(( أحكام في صلاة التراويح المجموعة الرابعة ))
س - ما عدد ركعات صلاة التراويح ؟
قال ابن باز رحمه الله :
أ-ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام ما يدل على التوسعة في صلاة الليل وعدم تحديد ركعات معينة ، وأن السنة أن يصلي المؤمن والمؤمنة مثنى مثنى ، يسلم من كل اثنتين .
ب-وأصح ما ورد عنه عليه الصلاة والسلام الإيتار بثلاث عشرة أو إحدى عشرة ركعة , والأفضل إحدى عشرة ، فإن أوتر بثلاث عشرة فهو أيضا سنة وحسن ، وهذا العدد أرفق بالناس وأعون للإمام على الخشوع في ركوعه وسجوده وفي قراءته ، وفي ترتيل القراءة وتدبرها ، وعدم العجلة في كل شيء
ج-وإن أوتر بثلاث وعشرين كما فعل ذلك عمر والصحابة رضي الله عنهم في بعض الليالي من رمضان فلا بأس فالأمر واسع .
مجموع الفتاوى : (11/320- 322)
قال ابن عثيمين رحمه الله :
1-إحدى عشرة ركعة وإن صلاها ثلاث عشرة ركعة فلا بأس .
2-وإن زاد على ذلك فلا بأس واعلم أن الخلاف في عدد ركعات التراويح ونحوها مما يسوغ فيه الاجتهاد لا ينبغي أن يكون مثارا للخلاف والشقاق .
مجموع الفتاوى : (14/ 187)
س -هل الأفضل للإمام التنويع في عدد الركعات أم الاقتصار على إحدى عشرة ركعة ؟
قال ابن باز رحمه الله :
لا أعلم في هذا بأسا ، فلو صلى بعض الليالي إحدى عشرة ، وفي بعضها ثلاث عشرة فلا شيء فيه ، ولو زاد فلا بأس ، فالأمر واسع في صلاة الليل ، لكن إذا اقتصر على إحدى عشرة لتثبيت السنة وليعلم الناس صلاته حتى لا يظنوا أنه ساه فلا حرج في ذلك .
مجموع الفتاوى : (11/ 327)
س -من أدرك مع الإمام في صلاة التراويح تسليمة واحدة مع الشفع والوتر هل يكون له أجر قيام ليلة ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
لا يكتب لهذا قيام ليلة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام مع الإمام حتى ينصرف”
وهذا لم يقم مع الإمام .
مجموع الفتاوى : (14/ 243-244)
س -إذا صليت مع إمام التراويح وهو يصلي ثلاث وعشرين ركعة فاكتفيت بثلاث عشر ركعة فهل فعلي موافق للسنة ؟
قال ابن باز رحمه الله :
السنة الإتمام مع الإمام ولو صلى ثلاثا وعشرين لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة .
مجموع الفتاوى : (11/ 325)
س -بعض الناس يصلون القيام دون التراويح بحجة المحافظة على السنة وعدم الزيادة على إحدى عشرة ركعة ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
الذي أرى في هذه المسألة أن يحافظ الإنسان على الصلاة مع الأول والثاني ليشمله قول الرسول عليه الصلاة والسلام: “من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة”.
مجموع الفتاوى : (14/ 190)
س -هناك من يصلي مع الإمام إحدى عشرة ركعة ثم يفارقه بحجة أن الرسول صلى الله عليه وسلم، كان لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
هذا الفعل وهو مفارقة الإمام الذي يصلي التراويح أكثر من إحدى عشرة ركعة خلاف السنة، وحرمان لما يرجى من الأجر والثواب، وخلاف ما كان عليه السلف .
مجموع الفتاوى : (14/ 205)
س -إذا صلى الإنسان خلف إمام يزيد على إحدى عشرة ركعة، فهل يوافق الإمام أو ينصرف أثناء القيام ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
السنة أن يوافق الإمام؛ لأنه إذا انصرف قبل تمام الإمام لم يحصل له أجر قيام الليل .
مجموع الفتاوى : (14/ 200)
س -هل يجوز أن يقوم الإمام لصلاة التراويح مع أن هناك جماعة تصلي العشاء جماعة ثانية ؟
اللجنة الدائمة :
لا مانع أن يقوم الإمام لصلاة التراويح بعد الفراغ من صلاة العشاء وراتبتها ولو كان هناك جماعة يصلون .
مجموعة /2 اللجنة الدائمة : (6/80)
س -دخل مجموعة من الناس والإمام يصلي التراويح في رمضان، فهل يصلون العشاء جماعة وحدهم، أم يصلون مع الإمام ثم يتمون ؟
اللجنة الدائمة :
الأحوط أن يصلوا جماعة بأقرئهم خروجا من الخلاف ، ولو صلوا العشاء مقتدين بمن يصلي التراويح إماما بالجماعة صحت صلاتهم، وكان لهم أجر الجماعة، على الراجح من قولي العلماء .
اللجنة الدائمة : (7/ 402)
س -ما هو العمل عندما يأتي الفرد بعد صلاة العشاء وقد انتهت، وقام الإمام يصلي التراويح ؟
اللجنة الدائمة :
يجوز أن يصلي العشاء جماعة مع من يصلي التراويح، فإذا سلم الإمام من ركعتين قام من يصلي العشاء وراءه وصلى ركعتين، إتماما لصلاة العشاء .
اللجنة الدائمة : (7/ 402)
س -ما حكم صلاة التراويح بنية صلاة العشاء ؟
قال ابن باز رحمه الله :
لا حرج أن يصلي معهم بنية العشاء في أصح قولي العلماء ، وإذا سلم الإمام قام فأكمل صلاته.
مجموع الفتاوى : (12/ 181)
------------------------------------
س - ما عدد ركعات صلاة التراويح ؟
قال ابن باز رحمه الله :
أ-ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام ما يدل على التوسعة في صلاة الليل وعدم تحديد ركعات معينة ، وأن السنة أن يصلي المؤمن والمؤمنة مثنى مثنى ، يسلم من كل اثنتين .
ب-وأصح ما ورد عنه عليه الصلاة والسلام الإيتار بثلاث عشرة أو إحدى عشرة ركعة , والأفضل إحدى عشرة ، فإن أوتر بثلاث عشرة فهو أيضا سنة وحسن ، وهذا العدد أرفق بالناس وأعون للإمام على الخشوع في ركوعه وسجوده وفي قراءته ، وفي ترتيل القراءة وتدبرها ، وعدم العجلة في كل شيء
ج-وإن أوتر بثلاث وعشرين كما فعل ذلك عمر والصحابة رضي الله عنهم في بعض الليالي من رمضان فلا بأس فالأمر واسع .
مجموع الفتاوى : (11/320- 322)
قال ابن عثيمين رحمه الله :
1-إحدى عشرة ركعة وإن صلاها ثلاث عشرة ركعة فلا بأس .
2-وإن زاد على ذلك فلا بأس واعلم أن الخلاف في عدد ركعات التراويح ونحوها مما يسوغ فيه الاجتهاد لا ينبغي أن يكون مثارا للخلاف والشقاق .
مجموع الفتاوى : (14/ 187)
س -هل الأفضل للإمام التنويع في عدد الركعات أم الاقتصار على إحدى عشرة ركعة ؟
قال ابن باز رحمه الله :
لا أعلم في هذا بأسا ، فلو صلى بعض الليالي إحدى عشرة ، وفي بعضها ثلاث عشرة فلا شيء فيه ، ولو زاد فلا بأس ، فالأمر واسع في صلاة الليل ، لكن إذا اقتصر على إحدى عشرة لتثبيت السنة وليعلم الناس صلاته حتى لا يظنوا أنه ساه فلا حرج في ذلك .
مجموع الفتاوى : (11/ 327)
س -من أدرك مع الإمام في صلاة التراويح تسليمة واحدة مع الشفع والوتر هل يكون له أجر قيام ليلة ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
لا يكتب لهذا قيام ليلة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “من قام مع الإمام حتى ينصرف”
وهذا لم يقم مع الإمام .
مجموع الفتاوى : (14/ 243-244)
س -إذا صليت مع إمام التراويح وهو يصلي ثلاث وعشرين ركعة فاكتفيت بثلاث عشر ركعة فهل فعلي موافق للسنة ؟
قال ابن باز رحمه الله :
السنة الإتمام مع الإمام ولو صلى ثلاثا وعشرين لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة .
مجموع الفتاوى : (11/ 325)
س -بعض الناس يصلون القيام دون التراويح بحجة المحافظة على السنة وعدم الزيادة على إحدى عشرة ركعة ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
الذي أرى في هذه المسألة أن يحافظ الإنسان على الصلاة مع الأول والثاني ليشمله قول الرسول عليه الصلاة والسلام: “من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة”.
مجموع الفتاوى : (14/ 190)
س -هناك من يصلي مع الإمام إحدى عشرة ركعة ثم يفارقه بحجة أن الرسول صلى الله عليه وسلم، كان لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
هذا الفعل وهو مفارقة الإمام الذي يصلي التراويح أكثر من إحدى عشرة ركعة خلاف السنة، وحرمان لما يرجى من الأجر والثواب، وخلاف ما كان عليه السلف .
مجموع الفتاوى : (14/ 205)
س -إذا صلى الإنسان خلف إمام يزيد على إحدى عشرة ركعة، فهل يوافق الإمام أو ينصرف أثناء القيام ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
السنة أن يوافق الإمام؛ لأنه إذا انصرف قبل تمام الإمام لم يحصل له أجر قيام الليل .
مجموع الفتاوى : (14/ 200)
س -هل يجوز أن يقوم الإمام لصلاة التراويح مع أن هناك جماعة تصلي العشاء جماعة ثانية ؟
اللجنة الدائمة :
لا مانع أن يقوم الإمام لصلاة التراويح بعد الفراغ من صلاة العشاء وراتبتها ولو كان هناك جماعة يصلون .
مجموعة /2 اللجنة الدائمة : (6/80)
س -دخل مجموعة من الناس والإمام يصلي التراويح في رمضان، فهل يصلون العشاء جماعة وحدهم، أم يصلون مع الإمام ثم يتمون ؟
اللجنة الدائمة :
الأحوط أن يصلوا جماعة بأقرئهم خروجا من الخلاف ، ولو صلوا العشاء مقتدين بمن يصلي التراويح إماما بالجماعة صحت صلاتهم، وكان لهم أجر الجماعة، على الراجح من قولي العلماء .
اللجنة الدائمة : (7/ 402)
س -ما هو العمل عندما يأتي الفرد بعد صلاة العشاء وقد انتهت، وقام الإمام يصلي التراويح ؟
اللجنة الدائمة :
يجوز أن يصلي العشاء جماعة مع من يصلي التراويح، فإذا سلم الإمام من ركعتين قام من يصلي العشاء وراءه وصلى ركعتين، إتماما لصلاة العشاء .
اللجنة الدائمة : (7/ 402)
س -ما حكم صلاة التراويح بنية صلاة العشاء ؟
قال ابن باز رحمه الله :
لا حرج أن يصلي معهم بنية العشاء في أصح قولي العلماء ، وإذا سلم الإمام قام فأكمل صلاته.
مجموع الفتاوى : (12/ 181)
------------------------------------