ملاحظة : المعيار الذي سنختار به الفائز هو أفضل نهاية-الكل له الحرية في اختيارها- مع أسلوب الكتابة والتعبير وتنسيق الأحداث وليس كما كان التشابه في القصة.
-مريم-
في إحدى المدن العادية تزوجت فتاة صغيرة "مريم 18سنة يتيمة الأبوين" برجل من عائلة عادية ، والآن هي تسكن في بيت كبير متكون من "زوجها محمد ووالده -والدته متوفية " وأخوه الأكبر عمار وزوجته إيمان وأولاد أخوه
في أول أيام الزواج بدأ محمد يحكي لزوجته مريم عن عائلته التي عانت خاصة بعد موت والدته ، فقد كانت العائلة في شدة عميقة ،يقول محمد :وحزن بليغ وكدنا أن نضيع ، ولكن لولا إيمان زوجة أخي عمار التي وقفت معنا وساعدتنا كثيرا لتجاوز تلك المرحلة خاصة لما مرض أبي اعتنت به حتى شفي ، يعني إيمان أعتبرها كأختي أو أكثر
سعدت مريم كثيرا بهذه العائلة ، كما أنها أحبت إيمان رغم أنها تكبرها بكثير إلا أنها تحاول دوما الإقتراب منها...
مضت الأشهر الأولى وبدأت تتغير معاملة إيمان مع مريم لدرجة أنها أصبحت لا تعمل شيئ في البيت وتترك كل الأعمال لمريم مع المعاملة السيئة لها وإهانتها أمام الضيوف ، في البداية اعتبرت مريم أنها مجرد غيرة وستزول ، ولكنها لم تزل أبدا بل كانت تزيد لدرج أنها تتدخل في حياتها الخاصة مع زوجها..
لحد الآن لم تستطيع مريم اخبار زوجها محمد لأنه كان يعتبر إيمان الأخت التي لم تلدها أمه ولن يصدق مريم... كما أن مريم لازالت صغيرة ولا تحسن التصرف..
بعد عام من الزواج حملت مريم وكانت سعيدة وهي وزوجها بالخبر ، وفي الأشهر الأولى من حملها كانت إيمان ترغمها على الأعمال المتعبة وتنظيف كل البيت.. إلى اليوم الذي سقط فيه جنين مريم ،هنا ضاقت مريم ذرعا وانقلبت على إيمان
مريم : لن أسكت لك هذه المرة سأخبر محمد عن كل مافعلته بي
إيمان : لن يصدقك يا حبيبتي فهو يحبني مثل أخته أو أكثر لن يسمع كلامك
-هنا فكرت مريم في خطة ما ،ليعرف محمد بأن إيمان تظلمها ولكن دون إخباره بالكلام فقط لأنه لن يصدقها....
...............
أكمل القصة
-مريم-
في إحدى المدن العادية تزوجت فتاة صغيرة "مريم 18سنة يتيمة الأبوين" برجل من عائلة عادية ، والآن هي تسكن في بيت كبير متكون من "زوجها محمد ووالده -والدته متوفية " وأخوه الأكبر عمار وزوجته إيمان وأولاد أخوه
في أول أيام الزواج بدأ محمد يحكي لزوجته مريم عن عائلته التي عانت خاصة بعد موت والدته ، فقد كانت العائلة في شدة عميقة ،يقول محمد :وحزن بليغ وكدنا أن نضيع ، ولكن لولا إيمان زوجة أخي عمار التي وقفت معنا وساعدتنا كثيرا لتجاوز تلك المرحلة خاصة لما مرض أبي اعتنت به حتى شفي ، يعني إيمان أعتبرها كأختي أو أكثر
سعدت مريم كثيرا بهذه العائلة ، كما أنها أحبت إيمان رغم أنها تكبرها بكثير إلا أنها تحاول دوما الإقتراب منها...
مضت الأشهر الأولى وبدأت تتغير معاملة إيمان مع مريم لدرجة أنها أصبحت لا تعمل شيئ في البيت وتترك كل الأعمال لمريم مع المعاملة السيئة لها وإهانتها أمام الضيوف ، في البداية اعتبرت مريم أنها مجرد غيرة وستزول ، ولكنها لم تزل أبدا بل كانت تزيد لدرج أنها تتدخل في حياتها الخاصة مع زوجها..
لحد الآن لم تستطيع مريم اخبار زوجها محمد لأنه كان يعتبر إيمان الأخت التي لم تلدها أمه ولن يصدق مريم... كما أن مريم لازالت صغيرة ولا تحسن التصرف..
بعد عام من الزواج حملت مريم وكانت سعيدة وهي وزوجها بالخبر ، وفي الأشهر الأولى من حملها كانت إيمان ترغمها على الأعمال المتعبة وتنظيف كل البيت.. إلى اليوم الذي سقط فيه جنين مريم ،هنا ضاقت مريم ذرعا وانقلبت على إيمان
مريم : لن أسكت لك هذه المرة سأخبر محمد عن كل مافعلته بي
إيمان : لن يصدقك يا حبيبتي فهو يحبني مثل أخته أو أكثر لن يسمع كلامك
-هنا فكرت مريم في خطة ما ،ليعرف محمد بأن إيمان تظلمها ولكن دون إخباره بالكلام فقط لأنه لن يصدقها....
...............
أكمل القصة
آخر تعديل: