السَّلامُ عليكمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
حيَّاكمْ اللهُ جميعًا
مقطع للشيخ : أزهر سنيقرة - حفظه الله -
بعنوان :كثرة أنواع جلابيب على إختلاف أشكالها وألوانها،فماهو الجلباب من هذه الجلابيب الذي يعتبر شرعي.
مـــدتــه: 05:41
كثرة أنواع الجلابيب على اختلاف أشكالها وألوانها،فماهو الجلباب من هذه الجلابيب الذي يعتبر شرعي.mp3
فائدة
قال الشيخ عبد القادر بن إبراهيم المَسْعَدي (1888م- 1956م) (رحمه الله) في ردِّهِ على أَربَاب الزَّوَايَا وأصحاب الطُّرُق الصُّوفيَّة مِمَّن كانَ ينبِزُ العلماء السَّلَفِيّينَ الجزائريين بالوهابية!:
«لاَ طريقةَ تُوصِلُ إلى مَرضاةِ اللهِ غَير طريق محمدٍ (صلى الله عليه وسلم) وأَصحابِهِ والأئمة الراشدين، أُولئِك آبائي فجِئني بِمِثلهم/ إذا جمعتنا يا جريرُ المجامِع...
وإِن كُنتِ تَنْسِبِينَهم أَيَّتُهَا الوَرَقَةُ الضَّالَّةُ المُضِلَّة! إلى ابنِ عبدِ الوهاب إلا أَنَّهُ حنبليٌّ مُتصَلِّبٌ في دِينِهِ جَزاهُ اللهُ عَن الأُمَّة والمِلَّة خَيرًا كسَائِر أَئِمَّة المسلِمِين الهَادِين المُهتَدِين:
«فَلاَ عَيْبَ فِيهِم غير أَنَّ سُيُوفهم/ بهن فُلُولٌ مِن قِراع الكتائِب»وإِلاَّ فَعَادِلِي بَينَ مَذهبِهِ السُّنِّي السَّنِيّ
وبَينَ مَشْرَبِك البَاطِنِي الإِلْحَادي الإِسماعِيلي الرَّافِضِي مَذهبِ
الرَّقْص والشَّخِير والضَّرْب على الأَسْتَاه بِالبِندِير فَأَينَ الثَّرَى مِن الثُّرَيَّا؟»
[«البصائر»، عدد 168، ص4-5].
حيَّاكمْ اللهُ جميعًا
مقطع للشيخ : أزهر سنيقرة - حفظه الله -
بعنوان :كثرة أنواع جلابيب على إختلاف أشكالها وألوانها،فماهو الجلباب من هذه الجلابيب الذي يعتبر شرعي.
مـــدتــه: 05:41
![mp3.gif](/forum/proxy.php?image=http%3A%2F%2Fwww.tasfiatarbia.org%2Fvb%2Fcurves%2Fattach%2Fmp3.gif&hash=477874c80faf8f5f99f7bb40051125cc)
فائدة
قال الشيخ عبد القادر بن إبراهيم المَسْعَدي (1888م- 1956م) (رحمه الله) في ردِّهِ على أَربَاب الزَّوَايَا وأصحاب الطُّرُق الصُّوفيَّة مِمَّن كانَ ينبِزُ العلماء السَّلَفِيّينَ الجزائريين بالوهابية!:
«لاَ طريقةَ تُوصِلُ إلى مَرضاةِ اللهِ غَير طريق محمدٍ (صلى الله عليه وسلم) وأَصحابِهِ والأئمة الراشدين، أُولئِك آبائي فجِئني بِمِثلهم/ إذا جمعتنا يا جريرُ المجامِع...
وإِن كُنتِ تَنْسِبِينَهم أَيَّتُهَا الوَرَقَةُ الضَّالَّةُ المُضِلَّة! إلى ابنِ عبدِ الوهاب إلا أَنَّهُ حنبليٌّ مُتصَلِّبٌ في دِينِهِ جَزاهُ اللهُ عَن الأُمَّة والمِلَّة خَيرًا كسَائِر أَئِمَّة المسلِمِين الهَادِين المُهتَدِين:
«فَلاَ عَيْبَ فِيهِم غير أَنَّ سُيُوفهم/ بهن فُلُولٌ مِن قِراع الكتائِب»وإِلاَّ فَعَادِلِي بَينَ مَذهبِهِ السُّنِّي السَّنِيّ
وبَينَ مَشْرَبِك البَاطِنِي الإِلْحَادي الإِسماعِيلي الرَّافِضِي مَذهبِ
الرَّقْص والشَّخِير والضَّرْب على الأَسْتَاه بِالبِندِير فَأَينَ الثَّرَى مِن الثُّرَيَّا؟»
[«البصائر»، عدد 168، ص4-5].