ازددت علما من فريق البرشا متجدد

[(منير)]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل التطرق لهذا الموضوع الهادف
أحببت ان اوضح بعض الأمور
.1 وهى اننى لاانتمى لأى نادى سواء كان وطنيا أو دوليا أو عالميا
.2 سبب طرحى لهذا الموضوع هو
الضجة الإعلامية والعالمية التى أثارتها الصحف والمتتبعين
لنتيجة الفريقين الباريزى والكثالونى. 5.6 ذهابا وإيابا.بالامس
.3 وبماانى صاحب لهذا الموضوع أريد ان أعرف نفسى أولا ومايجمعنا بالرياضة حتى لااوصف بالمتطفل على هذا المجال عامة وعلى وجه الخصوص كرة القدم خاصة.
منير. مارس رياضة كرة القدم مع أندية عريقة ولم يوقع لهم ..
منها
.كوكب مراكش ميلوديةمراكش.
وفرق الأحياء. .
منها المراكشية والتى تنتمى إلى مدينة الجديدة
مشاركات قيمة في دوريات.
رافضت الاحتراف فى احدى الأندية الخليجية ..
ولى الإشراف والتاطير فى العديد من التنظيمات لدوريات المحلية وفى مختلف الفئات.
لى عدة كؤوس وميداليات وشواهد فى نفس اللعبة
وكان هذا خلال 34 سنة مضت من عمرى كلها عطاء
أعز الرياضي عندى هم بدو زكى مدرب الآن لفريق شباب بولزداد
ورابح سعدان. وطارق دياب وحاتم الطربلسي والبعض من المحترفين عبر الأندية الأوروبية
ابن الاسلام
منير
يتبع

 

[(منير)]

بعد النتائج الأخيرة التى حصل عليها الفريق الكتلانى خلال مبارات الاياب والتى حسمت بنتيجة 6/1
والتى كانت حصل تحصيل للتأهيله
لمرحل الربع.
فعلا وحقا وصدقا نتيجة تتحدى المستحيل .
بعدما كانت نتيجة الذهاب قد انتهت بحصة 4.0 لصالح البارزين.
نعم لم أشاهد المباراة.
لكن اكتفت بمقتطفات مجرياتها عبر حصاد اليوم .
ومما ازددت علما من ذاك الفريق هو كالاثى.
الإصرار والطموح والعزيمة والإرادة
لذى الجميع من مكونات الفريق الكتلونى
الكل عازم على الانتصار مهما كانت نتيجة الذهاب
فلقد استمعت لتصريحات المدرب وللاعب الحامل رقم 11.
حيث قال أعدكم بتسجيل اثنين من الأهداف
وقال المدرب ممكن ان نسجل 6 اهداف..
والتمست من قولهما الوفاء بالعهد والإصرار ...
يتبع

 

[(منير)]

الجمهور الكتلانى لم يمل ومافقد الامل في فريقه المفضل.
تشجيعات متواصلة طيلة 95 دقيقة
الادهى والامر من امرهم هو ان انصار الفريق اتوا من كل فج عميق
ورغم نتيجة الذهاب ابوا الا ان يضعوا تقتهم فى فريقهم.
والأشياء التى ازددت تعلمى فيها من هذالفريق هى كاالاثى.
.1 أنه لاشيء مع المستحيل.
2 اذا كان هناك إرادة وهمة وعزيمة
وطموح فكل شيء ينال.
.3 بعد هزيمتهم فى الذهاب لم تكسر شوكتهم.
وصاروا من ثم يخططون كيف ينتصرون بخمسة اهداف وأكثر
حتى يعودوا فى المباراة ويتحكموا فيها.
.4 حب الأبدي للمحب مع المحب فى السراء والضراء .
فهل كان حبنا لله ولرسوله ولديننا أقوى وأسمى من هؤلاء مع فريقهم البرشا