إن شاء الله تكون أموركم بخير مع قروب رمضان على بالي الناس بكل راهي تعبانة
و توّجد للشهر الفضيل ربي معاكم ويقدركم على صيامه وقيامه.
أول موضوع لي في هذا القسم إن شاء الله ما يكونش لخر حبيت نغير شوية نوعية من
الطرح و نسلط الضو على ظاهرة نشوفوها في فصل الصيف كما تعرفوا كي تدخل
السخانة يبدا العبد يعرق بزاف وتكثر الروائح الكريهة المهم لي قاعد ياكل يحبس المالكة
باه مايتقياش كي يقرى ههههه
وكما كان الحال الكثير من الناس ماهيش متهليا في روحها
كاين ليرقد بقشوا كما ينوض يلقى روحوا عرقان مايدوش ما ولوا يخرج مباشرة لأن
وجه صحيح ماعندوش علاوا يحشم و كاين لجامي دار الريحة في حياتوا منين يقعد قدامك
تشعر بالدوار من روائح التي تقهر الأنف وكاين لمزال عايش في العصر الحجري
ما ينحيش الشعر الزائد وكاين لي مايغسلش فموا ولا رجليه وكثيرامن الأمور لا يسعنى
ذكرها حفاظا على شهية المواطن البسيط هههه
.
بعد هذه المقدمة المقززة سأدخل في المفيد لاحظتم جميعا هذه الأنواع من الكائنات الحلزونية
وين تروح تلقاهم في الشوارع في الحافلات داخل المساجد في الحدائق في المقاهي و الأسواق
يعني متواجدين في كل الأماكن العمومية على الأقل تلقى كعبة مدّوودة كون يقسيك يعديك
بمرض الصدفية الحلزونية مثل هؤلاء الأشخاص حقيقة هم يزعجون الناس حتى هو عيب
يكون العبد موسخ حتى لو كان لواحد فقير هذا ماهوش عيب لكن العيب كي يعود موسخ
و الدود خارج منه و زيد النظافة و النقاوة ما فيها حتى تعب ولا تكلف فقط يغسل
حوايجوا في الليل غدوى الصباح يشيحوا وزيد يضربها بدوش كل صباح ياك الماء راهوا باطل
ومبعد يلبس حوايج نظاف ثم يغسل سنيه بمعجون تاع عشرالاف و يدير ديودورن تسوى عشرين الف
ويخرج بوبي من الدار هذا إذا كان انسان ماعندوش الدراهم زوالي يعني هي امور بسيطة
تجعله شخص محترم و نظيف كي ثلج :Love: .
إليكم الكلمة واش رائيكم في هذه الحلزونات الموسخة .
و توّجد للشهر الفضيل ربي معاكم ويقدركم على صيامه وقيامه.
أول موضوع لي في هذا القسم إن شاء الله ما يكونش لخر حبيت نغير شوية نوعية من
الطرح و نسلط الضو على ظاهرة نشوفوها في فصل الصيف كما تعرفوا كي تدخل
السخانة يبدا العبد يعرق بزاف وتكثر الروائح الكريهة المهم لي قاعد ياكل يحبس المالكة
باه مايتقياش كي يقرى ههههه
كاين ليرقد بقشوا كما ينوض يلقى روحوا عرقان مايدوش ما ولوا يخرج مباشرة لأن
وجه صحيح ماعندوش علاوا يحشم و كاين لجامي دار الريحة في حياتوا منين يقعد قدامك
تشعر بالدوار من روائح التي تقهر الأنف وكاين لمزال عايش في العصر الحجري
ما ينحيش الشعر الزائد وكاين لي مايغسلش فموا ولا رجليه وكثيرامن الأمور لا يسعنى
ذكرها حفاظا على شهية المواطن البسيط هههه
بعد هذه المقدمة المقززة سأدخل في المفيد لاحظتم جميعا هذه الأنواع من الكائنات الحلزونية
وين تروح تلقاهم في الشوارع في الحافلات داخل المساجد في الحدائق في المقاهي و الأسواق
يعني متواجدين في كل الأماكن العمومية على الأقل تلقى كعبة مدّوودة كون يقسيك يعديك
بمرض الصدفية الحلزونية مثل هؤلاء الأشخاص حقيقة هم يزعجون الناس حتى هو عيب
يكون العبد موسخ حتى لو كان لواحد فقير هذا ماهوش عيب لكن العيب كي يعود موسخ
و الدود خارج منه و زيد النظافة و النقاوة ما فيها حتى تعب ولا تكلف فقط يغسل
حوايجوا في الليل غدوى الصباح يشيحوا وزيد يضربها بدوش كل صباح ياك الماء راهوا باطل
ومبعد يلبس حوايج نظاف ثم يغسل سنيه بمعجون تاع عشرالاف و يدير ديودورن تسوى عشرين الف
ويخرج بوبي من الدار هذا إذا كان انسان ماعندوش الدراهم زوالي يعني هي امور بسيطة
تجعله شخص محترم و نظيف كي ثلج :Love: .
إليكم الكلمة واش رائيكم في هذه الحلزونات الموسخة .