربه .
وفرنسا لا تحرك ساكنا لانها هي من زرعت بذرة الجهل .
نشرت فكرة الاعراش والجهوية ،وشجعت على التعصب للعرش باستعمال عملائها.(فرق تسد) .

اين كان الفكر الاسلامي آنذاك كان مدفونا مع من من تفوهو بكلمة حق.
الى أن وصل العلامة عبد الحميد ابن باديس ومن معه من المثقفين والمفكرين ،الذين يحملون افكارا اسلامية ونابذة للجهل والضلال .

نحن الان في أمتنا نشبه هؤلاء في عصر الاستعمار لكن مع اختلاف أن الجلاد قد تغير ،وأصبح من بني جلدتنا .

ووجدت الصوفية والشيعية والسنية والى غيرها من المذاهب التي ضاع بينها المسلمون ،وتركو الاهم وهو التطور الفكري الاسلامي من اجل دولة اسلامية سائدة بجميع مذاهبها.

لأن والله أنا لا أجد فرقا عندما نحضر رجلا من كل مذهب ونقول لهم صلو وقتا من اوقات الصلاة ، هل سيفرق الله بين المذاهب ويقبل من هذا ولا يقبل من هذا ،بل اذا كانو قد صلوها بالطريقة السليمة ستقبل باذنه تعالى من الجميع.

اذا فاختلاف المذاهب في امور صغيرة وليست كبيرة، وحتى أن كانت كبيرة فلا ضير ما دام هناك مفكرون فكل الاطراف وعندهم العقول متفتحة سيجدو حلا .

فلما التعصب ولما العصبية التي تلهي عن الاهم.

تذكرت قصة عن امام في وقت من الاوقات أضن في عهد الخلفاء الراشدين ،من يعلم اسم الامام واين حدثت يذكرنا أرجوكم.
عندما اختلفو في صلاة التراويح عن عدد الركعات وتشاجرو وشب نقاش هائل ،فحضرو اليه ليحكموه .فقال لهم اغلقو المسجد وليصلي كل واحد التراويح في بيته بالعدد الذي يريد فهي ليست فرضا في المسجد.
وحل الجدال بطريقة سلسة ومرتبة وبأدلة وبعيدة عن التنطع.
اتمنى ان اكون قد رددت في حدود المعقول من المقول
تقبل اخي كل الشكر مني على ردك المفيد جدا جدا كما ذكر الاخ الامين محمد
مع فائق الاحترام والتقدير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف يصلي الشيعي مثلنا وهو يسب أمنا

كيف يصلي مثلنا وهو يكفر أصحاب نبينا

كيف يصلي الصوفي مثلنا وهو يعبد هواه

كيف يصلي مثلنا وهو يتوسل بالحجر والشجر

و يقدس أمامه أكثر من الأنبياء والرسل

أذكر ماشئت من الفرق خوارج و جهمية ومعتزلة

لن يصلوا أبدا مثلنا
ووالله نتوحد مع نصارى خير من هاؤلاء

والحمد لله أنك جئت على ذكر العلامة ابن باديس

وجمعية علماء المسلمين الذين كانوا شوكة في حلقي هؤلاء المبتدع فلو عدنا لكتبهم لوجدنا كيف كانوا خير خلف لخير سلف

وأعود للب الموضوع الإسلام ماكان ضد العلم

بل كان يؤيده والأدلة من الكتاب والسنة كثرة

ويكفي أن العلماء قالوا إن كل علم يفيد البشرية

هو فرض كفاية وأقصد هنا العلم الدنيوي

أما المقاربة بين العلمين نحن حقا بعيدين عليها

كل البعد لأنه تم الفصل بينهم في الدراسة

فلوا أنهم جعلوا من العلم الشرعي ماهو إلزامي

مع كل علم من العلوم لاستطعنا التعمق و إكتشاف

ما هو مفيد للبشرية

بدل كل ما يكتشف الغرب شيء جديد وهم الذين أخذوا أصول العلم منا

نكبر ونهلل ونقول قد كان في القرآن الكريم والسنة من زمن هذا إعجاز علمي في القرآن والسنة

لو كنا حذاق كنا اكتشفناه قبلهم
والاستعمار أخي حقيقة كما قلت من زمن الفتوحات يبحثون على ما يوحدنا وجدوا أنه عقيدتنا فكان الاستعمار لكل البلدان العربية لضربنا في القلب وتفريقنا
يا أخي الكريم انت أصبر عليا أنا احب النقاش
وأحيانا رأسي يابس ههههههه
والله يا أخي انا فقط أدلو بدلوي وأحاول أن أستفيد منكم
وكل منا في كلامه الصواب والخطأ ومن ليس فيه خطأ كتاب الله و كلام من لا ينطق عن الهوى رسوله صلى الله عليه وسلم
بل كل الشكر لك انك شرفتنا بنقاشك
وموضوعك الأكثر من رائع
جزاك الله كل خير
 
آخر تعديل:
ياأخي كيف سنسعى للبحث والتفقه أكثر في الدين ونحن أصلا لانطبق البديهيات التي تعلمناها بل وتوارثناها
الذين يريدون التفقه في الدين هم الذين يطبقون شرائعه كالصلاة والصيام والحجاب
ولكن مستحيل أن يسعى أحدهم للبحث والتفقه أكثر وهو أصلا لايطبق أبسط الأمور المتعلقة بالدين
ومشكلتنا باختصار
أن الدنيا هي همنا
وليس الآخرة
لذلك هذا هو حالنا
ولو كانت الآخرة همنا لكنا نسعى بجد للتعلم والتفقه
وو كان رضوان الله غايتنا لسعينا لما بعد البديهيات
ولكن المشكل
غايتنا هي إرضاء رغباتنا و السعي وراء الدنيا
ولو كنا سنقترف ذنوبا لأجل الحصول على مال أو وظيفة
ببساطة يجب أن تكون الآخرة همنا الوحيد
ورضوان الله تعالى غايتنا الوحيدة
هنالك سنسعى بقوة لندرك ماهو بعد البديهيات ونزداد تفقها في ديننا
ومشكور أخي على موضوعك لأنه حقا موضوع مميز وكذلك هو متشعب
فكلما وجدت سببا وجدت سببا اخر يقابله
مشكور على مجهوداتك سلام
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top