rsme smara
:: عضو منتسِب ::
في وطني انا بِلا جناح لا اعرفُ العيش
في وطني انا قصتي عصفور في قفص لا اعرفُ الخروج
قررت الدهابَ الى حيفا ... الى يافا فهل من ولوج ؟
للاسف .. حواجزهم في طريقي... انصرفوا ايها الجنود
حواجزهم تفرضُ علينا عدم التعدي الى الحدود
سالبون حقَنا ... سالبون حقنا .. هل انتم شهود
الى متى .......... الى متى
طال الانتضار وبقي الاستعمار
في وطني انا فلسطيني وعلى كفي خطوط العهود
افلا تعلمون انكم ستطردون من بلادِنا ايها الجنود
كنت وما زلت اقرأ في صحائف فلسطين الوطنية اسماء شهدائها كالورود
يضنون اننا متعبدون لهم ... ركوعنا لله ما دمنا في الوجود
ما زالوا يزخرفون بأن الارض لهم وأنها الينا لن تعود
وادا اتينا الى القدسِ وجدنهم في حائطِ البراق .. انه لهم .. هده حجة اليهود
وادا تحدقنا بحق ما اصاخوا الينا
وادا ما أصاخوا .. هل نوائب العيش علينا
وهل شعوب الله تفتقت وحدتهم ؟
وهل نسينا حواجزهم ؟ عيونهم جاحضةُ علينا
وهل ننسى اشقانا .. حبوراً في القلب هم اسرانا
دا الدي استوطن في موطني من العابرِ الان رحيلُكَ قد ان
ايها المشعود لانريد منك تلفضاً .. الارض لنا هي العنوان
وكم ... وكم تبقى لنا من هدا الاستكان ؟
ولله شكراً له كم موطني اينع ابطلاً دمهُ العِطرُ قد سال
وهل توحدت شعوب الله ؟ .. توحدوا عليكم الامان
وكم من مدججٌ فوق روؤسِكم .. لاتيأسوا هدا من الله امتحان
وهل نسيِتم ابطالنا لايمحق دكرانا دكراهم نسيان
لهم اثرٌ علينا .. بدونهم وطنٌ لايحيى بهِ نسٌ ولا جان
اجسادهم العِطرُ منها تناثرت كأيةِ من الله انزلت وملئت الارض غفران
ودلك دماؤهم قهر للطاغوتِ ازمان
أنهم في رخاء العيش في جنة الرحمان
انا الدي ترعرعت على يدِ امهِ متفائلاً
كبرتُ على رأسي همٌ لاينسيني اياهُ ايُ انسان
يا شعوبَ الامة... اسلامُكم يوحدنا ضد الطاغوت والضلم والاعوان
وطني كطيرأً في السماء لايعرف مصيره يتلفت اين حميةِ الانسان
الى متى .......... الى متى
انسيِتم مستوطناً على رأسه قبعةٌ .. لابأس أنه يهفوف امالهُ قد حرقت
يتسائلون .. ما هي قبعتهم ؟ يضنون حامية لهم .. ما هي الا انفسهم قد هُلكت
لم يفكروا في يومً .. سيأتي عليهم وابل يومهُ ديجور كلاماتُ الله قد وعدت
القدسُ بلادي وما فيها وفلسطينُ لي واراضيها
ودوحة الزيتون لي في داكرتي لها جزئاً احمل معانيها
ليا الاثال ان ابقى في وطني هي موئلٌ لي تحميني واحميها
ازيزُ الطيرِ اسمعهُ يدخلُ انفاسي قشيبٌ منضرهُ
ادا أفلُ من فوقي .. حقاً اتمنى عودتهُ
الاقصى يناديكم يوماً وراء يوم خلف الماضي ما حصل
حضارتَنا ادا ما توحدت شعبُ الله ما انتصر
الالام القلب قد حرقت على وطني هدا ما حصل
وحقوق العيشِ قد سُلبت .. اصبحت حياتنا في خطر
فلسطينُ كنجمةِ في السماء ما بين النجومِ ضائعة
فلسطينُ المَتنِ مادامت اهلها الصناديدُ صامدةٌ
بالله عليكم هل قصتي انتهيت ؟ انا في قفص
وشمس حريتي انتضرها .. اجبني متى يازمن
جلال الارض هي وطني بها الاحياء هم بشر
كلامت الله قد تمت .. قريبً النصرِ والفرج
زمنٌ اعداؤنا به الخطرُ والهرج
سلام الله عليكُ يا وطني زجرت باعدائك كاللهب
كلامت الشعر اكتبها ومازلت اكتبها اهديها الى وطني
ما دامَ الوطنُ في قفصِ كلامتُ الشعر من جهدي ومن تعبي
كلمات وتأليف الشاعر : ( رسمي سمارة )
في وطني انا قصتي عصفور في قفص لا اعرفُ الخروج
قررت الدهابَ الى حيفا ... الى يافا فهل من ولوج ؟
للاسف .. حواجزهم في طريقي... انصرفوا ايها الجنود
حواجزهم تفرضُ علينا عدم التعدي الى الحدود
سالبون حقَنا ... سالبون حقنا .. هل انتم شهود
الى متى .......... الى متى
طال الانتضار وبقي الاستعمار
في وطني انا فلسطيني وعلى كفي خطوط العهود
افلا تعلمون انكم ستطردون من بلادِنا ايها الجنود
كنت وما زلت اقرأ في صحائف فلسطين الوطنية اسماء شهدائها كالورود
يضنون اننا متعبدون لهم ... ركوعنا لله ما دمنا في الوجود
ما زالوا يزخرفون بأن الارض لهم وأنها الينا لن تعود
وادا اتينا الى القدسِ وجدنهم في حائطِ البراق .. انه لهم .. هده حجة اليهود
وادا تحدقنا بحق ما اصاخوا الينا
وادا ما أصاخوا .. هل نوائب العيش علينا
وهل شعوب الله تفتقت وحدتهم ؟
وهل نسينا حواجزهم ؟ عيونهم جاحضةُ علينا
وهل ننسى اشقانا .. حبوراً في القلب هم اسرانا
دا الدي استوطن في موطني من العابرِ الان رحيلُكَ قد ان
ايها المشعود لانريد منك تلفضاً .. الارض لنا هي العنوان
وكم ... وكم تبقى لنا من هدا الاستكان ؟
ولله شكراً له كم موطني اينع ابطلاً دمهُ العِطرُ قد سال
وهل توحدت شعوب الله ؟ .. توحدوا عليكم الامان
وكم من مدججٌ فوق روؤسِكم .. لاتيأسوا هدا من الله امتحان
وهل نسيِتم ابطالنا لايمحق دكرانا دكراهم نسيان
لهم اثرٌ علينا .. بدونهم وطنٌ لايحيى بهِ نسٌ ولا جان
اجسادهم العِطرُ منها تناثرت كأيةِ من الله انزلت وملئت الارض غفران
ودلك دماؤهم قهر للطاغوتِ ازمان
أنهم في رخاء العيش في جنة الرحمان
انا الدي ترعرعت على يدِ امهِ متفائلاً
كبرتُ على رأسي همٌ لاينسيني اياهُ ايُ انسان
يا شعوبَ الامة... اسلامُكم يوحدنا ضد الطاغوت والضلم والاعوان
وطني كطيرأً في السماء لايعرف مصيره يتلفت اين حميةِ الانسان
الى متى .......... الى متى
انسيِتم مستوطناً على رأسه قبعةٌ .. لابأس أنه يهفوف امالهُ قد حرقت
يتسائلون .. ما هي قبعتهم ؟ يضنون حامية لهم .. ما هي الا انفسهم قد هُلكت
لم يفكروا في يومً .. سيأتي عليهم وابل يومهُ ديجور كلاماتُ الله قد وعدت
القدسُ بلادي وما فيها وفلسطينُ لي واراضيها
ودوحة الزيتون لي في داكرتي لها جزئاً احمل معانيها
ليا الاثال ان ابقى في وطني هي موئلٌ لي تحميني واحميها
ازيزُ الطيرِ اسمعهُ يدخلُ انفاسي قشيبٌ منضرهُ
ادا أفلُ من فوقي .. حقاً اتمنى عودتهُ
الاقصى يناديكم يوماً وراء يوم خلف الماضي ما حصل
حضارتَنا ادا ما توحدت شعبُ الله ما انتصر
الالام القلب قد حرقت على وطني هدا ما حصل
وحقوق العيشِ قد سُلبت .. اصبحت حياتنا في خطر
فلسطينُ كنجمةِ في السماء ما بين النجومِ ضائعة
فلسطينُ المَتنِ مادامت اهلها الصناديدُ صامدةٌ
بالله عليكم هل قصتي انتهيت ؟ انا في قفص
وشمس حريتي انتضرها .. اجبني متى يازمن
جلال الارض هي وطني بها الاحياء هم بشر
كلامت الله قد تمت .. قريبً النصرِ والفرج
زمنٌ اعداؤنا به الخطرُ والهرج
سلام الله عليكُ يا وطني زجرت باعدائك كاللهب
كلامت الشعر اكتبها ومازلت اكتبها اهديها الى وطني
ما دامَ الوطنُ في قفصِ كلامتُ الشعر من جهدي ومن تعبي
كلمات وتأليف الشاعر : ( رسمي سمارة )