،ـ،// إبنكـــــم قــــــد سَـــــرَق //،ـ،ـ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أشكــــو الهــــوى لله ربّ الفَلَـــــــــــــــقْ
أيـــــــا قُســــــاةٌ إبنكـــــــم قـــد سَـــــرَقْ
قلبــي , فهـــل أشكوه , هــــل لـــي بحقْ
فالذكـــر للسرّاق جهــــــــراً نَطَــــــــــقْ
تُقَطَّع الأيـــــــدي لعبــــــــدٍ أبَــــــــــــقْ
،،،،،،،،،، إذْ كانَ لـــــــي الخادم منـــــــــذ الصِغَرْ
،،،،،،،،،، عَطفاً أعاملــــه , فكـــــــانَ الأبَــــــــــرْ
رَبَيتـــه منـــذ الصِبأ , شَـــبَّ , عَـــــقْ
إذ صـــار يَرمينــــي سهام الحَـــــــــدَقْ
لا أمَّنـــــي التحنان , لا القلـــــــب رَقْ
سبحــــان مَــــن سَـــــوّاه مَن قد خَلَـــقْ
أُحفيـــه وِدّاً , لا رعى , لا صَــــــــدَقْ
،،،،،،،،،، مِـــــــن كيـــــده ربّــــــــاه أيــــــن المفرْ
،،،،،،،،،، والعشــــــق معهـــــودٌ لكــــــل البشــــرْ
قلــــبٌ لـــــه ممتليءٌ بالحَنَـــــــــــــــقْ
أقسَمـــــتُ أنْ أحببتــــه , ما وَثَــــــــقْ
أهـــوى جريئـــاً في الهوى قد بَصـــقْ
أورى فــــؤادي جَـــدَّ فيـــه الحُــــــرَقْ
لا شــــذوَ حُــــزتُ منـه لا مِــــن عَبَقْ
،،،،،،،،،، تَتــــرى سهــــام الغَيـــــــظ لـــي كالمطرْ
،،،،،،،،،، قُـــــل لــــي أهَـــــل للعشــق مِن مُدَّكــــرْ
مــــا فــــي فؤادي مِــــن غُبارٍ يُشَــــقْ
ذِكــــــراه نيـــــرانٌ تُغـــــــــذي الأرقْ
بالكيـــــد يَزهــــــو إذ بكيـــدٍ حَــــــذَقْ
لــــم يَــــرعَ قلبـــي مُــــذْ رآهُ خَفَـــــقْ
أجـــراس حُــبٍّ مُعلنـــــاً فيــــــــه دَقْ
،،،،،،،،،، فلتسمــــــع النــــاي وضـــــــرب الوتَــرْ
،،،،،،،،،، والعــــود والقيثــــار وقــــــت السَحَــــــرْ
حُبّـــي لسُـــــرّاق الفـــــــؤاد انبثـــــقْ
مِــن جـوف قلبــــي , إي وربّ الشَفَقْ
فيكم , بكمْ , ذا خافقـــــي قـــد عَلَـــقْ
واليـــوم بـــي تَحـــدون للمُفتَـــــــــرقْ
بالصَـــدّ ثاوٍ قــــد غَــــدا واحتَـــــــرَقْ
،،،،،،،،،، تَنحــــون فيـــــه كــــي يُـــــوارى الحُفَرْ
،،،،،،،،،، إذ ما رعيتــــمْ ودّهُ فـــــــي الصِغَـــــــــرْ
عهــــداً فــــؤاد الصَـــبّ لا يُختَــــرَقْ
فالحــــبّ والآمـــال فيــــه غَــــــــدَقْ
يَبْيَضّ أصفـى مــــن بياض الــــورقْ
إنْ رامــــهُ العاذل فـــــــوراً بَــــــرَقْ
بالرعــــد يكديــــــه كجــــرمٍ صَعَــقْ
،،،،،،،،،، يُرديـــــه ثاوٍ فـــــــي مهـــــاوي سَقَــــــرْ
،،،،،،،،،، يُصلـــــى بنـــــــارٍ عِبــــــــرةً يُعتَبَـــــــرْ
منقول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أشكــــو الهــــوى لله ربّ الفَلَـــــــــــــــقْ
أيـــــــا قُســــــاةٌ إبنكـــــــم قـــد سَـــــرَقْ
قلبــي , فهـــل أشكوه , هــــل لـــي بحقْ
فالذكـــر للسرّاق جهــــــــراً نَطَــــــــــقْ
تُقَطَّع الأيـــــــدي لعبــــــــدٍ أبَــــــــــــقْ
،،،،،،،،،، إذْ كانَ لـــــــي الخادم منـــــــــذ الصِغَرْ
،،،،،،،،،، عَطفاً أعاملــــه , فكـــــــانَ الأبَــــــــــرْ
رَبَيتـــه منـــذ الصِبأ , شَـــبَّ , عَـــــقْ
إذ صـــار يَرمينــــي سهام الحَـــــــــدَقْ
لا أمَّنـــــي التحنان , لا القلـــــــب رَقْ
سبحــــان مَــــن سَـــــوّاه مَن قد خَلَـــقْ
أُحفيـــه وِدّاً , لا رعى , لا صَــــــــدَقْ
،،،،،،،،،، مِـــــــن كيـــــده ربّــــــــاه أيــــــن المفرْ
،،،،،،،،،، والعشــــــق معهـــــودٌ لكــــــل البشــــرْ
قلــــبٌ لـــــه ممتليءٌ بالحَنَـــــــــــــــقْ
أقسَمـــــتُ أنْ أحببتــــه , ما وَثَــــــــقْ
أهـــوى جريئـــاً في الهوى قد بَصـــقْ
أورى فــــؤادي جَـــدَّ فيـــه الحُــــــرَقْ
لا شــــذوَ حُــــزتُ منـه لا مِــــن عَبَقْ
،،،،،،،،،، تَتــــرى سهــــام الغَيـــــــظ لـــي كالمطرْ
،،،،،،،،،، قُـــــل لــــي أهَـــــل للعشــق مِن مُدَّكــــرْ
مــــا فــــي فؤادي مِــــن غُبارٍ يُشَــــقْ
ذِكــــــراه نيـــــرانٌ تُغـــــــــذي الأرقْ
بالكيـــــد يَزهــــــو إذ بكيـــدٍ حَــــــذَقْ
لــــم يَــــرعَ قلبـــي مُــــذْ رآهُ خَفَـــــقْ
أجـــراس حُــبٍّ مُعلنـــــاً فيــــــــه دَقْ
،،،،،،،،،، فلتسمــــــع النــــاي وضـــــــرب الوتَــرْ
،،،،،،،،،، والعــــود والقيثــــار وقــــــت السَحَــــــرْ
حُبّـــي لسُـــــرّاق الفـــــــؤاد انبثـــــقْ
مِــن جـوف قلبــــي , إي وربّ الشَفَقْ
فيكم , بكمْ , ذا خافقـــــي قـــد عَلَـــقْ
واليـــوم بـــي تَحـــدون للمُفتَـــــــــرقْ
بالصَـــدّ ثاوٍ قــــد غَــــدا واحتَـــــــرَقْ
،،،،،،،،،، تَنحــــون فيـــــه كــــي يُـــــوارى الحُفَرْ
،،،،،،،،،، إذ ما رعيتــــمْ ودّهُ فـــــــي الصِغَـــــــــرْ
عهــــداً فــــؤاد الصَـــبّ لا يُختَــــرَقْ
فالحــــبّ والآمـــال فيــــه غَــــــــدَقْ
يَبْيَضّ أصفـى مــــن بياض الــــورقْ
إنْ رامــــهُ العاذل فـــــــوراً بَــــــرَقْ
بالرعــــد يكديــــــه كجــــرمٍ صَعَــقْ
،،،،،،،،،، يُرديـــــه ثاوٍ فـــــــي مهـــــاوي سَقَــــــرْ
،،،،،،،،،، يُصلـــــى بنـــــــارٍ عِبــــــــرةً يُعتَبَـــــــرْ
منقول