- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إنه سيزور السعودية وإسرائيل هذا الشهر في إطار جولته الخارجية الأولى في خطوة تنم عن نيته الخوض مباشرة في دبلوماسية الشرق الأوسط المعقدة.
وأضاف ترامب أنه سيزور أيضا الفاتيكان أثناء رحلته إلى الشرق الأوسط التي أضيفت إلى جولة يحضر خلالها اجتماعا لحلف شمال الأطلسي في بروكسل في 25 مايو أيار وآخر لمجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في صقلية في 26 مايو أيار.
وقالت مصادر بارزة لرويترز إنّ من المتوقع أن يلتقي ترامب مع البابا في 24 مايو أيار.
وفي خطاب في حديقة الورود في البيت الأبيض خلال مناسبة تتعلق بالحرية الدينية وصف ترامب رحلته بأنها مسعى لبناء التعاون والدعم بين المسلمين والمسيحيين واليهود من أجل مكافحة الإرهاب.
وقال ترامب "مهمتنا ليست أن نملي على الآخرين كيف يحيون بل بناء تحالف يضم أصدقاء وشركاء يتشاطرون هدف مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والفرص والاستقرار بالشرق الأوسط الذي تمزقه الحروب."
كان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما على علاقة متوترة مع إسرائيل والسعودية. واعتبر قادة الدولتين أن أوباما كان مهتما بإبرام الاتفاق النووي مع طهران لكبح برنامجها النووي أكثر من اهتمامه بتوطيد تحالفاته التقليدية.
وجعل ترامب قضية التوصل إلى سلام في الشرق الأوسط وقتال تنظيم الدولة الإسلامية محور سياسة إدارته الخارجية.
واشتكى ترامب في مقابلة مع رويترز الأسبوع الماضي من أن السعودية لا تعامل الولايات المتحدة بإنصاف وأن واشنطن تخسر قدرا هائلا من الأموال للدفاع عن المملكة.
والتقى ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع ترامب في واشنطن في مارس آذار في زيارة اعتبرها مستشار سعودي بارز "نقطة تحول تاريخية" في العلاقات بين البلدين.
وقال ترامب إنه يعول على حلفائه الخليجيين في معركته ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
وعين ترامب، الذي التقى مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في فبراير شباط، صهره ومستشاره جاريد كوشنر للإشراف على جهود التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
كما التقى ترامب مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في البيت الأبيض يوم الأربعاء لكنه لم يقدم تفاصيل عن كيفية إحياء مفاوضات السلام المتعثرة منذ فترة طويلة.
رويترز
وأضاف ترامب أنه سيزور أيضا الفاتيكان أثناء رحلته إلى الشرق الأوسط التي أضيفت إلى جولة يحضر خلالها اجتماعا لحلف شمال الأطلسي في بروكسل في 25 مايو أيار وآخر لمجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في صقلية في 26 مايو أيار.
وقالت مصادر بارزة لرويترز إنّ من المتوقع أن يلتقي ترامب مع البابا في 24 مايو أيار.
وفي خطاب في حديقة الورود في البيت الأبيض خلال مناسبة تتعلق بالحرية الدينية وصف ترامب رحلته بأنها مسعى لبناء التعاون والدعم بين المسلمين والمسيحيين واليهود من أجل مكافحة الإرهاب.
وقال ترامب "مهمتنا ليست أن نملي على الآخرين كيف يحيون بل بناء تحالف يضم أصدقاء وشركاء يتشاطرون هدف مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والفرص والاستقرار بالشرق الأوسط الذي تمزقه الحروب."
كان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما على علاقة متوترة مع إسرائيل والسعودية. واعتبر قادة الدولتين أن أوباما كان مهتما بإبرام الاتفاق النووي مع طهران لكبح برنامجها النووي أكثر من اهتمامه بتوطيد تحالفاته التقليدية.
وجعل ترامب قضية التوصل إلى سلام في الشرق الأوسط وقتال تنظيم الدولة الإسلامية محور سياسة إدارته الخارجية.
واشتكى ترامب في مقابلة مع رويترز الأسبوع الماضي من أن السعودية لا تعامل الولايات المتحدة بإنصاف وأن واشنطن تخسر قدرا هائلا من الأموال للدفاع عن المملكة.
والتقى ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع ترامب في واشنطن في مارس آذار في زيارة اعتبرها مستشار سعودي بارز "نقطة تحول تاريخية" في العلاقات بين البلدين.
وقال ترامب إنه يعول على حلفائه الخليجيين في معركته ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
وعين ترامب، الذي التقى مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في فبراير شباط، صهره ومستشاره جاريد كوشنر للإشراف على جهود التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
كما التقى ترامب مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في البيت الأبيض يوم الأربعاء لكنه لم يقدم تفاصيل عن كيفية إحياء مفاوضات السلام المتعثرة منذ فترة طويلة.
رويترز