عشرة نساء لا ينساهن الرجل
شريكة الحياه يجب ان تتصف بصفات يعشقها الرجل وتصبح في عينيه دائما متجدده دائما متألقة مشرقه في حياة زوجها ويراها فى كل صباح غير الزوجة التي بالمساء الزوج يصبح متزوج من عشرة نساء . زوجة واحده تكون بمثابة عشر نساء وتمتلك قلب الرجل وفكره . احساس رائع للزوجة. والزوجة كلها صفات جميله.
من هم الزوجات العشرة للزوج
المرأة المنتمية هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل و حياته تشاركه وتحضره في كل لحظة وتشعر بكل تفاصيل حياته من أفراحه و أحزانه و أفكاره وخططه التي لا يشعر أنها متفرجة وتراقب الأحداث بل هي من يعيش في قلب الحدث وكل اللحظات التي تمر بالرجل هذه المرأة التي تشعر الرجل بأنها منتمية إلي عالمه الخاص إمرأة لا ينساها الرجل لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته.
المرأة الصبورة ، الرجل لا ينسى امرأة صبرت و تحملت .. شاركت أحداثا و ضغوطات معه .. بل كانت طوق النجاة و الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات .. المرأة التي ترفع عنه همومه و تعلم جيدا متى يجب أن تكون حاضره و ما الذي يجب أن تقوله بحنان و حب و تصبر حتى على طبيعته وتتعامل معها بحكمة .. فهذه المرأة لا يستطيع الرجل نسيانها مهما كان .
المرأة المستمتعة يحب الرجل أن يتشارك المتعة مع زوجته و يرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة و مختلفة .. حتى في أدق التفاصيل و أصغر الأمور و أن حياتهما عبارة عن سلسلة من المتع اللا منتهية و أن لا معنى لحياتها من دونه .. هذه المرأة يصعب أن ينساها الرجل فهي ستجعل من كل لحظة بينهما ذكرى جميلة و ممتعة تبقى للأبد.
المرأة الذكية هي التي تعرف جيدا كيف تتعامل مع الرجل الشريك و تتفهم أن لكل رجل طبيعته و عقله الخاص به فتعلم متى تتحدث إليه ومتى تطلب منه و متى تصمت و تستمع و ليس هذا فحسب بل و تعلم كيف تجعل زوجها يظهر ويبرز و يتقدم للأمام لأنها تدعم الثقة في نفسه و تعزز شخصيته دائما .. هذه المرأة لا ينساها الرجل فهي شريكة نجاح قائم و يشعر بأنه يفكر بشكل أعمق و أوضح حين يكون معها .
المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا .. وكلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها فإنه يشعر بها عندما يجلس معها .. أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل و لا يراها .. هذه المرأة يحبها الرجل و يحب رقتها و لا يتمكن من نسيانها .
المرأة الجوهر الرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال و دفئ داخلي و شخصية مستقرة متصالحة مع نفسها و تفضل الهدوء والاستقرار و لا تتوه وسط الزحام و تكون المرجع و العقل المشارك و الزهرة الجميلة وسط أشواك و ضغوط الحياة .. تلك المرأة تلفت الرجل فيعطي هذا الجمال الذي لا يراه سواه اهتماما خاصا لأنها تنفرد و تتميز به.
المرأة العفوية يحب الرجل تلك المرأة التي تتصرف و تفكر بعفوية .. فلا تتكلف و لا تتصنع في كلامها وتصرفاتها فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح يبادلها فيه الصراحة و الوضوح ليكون على قدر ذلك الصفاء و تلك البراءة ، فالرجل يفضل أن تكون شريكته بريئة و عفوية أكثر من كونها جميلة.
المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فياضة و أحاسيس مرهفة تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان و العطف يشعر معها وكأنها ليست الزوجة و الحبيبة فقط .. بل هي الأم أحيانا .. فالرجل في حقيقته طفل كبير و لكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان و العطف الدائم .
المرأة المعطآة والمضحية هذه المرأة تترك أثرا لا ينسى لدى الرجل فهو يشعر بوجودها و بأنها حاضرة دائما لتمده بكل ما تملك و كل ما تستطيع .. تقدم التضحيات و تعطي من دون حساب .. الرجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحق في الحصول على كل ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة و دون مصالح متبادلة و هو يكره المرأة التي تدون تضحياتها وعطائها لتحاصره بها من وقت لآخر.
المرأة القوية الضعيفة يحب الرجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قوية و متى عليها أن تضعف و يفضل شريكة تمده بالقوة و يستمد منها الصلابة و لكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته .. و لا يحبها ضعيفة دائما حتى لا يشعر بسلبيتها وعجزها.
منقول ..)
شريكة الحياه يجب ان تتصف بصفات يعشقها الرجل وتصبح في عينيه دائما متجدده دائما متألقة مشرقه في حياة زوجها ويراها فى كل صباح غير الزوجة التي بالمساء الزوج يصبح متزوج من عشرة نساء . زوجة واحده تكون بمثابة عشر نساء وتمتلك قلب الرجل وفكره . احساس رائع للزوجة. والزوجة كلها صفات جميله.
من هم الزوجات العشرة للزوج
المرأة المنتمية هي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرجل و حياته تشاركه وتحضره في كل لحظة وتشعر بكل تفاصيل حياته من أفراحه و أحزانه و أفكاره وخططه التي لا يشعر أنها متفرجة وتراقب الأحداث بل هي من يعيش في قلب الحدث وكل اللحظات التي تمر بالرجل هذه المرأة التي تشعر الرجل بأنها منتمية إلي عالمه الخاص إمرأة لا ينساها الرجل لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته.
المرأة الصبورة ، الرجل لا ينسى امرأة صبرت و تحملت .. شاركت أحداثا و ضغوطات معه .. بل كانت طوق النجاة و الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات .. المرأة التي ترفع عنه همومه و تعلم جيدا متى يجب أن تكون حاضره و ما الذي يجب أن تقوله بحنان و حب و تصبر حتى على طبيعته وتتعامل معها بحكمة .. فهذه المرأة لا يستطيع الرجل نسيانها مهما كان .
المرأة المستمتعة يحب الرجل أن يتشارك المتعة مع زوجته و يرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة و مختلفة .. حتى في أدق التفاصيل و أصغر الأمور و أن حياتهما عبارة عن سلسلة من المتع اللا منتهية و أن لا معنى لحياتها من دونه .. هذه المرأة يصعب أن ينساها الرجل فهي ستجعل من كل لحظة بينهما ذكرى جميلة و ممتعة تبقى للأبد.
المرأة الذكية هي التي تعرف جيدا كيف تتعامل مع الرجل الشريك و تتفهم أن لكل رجل طبيعته و عقله الخاص به فتعلم متى تتحدث إليه ومتى تطلب منه و متى تصمت و تستمع و ليس هذا فحسب بل و تعلم كيف تجعل زوجها يظهر ويبرز و يتقدم للأمام لأنها تدعم الثقة في نفسه و تعزز شخصيته دائما .. هذه المرأة لا ينساها الرجل فهي شريكة نجاح قائم و يشعر بأنه يفكر بشكل أعمق و أوضح حين يكون معها .
المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا .. وكلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها فإنه يشعر بها عندما يجلس معها .. أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل و لا يراها .. هذه المرأة يحبها الرجل و يحب رقتها و لا يتمكن من نسيانها .
المرأة الجوهر الرجل لا ينسى امرأة تتمتع بجمال و دفئ داخلي و شخصية مستقرة متصالحة مع نفسها و تفضل الهدوء والاستقرار و لا تتوه وسط الزحام و تكون المرجع و العقل المشارك و الزهرة الجميلة وسط أشواك و ضغوط الحياة .. تلك المرأة تلفت الرجل فيعطي هذا الجمال الذي لا يراه سواه اهتماما خاصا لأنها تنفرد و تتميز به.
المرأة العفوية يحب الرجل تلك المرأة التي تتصرف و تفكر بعفوية .. فلا تتكلف و لا تتصنع في كلامها وتصرفاتها فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح يبادلها فيه الصراحة و الوضوح ليكون على قدر ذلك الصفاء و تلك البراءة ، فالرجل يفضل أن تكون شريكته بريئة و عفوية أكثر من كونها جميلة.
المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فياضة و أحاسيس مرهفة تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان و العطف يشعر معها وكأنها ليست الزوجة و الحبيبة فقط .. بل هي الأم أحيانا .. فالرجل في حقيقته طفل كبير و لكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان و العطف الدائم .
المرأة المعطآة والمضحية هذه المرأة تترك أثرا لا ينسى لدى الرجل فهو يشعر بوجودها و بأنها حاضرة دائما لتمده بكل ما تملك و كل ما تستطيع .. تقدم التضحيات و تعطي من دون حساب .. الرجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحق في الحصول على كل ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة و دون مصالح متبادلة و هو يكره المرأة التي تدون تضحياتها وعطائها لتحاصره بها من وقت لآخر.
المرأة القوية الضعيفة يحب الرجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قوية و متى عليها أن تضعف و يفضل شريكة تمده بالقوة و يستمد منها الصلابة و لكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته .. و لا يحبها ضعيفة دائما حتى لا يشعر بسلبيتها وعجزها.
منقول ..)