(منير)، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واحة منير:
الحمد لله وبعد :
لا أدرى ماجنسهم هل هم إناثا أم شبابا وأعنى الذكور وان قلة ....
أما وصفهم لى بالتشدد فهو أحد مضار هذا الجهاز الخبيث مستقبل الفضائيات الذي صنع بين الناس وطلبة العلم فجوة عميقة .
بل وجعل كثير من الناس لا يفرقون بين المتشدد والمتساهل والمعتدل المتوسط ولا يفرقون بين ما أحل الله وبين ما حرم .
ومن يأتي يبين لهم الصواب قالوا له أنت متشدد .
ولكن من فضل الله ومنهِ وكرمه أن كثيرا ممن يحضرون المساجد ويلتقون بالمستقيمين بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عرفوا الحق فتراهم يحبونهم و يسألونهم إذا استعصت عليهم مسائل ويستمعون لدروسهم وهذا من فضل الله أن شرح الصدور لدعوة الحق ..
دعوة أهل خليفة الرسول فى ارضه.
أقول :
لست بمتشددا.
وهل التشدد أن نقول قال الله قال رسوله صلى الله عليه وسلم
كما قال ابن القيم :
العلم قال الله قال رسوله ..... قال الصحابة ليس بالتمويه
ما العلم نصبك للخلاف سفاهة ..... بين الرسول وبين قول فقيه
وهل التشدد أن نهتم بديننا كما أمرنا بذلك ربنا .
وهل التشدد أن ننهج منهج سلف أمتنا ومن تبعهم ونفهم الدين بفهم.
وهل التشدد أداء الصلوات الخمس في المسجد وطلب العلم وتعليم الناس أركان الصلاة والصيام والحج وغيرها من العبادات .
وهل التشدد هو التزامنا بسنة نبينا صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في العبادات والمعاملات والسلوكيات .. من آراء اللحى وأسبال الثوب.ووضع النقاب أو الحجاب
إذا فـمـا هـو الـتـشـدد ؟
دلونا على شيء فينا من التشدد خالفنا فيه نبينا صلى الله عليه وسلم ونحن نتركه ,
إن التشدد مذموم في شرعنا قال النبي صلى الله عليه وسلم
«هلك المتنطعون»
أي هلك المغالون المجاوزون الحدود في أقوالهم وأفعالهم .
رواه مسلم عن ابن مسعود
ولكن لا تدعونا إلى التساهل !
فهناك تشدد وتساهل وتوسط ..
فأما المتساهل
المفرط فمن تمسك بقول النبي صلى الله عليه وسلم
«إن الدين يسر»
رواه البخاري عن أبي هريرة
ففهمه أنه لو ترك شيئا مما أوجب الله أو فعل شيئا مما حرم الله من المظاهر وغيرها كالتشبه والإسبال وغيرها من الأمور التي رتب عليها الشرع العذاب ، فالدين عند هذا يسر لأن هذه شكليات لا جوهريات .
التساهل هو الإيمان أن الله غفور رحيم والذهول والنسيان عن أنه شديد العقاب .واتباع كل ناعم وإباحة السماع لكوكبة الشرق
وأما المتشدد:
فمن أخذ بعزائم الله وشدائده وترك رخصه وغفرانه وتيسيره ,
فمن ترك مستحبا أو فعل مكروها عنده .
يعده فاسقا وصاحب الكبيرة عنده كافر .
فالتشدد هو الإيمان بأن الله جبار منتقم شديد العقاب سريع الحساب والذهول والنسيان أنه غفور رحيم ودود حليم ,
أما المعتدل :
فهو من وفقه الله للنظر في الأمرين والجمع بين عزائم الله ورخصه وعسره ويسره .
التوسط هو الإيمان بأن الله هو الرحمن الرحيم وأنه ذو انتقام شديد البطش والعقاب .
ومثال هؤلاء أهل السنة والجماعة وخير خلف لخير سلف.
فالدين يسر .
نعم .. لكن بأحكامه وشرائعه
بأن جعل للكفر موانعا وشروطا
وللصلاة رخصا
وللصيام والحج الاستطاعة
وللزكاة الغنى ..
لاأنه بسر بترك الصلاة أو قضائها وجمعها من غير عذر ,
لا- أنه يسر بترك بعض الأوامر والواجبات وفعل بعض النواهي كالإسبال وحلق اللحية والتشبه والسفور واستماع الأغاني ..
لا ..
لابد من وضع النقاط على الحروف .
لابد من وضع الفروق.
وأكرر وأعيد لست متشددا
بل مسلما معتدلا
متوسطون معتدلون متبعون لامبتدعون
فإن أبيتم إلا أن تحكموا علينا بالتشدد لاتباعنا النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأمور وصحابته الكرام ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين
فأقول وأنا أؤمن بأني لست متشددا :
إن كان تابع أحمد متشددا..... فأنا المقر بانى متشدد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واحة منير:
الحمد لله وبعد :
لا أدرى ماجنسهم هل هم إناثا أم شبابا وأعنى الذكور وان قلة ....
أما وصفهم لى بالتشدد فهو أحد مضار هذا الجهاز الخبيث مستقبل الفضائيات الذي صنع بين الناس وطلبة العلم فجوة عميقة .
بل وجعل كثير من الناس لا يفرقون بين المتشدد والمتساهل والمعتدل المتوسط ولا يفرقون بين ما أحل الله وبين ما حرم .
ومن يأتي يبين لهم الصواب قالوا له أنت متشدد .
ولكن من فضل الله ومنهِ وكرمه أن كثيرا ممن يحضرون المساجد ويلتقون بالمستقيمين بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عرفوا الحق فتراهم يحبونهم و يسألونهم إذا استعصت عليهم مسائل ويستمعون لدروسهم وهذا من فضل الله أن شرح الصدور لدعوة الحق ..
دعوة أهل خليفة الرسول فى ارضه.
أقول :
لست بمتشددا.
وهل التشدد أن نقول قال الله قال رسوله صلى الله عليه وسلم
كما قال ابن القيم :
العلم قال الله قال رسوله ..... قال الصحابة ليس بالتمويه
ما العلم نصبك للخلاف سفاهة ..... بين الرسول وبين قول فقيه
وهل التشدد أن نهتم بديننا كما أمرنا بذلك ربنا .
وهل التشدد أن ننهج منهج سلف أمتنا ومن تبعهم ونفهم الدين بفهم.
وهل التشدد أداء الصلوات الخمس في المسجد وطلب العلم وتعليم الناس أركان الصلاة والصيام والحج وغيرها من العبادات .
وهل التشدد هو التزامنا بسنة نبينا صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في العبادات والمعاملات والسلوكيات .. من آراء اللحى وأسبال الثوب.ووضع النقاب أو الحجاب
إذا فـمـا هـو الـتـشـدد ؟
دلونا على شيء فينا من التشدد خالفنا فيه نبينا صلى الله عليه وسلم ونحن نتركه ,
إن التشدد مذموم في شرعنا قال النبي صلى الله عليه وسلم
«هلك المتنطعون»
أي هلك المغالون المجاوزون الحدود في أقوالهم وأفعالهم .
رواه مسلم عن ابن مسعود
ولكن لا تدعونا إلى التساهل !
فهناك تشدد وتساهل وتوسط ..
فأما المتساهل
المفرط فمن تمسك بقول النبي صلى الله عليه وسلم
«إن الدين يسر»
رواه البخاري عن أبي هريرة
ففهمه أنه لو ترك شيئا مما أوجب الله أو فعل شيئا مما حرم الله من المظاهر وغيرها كالتشبه والإسبال وغيرها من الأمور التي رتب عليها الشرع العذاب ، فالدين عند هذا يسر لأن هذه شكليات لا جوهريات .
التساهل هو الإيمان أن الله غفور رحيم والذهول والنسيان عن أنه شديد العقاب .واتباع كل ناعم وإباحة السماع لكوكبة الشرق
وأما المتشدد:
فمن أخذ بعزائم الله وشدائده وترك رخصه وغفرانه وتيسيره ,
فمن ترك مستحبا أو فعل مكروها عنده .
يعده فاسقا وصاحب الكبيرة عنده كافر .
فالتشدد هو الإيمان بأن الله جبار منتقم شديد العقاب سريع الحساب والذهول والنسيان أنه غفور رحيم ودود حليم ,
أما المعتدل :
فهو من وفقه الله للنظر في الأمرين والجمع بين عزائم الله ورخصه وعسره ويسره .
التوسط هو الإيمان بأن الله هو الرحمن الرحيم وأنه ذو انتقام شديد البطش والعقاب .
ومثال هؤلاء أهل السنة والجماعة وخير خلف لخير سلف.
فالدين يسر .
نعم .. لكن بأحكامه وشرائعه
بأن جعل للكفر موانعا وشروطا
وللصلاة رخصا
وللصيام والحج الاستطاعة
وللزكاة الغنى ..
لاأنه بسر بترك الصلاة أو قضائها وجمعها من غير عذر ,
لا- أنه يسر بترك بعض الأوامر والواجبات وفعل بعض النواهي كالإسبال وحلق اللحية والتشبه والسفور واستماع الأغاني ..
لا ..
لابد من وضع النقاط على الحروف .
لابد من وضع الفروق.
وأكرر وأعيد لست متشددا
بل مسلما معتدلا
متوسطون معتدلون متبعون لامبتدعون
فإن أبيتم إلا أن تحكموا علينا بالتشدد لاتباعنا النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأمور وصحابته الكرام ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين
فأقول وأنا أؤمن بأني لست متشددا :
إن كان تابع أحمد متشددا..... فأنا المقر بانى متشدد