- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 3,482
- نقاط التفاعل
- 8,102
- النقاط
- 946
- العمر
- 29
- محل الإقامة
- Jijel
- الجنس
- أنثى
أخفيها أحزاني منكم صرت أخاف كلاما يؤذي مشاعري المسكينة
وتلك القصة الطويلة لا تنتهي ولا أملك القلم الجريء ببرودة لينهيها
أحلامي الجميلة فسرتم لي إياها ببساطة أنها أحلام مستحيلة
وانتظرت الوقت لتعود تلك الأحلام إلى مكانها الذي ملأته تفائلا و صبرا جميلا
فقالوا لي : كفاك لعبا فأنتِ لم تعودي صغيرة
وهذا ليس بالمكان المناسب لترسمي هذه السخافات و تنتظري أن تلقى إعجابا كبيرا
مهلا قليلا... مشاعري حساسة ولا أحب سماع تلك القصص المخيفة
أحب تلك الأفكار المجنونة التي تفتح طريقا "للا مستحيلا"
فأرى من خلال ذلك الطريق أنني جد معقولة
و أكره تلك الأفكار البائسة التي تفتح طريقا بدايته أنْ "مستحيلا"
فتكون نهاية ذلك الطريق أن تذبل و تموت فيه كل الأحلام الجميلة
قد تجعلني هذه الحياة بائسة وتشعرني بشيء من الهزيمة أن لا سبيلا
لكن... لا يمكنني أن أعود إلى الوراء وكل هذه المسافة قطعتها وكم كانت طويلة
لا يمكن أنْ أنسى أنّ الأسوء مر علي و كان حقا لا يوصف بكلمة واحدة "صعبا"
مترددة , خائفة , يائسة .. مستني مثل هذه الوساوس القاتلة
لعلني لم أدرك ما أريده حتى الان وبعد أعوام مرت لازلت أتذكرها
أحلام قيد التحقيق أسقيها من روحي الصامدة لتبقى حية
لا أريدها أن تموت وأبقى كالمجنونة أقلب في صفحات الندم عليها
ليتني ما ضيعتها و مرة أخرى تُكتب قصة حزينة
وتلك القصة الطويلة لا تنتهي ولا أملك القلم الجريء ببرودة لينهيها
أحلامي الجميلة فسرتم لي إياها ببساطة أنها أحلام مستحيلة
وانتظرت الوقت لتعود تلك الأحلام إلى مكانها الذي ملأته تفائلا و صبرا جميلا
فقالوا لي : كفاك لعبا فأنتِ لم تعودي صغيرة
وهذا ليس بالمكان المناسب لترسمي هذه السخافات و تنتظري أن تلقى إعجابا كبيرا
مهلا قليلا... مشاعري حساسة ولا أحب سماع تلك القصص المخيفة
أحب تلك الأفكار المجنونة التي تفتح طريقا "للا مستحيلا"
فأرى من خلال ذلك الطريق أنني جد معقولة
و أكره تلك الأفكار البائسة التي تفتح طريقا بدايته أنْ "مستحيلا"
فتكون نهاية ذلك الطريق أن تذبل و تموت فيه كل الأحلام الجميلة
قد تجعلني هذه الحياة بائسة وتشعرني بشيء من الهزيمة أن لا سبيلا
لكن... لا يمكنني أن أعود إلى الوراء وكل هذه المسافة قطعتها وكم كانت طويلة
لا يمكن أنْ أنسى أنّ الأسوء مر علي و كان حقا لا يوصف بكلمة واحدة "صعبا"
مترددة , خائفة , يائسة .. مستني مثل هذه الوساوس القاتلة
لعلني لم أدرك ما أريده حتى الان وبعد أعوام مرت لازلت أتذكرها
أحلام قيد التحقيق أسقيها من روحي الصامدة لتبقى حية
لا أريدها أن تموت وأبقى كالمجنونة أقلب في صفحات الندم عليها
ليتني ما ضيعتها و مرة أخرى تُكتب قصة حزينة
بقلم الصحافية الساخرة