(منير)، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى لله عليه وسلم ( إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من تركه
أولا الحديث مخرج في الصحيحين
ثانيا ليس كل من حمل خلقا سيئا.
ولا كل من أساء في تصرف يمكن أن يطبَق عليه هذا الحديث .
إذ قد جاء في رواية للبخاري : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
يا عائشة متى عهدتني فحاشا ؟
إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتِـقاء شره
فهذا يوضح المقصود انه الإنسان الفاحش الذي يتقى شـره .
ويخاف من فحشه .
أما من أساء التصرف أو اتصف ببعض الأخلاق الذميمة .
فهذا لا يوصَف بالفحش .
إذ الفحش يوصَف به من اتصف به بكثره .
إذ لو كل من كان لديه صفة مذمومة اعتبرناه فاحشا لما سلم أحد من هذا الوصف !
ومن ما ساء قط ؟
ومن له الحسنى فقط ؟
.ثالثا قد يحتاج الإنسان إلى مداراة بعض الناس .
أو أنه لا يحبهم ومع ذلك يبتسم في وجوههم .
وليس هذا من النفاق .
قال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه : إنا لَنَكْشِر في وجوه أقوام وإن قلوبنا لتلعنهم .
رواه أبو نعيم في الحلية والبيهقي في شعب الإيمان .
وعلّقه البخاري .
وبوب عليه : باب المداراة مع الناس . ويذكر عن أبى الدرداء : إنا لنَكشر في وجوه أقوام وإن قلوبنا لتلعنهم
قال ابن بطّال في شرح حديث عائشة : المدارة من أخلاق المؤمنين ، وهي خفض الجناح للناس، ولِين الكلمة
وترك الإغلاظ لهم في القول .
وذلك مِن أقوى أسباب الألفة وسَلّ السخيمة . اهـ .
وقال النووي في شرح حديث عائشة : وفي هذا الحديث مداراة مَن يُتَّقَى فُحشه ، وجواز غيبة الفاسق المعلِن فسقه ، ومَن يَحتاج الناس إلى التحذير منه . اهـ .
"فشر الناس منزلة عند الله من تركه الناس اتقاء فحشه ، لا تراه إلا متلبسا بجريمة .
ولا تسمعه إلا ناطقا بالأقوال الأثيمة
فعينه غمازة
ولسانه لماز .
ونفسه همازة .
مجالسته شر .
وصحبته ضر .
وفعله العدوان .
وحديثه البذاءة .
لا يذكر عظيما إلا شتمه .
ولا يرى كريما إلا سبه وتعرض له بالسوء .
ونال منه .
وسفه عليه" انتهى من كتاب "إصلاح المجتمع" للبيحاني صـ 199 .
وإن الله جل جلاله ليبغض من هذه صفته .
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (( إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْزِلَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ تَرَكَهُ أَوْ وَدَعَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ))
وهذه تذكرة للإخوان والاخوات المشاركون في المنتدى أن يتذكروا الله المطلع عليهم.
وأن يعملوا بعمل نبيهم المصطفى صلى الله عليه وسلمن ويتخلقوا بخلقه.
وأن يلتزموا آداب الحوار...
فالفاحش المتفحش قليل الأدب يستطيع غلب أي أحد.
ولكن ليس بالحجة بل بإطالة لسانه. وهذا أي أحد يقدر عليه.
ولكن هذا حرام شرعا.
أقصد السباب والشتم والتفحش في القول.
وهذه دعوة لكل من خدعه الشيطان فأباح ما أحل الله لنفسه بأي ذريعة كانت.
فلم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان متفحشا حتى لو مع الكفار.
فهذه الدعوة موجهة لهؤلاء كي يتقوا الله.
لأنهم بذلك شر منزلة عند الله.
لأن من يتركهم يتركهم اتقاء فحشهم
عجيب بأن بعض البشر
يزداد فحشه وشتمه وبذائه لسانه مع الناس اللي ما يعرفهم
( إنترنت , جوال , الخ . !)
ويسب الآخر ويشتمه بحجة أنه لا يعرفة.
فتزيد عنده قوة الشتم السب !
واعجبي , !
وكأن يفاخر بعدم خوفه من الله , !
مايدري إن زاد المصيبة مصيبة !
يا فلان / هـ
الخوف من الله
ماهو الخوف من بشر !
قل خيرا أو أصمت
احفظ لسانك أيها الإنسان
لا يلدغنك، إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه
كانت تهاب لقاءه الشجعان
حتى في الدنيا، وليس في الآخرة فقط.
يجد الإنسان نتيجة أخطاء اللسان،.
فيؤذى ويصاب بالأضرار الجسيمة بسبب لسانه. فلتات اللسان هذه ينبغي الحذر منها. ولهذا قيل:
يموت الفتى من عثرة بلسانه
وليس يموت المرء من عثرة الرجل
فعثرته من فيه ترمى برأسه
وعثرته بالرجل تشفى على مهل
ابن الاسلام
منير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى لله عليه وسلم ( إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من تركه
أولا الحديث مخرج في الصحيحين
ثانيا ليس كل من حمل خلقا سيئا.
ولا كل من أساء في تصرف يمكن أن يطبَق عليه هذا الحديث .
إذ قد جاء في رواية للبخاري : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
يا عائشة متى عهدتني فحاشا ؟
إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتِـقاء شره
فهذا يوضح المقصود انه الإنسان الفاحش الذي يتقى شـره .
ويخاف من فحشه .
أما من أساء التصرف أو اتصف ببعض الأخلاق الذميمة .
فهذا لا يوصَف بالفحش .
إذ الفحش يوصَف به من اتصف به بكثره .
إذ لو كل من كان لديه صفة مذمومة اعتبرناه فاحشا لما سلم أحد من هذا الوصف !
ومن ما ساء قط ؟
ومن له الحسنى فقط ؟
.ثالثا قد يحتاج الإنسان إلى مداراة بعض الناس .
أو أنه لا يحبهم ومع ذلك يبتسم في وجوههم .
وليس هذا من النفاق .
قال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه : إنا لَنَكْشِر في وجوه أقوام وإن قلوبنا لتلعنهم .
رواه أبو نعيم في الحلية والبيهقي في شعب الإيمان .
وعلّقه البخاري .
وبوب عليه : باب المداراة مع الناس . ويذكر عن أبى الدرداء : إنا لنَكشر في وجوه أقوام وإن قلوبنا لتلعنهم
قال ابن بطّال في شرح حديث عائشة : المدارة من أخلاق المؤمنين ، وهي خفض الجناح للناس، ولِين الكلمة
وترك الإغلاظ لهم في القول .
وذلك مِن أقوى أسباب الألفة وسَلّ السخيمة . اهـ .
وقال النووي في شرح حديث عائشة : وفي هذا الحديث مداراة مَن يُتَّقَى فُحشه ، وجواز غيبة الفاسق المعلِن فسقه ، ومَن يَحتاج الناس إلى التحذير منه . اهـ .
"فشر الناس منزلة عند الله من تركه الناس اتقاء فحشه ، لا تراه إلا متلبسا بجريمة .
ولا تسمعه إلا ناطقا بالأقوال الأثيمة
فعينه غمازة
ولسانه لماز .
ونفسه همازة .
مجالسته شر .
وصحبته ضر .
وفعله العدوان .
وحديثه البذاءة .
لا يذكر عظيما إلا شتمه .
ولا يرى كريما إلا سبه وتعرض له بالسوء .
ونال منه .
وسفه عليه" انتهى من كتاب "إصلاح المجتمع" للبيحاني صـ 199 .
وإن الله جل جلاله ليبغض من هذه صفته .
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (( إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْزِلَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ تَرَكَهُ أَوْ وَدَعَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ))
وهذه تذكرة للإخوان والاخوات المشاركون في المنتدى أن يتذكروا الله المطلع عليهم.
وأن يعملوا بعمل نبيهم المصطفى صلى الله عليه وسلمن ويتخلقوا بخلقه.
وأن يلتزموا آداب الحوار...
فالفاحش المتفحش قليل الأدب يستطيع غلب أي أحد.
ولكن ليس بالحجة بل بإطالة لسانه. وهذا أي أحد يقدر عليه.
ولكن هذا حرام شرعا.
أقصد السباب والشتم والتفحش في القول.
وهذه دعوة لكل من خدعه الشيطان فأباح ما أحل الله لنفسه بأي ذريعة كانت.
فلم يرد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان متفحشا حتى لو مع الكفار.
فهذه الدعوة موجهة لهؤلاء كي يتقوا الله.
لأنهم بذلك شر منزلة عند الله.
لأن من يتركهم يتركهم اتقاء فحشهم
عجيب بأن بعض البشر
يزداد فحشه وشتمه وبذائه لسانه مع الناس اللي ما يعرفهم
( إنترنت , جوال , الخ . !)
ويسب الآخر ويشتمه بحجة أنه لا يعرفة.
فتزيد عنده قوة الشتم السب !
واعجبي , !
وكأن يفاخر بعدم خوفه من الله , !
مايدري إن زاد المصيبة مصيبة !
يا فلان / هـ
الخوف من الله
ماهو الخوف من بشر !
قل خيرا أو أصمت
احفظ لسانك أيها الإنسان
لا يلدغنك، إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه
كانت تهاب لقاءه الشجعان
حتى في الدنيا، وليس في الآخرة فقط.
يجد الإنسان نتيجة أخطاء اللسان،.
فيؤذى ويصاب بالأضرار الجسيمة بسبب لسانه. فلتات اللسان هذه ينبغي الحذر منها. ولهذا قيل:
يموت الفتى من عثرة بلسانه
وليس يموت المرء من عثرة الرجل
فعثرته من فيه ترمى برأسه
وعثرته بالرجل تشفى على مهل
ابن الاسلام
منير
آخر تعديل: