- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,259
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,425
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
بسم الله و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله سيدنا و محمد و من ولاه الى يوم الدين
يوما بعد يوم يفضح الله الشيعة و خزعبلاتهم و يكشف تناقضاتهم
فلما ينجلي الظلام تنظر ماذا تمتطي أبغلا أم حمارا
من بين الأحداث و ما أكثرها في التاريخ و السيرة و قبلها من القرآن و السنة
ما أثبت هوى هذا الدين و ظلاله و التغليق على بسطاء و عوام الشيعة لكي لا يفكروا
و يستعملوا عقولهم هو ديدن علماؤعم لكي لا يفتظحوا و تبقى مكاسبهم
المادية من الخمس و المعنوية من إعلاء الشأن و التمتع بنساء و بناء العوام
و في هذا أقبح استغلال للبسطاء بأخذ أموالهم و فلذات أكبادهم من بناتهم
فلا أريد ان أذكركم بجواز تفخيض الرضيعة و التشكيك في القرآن و السنة و في الربوبية و في الشرك بالله
و التشكيك في القرآن و الكثير الكثير من التناقضات الغريبة جدا عند القوم
المهم كلما فضحهم الله أكثروا من النياح و النباح و الصراخ لكي
يشتتوا التفكير و اخترعوا لنا القصص و الأسماء و الروايات
حتى أنهم قالوا ان زواج سيدنا عمر رضي الله عنه و بأم كلثوم بنت علي رضي الله عنهم جميعا
هو زواج بجنية و هل يصدق عاقل هكذا رواية
و ان ام كلثوم بنت علي رضي الله عنهم جميعا كانت هناك جنية تشبهها و لم تكن حقيقة
و التي تزوجها عمر كانت الجنية فقط
فلما فضحهم الله و اكتشفوا مدى قبح كذبتهم جاؤوا بكلام آخر و هو أن ام كلثوم لم تكن بنت عمر بل كانت ربيبته
و من هته الكذبة أدأ بقرار الإزالة
الشيعة يقولون ان عمر رضي الله عنه مغتصب للخلافة و انه من النواصب و كافر و مرتد و منافق
و واجب لعنه و انه من أهل النار , و و و كلام طويل عريض عن هذا الصحابي الجليل
قرار الإزالة
يقول القوم ان الكره الذي كان بين علي و أبا بكر و عمر ليس له مثيل
و في تاريخهم المغلوط و المفبرك و البعيد عن الحقيقة النقلية و العقلية
و من تاريخهم نفضحهم بفضل اللع أولا و أخيرا
يقولون ان أم كلثوم كانت ربيبة علي و هي بنت أبابكر رضي الله عنهم
بالله عليكم كيف لعلي و هو الكاره لمغتصب الخلافة الأول و الناصبي الأول حسب زعم القوم
ان يربي بنت عدوه و كيف للعدو ان يعطي بنته لعدوه ليربيها له الله المستعان تناقض حد التناقض
لكن كل ما في الأمر ان الثارات و الكره و الضغائن لم تكن بين ساداتنا من الأصل بل كانت في عقول الشيعة فقط
و من دجلهم و كذبهم يفضحون أنفسهم كل لحظة و دقيقة
قرار الإزالة
و في بعض حديثهم ان ام كلثوم التي تزوجها عمر كانت مجرد جنية تشبهها
و هته أقرب الى الأسطورة او النكتة الغبية و لا تعليق لي عليها
قرار إزالة
نأتي الى الأهم و هو التالي
نحن كأهل السنة لا مشكلة لدينا حول هته القضية فعلي و عمر و أبابكر كلهم أصحاب النبي و رضي الله عنهم جميعا
و كلهم كانوا إخوة متحابين و متصاهرين فكان عمر و علي وزراء و معاونين لأبابكر و كان علي وزيرا لعمر
و سموا أولادهم بأسماء بعضهم البعض و هذا لدليل آخر على الحب المتبادل بينهم جميعا رضي الله عنهم
عند الشيعة و من كتبهم العظيمة و الموثوقة أن أم كلثوم بنت علي رضي الله عنها
هي من تزوجها عمر الفاروق حيث نجد في
الكتاب الدر المنثور من تراث أهل البيت والصحابة
للأستاذ علاء الدين المدرس /
زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت علي / صفحة 42
لقد زوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه أبنته التي ولدتها فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم من الفاروق رضي الله عنه حينما سأله زواجها منه ، رضا بما يطلب ثقة فيه وإقراراً بفاضائله ومناقبه ، واعترافاً بمحاسنه وجمال سيرته ، وإظهاراًبأن بينهم من العلاقات الوطيدة الطيبة والصلات المحكمة المباركة ما يغيظ به الكفار ، ويرغم أنوفهم ، ولقد أقر بهذا الزواج كافة أهل التاريخ والأنساب وجميع محدثي الإمامية وفقهائهم وأئمتهم ، ونورد هنا بعض هذه الروايات ، فيقول المؤرخ الإمامي أحمد بن ابي يعقوب في تاريخه تحت ذكر حوادث سنة 17 في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
وفي هذه السنة خطب عمر الى علي بن أبي طالب أم كلثوم بنت علي ، وأمها فاطمة بنت رسول الله ، فقال علي : أنها صغيرة ! فقال : إني لم أرد حيث ذهبت ، لكني سمعت رسول الله يقول : كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري ، فأردت أن يكون لي سبب وصهر برسول الله ، فتزوجها وأمهرها عشرة آلاف دينار ج1ص149ـ50
وأقر بذلك الزواج محمد بن يعقوب الكليني في الكافي ، بأن علياً زوج أبنته أم كلثوم من الفاروق رضي الله عنه كتاب النكاح ، باب تزويج أم كلثوم ج 5 روايتان لهذا الباب
وذكر هذا الزواج من محدثي الإمامية وفقهائها السيد مرتضى علم الهدى في كتابه الشافي / ص16 ، وفي كتابه تنزيه الأنبياء / ص 141.
وأبن شهر آشوب في كتابه مناقب آل أبي طالبه و رشيد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن شهر آشوب المازنداني صاحب كتاب المناقب وغيره وهو عند الشيعة شيخ مشايخ الإمامية وإمام عصره ووحيد دهره!
والأردبيلي في كشف الغمة في معرفة الأئمة ص10 .
وأبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج3 ص124
والمقدس الأردبيلي في الحديقة ص 277 ط طهران .
والقاضي نور الشوشتري الذي يسمى الشهيد الثالث في كتابه مجالس المؤمني ، يقول الشوشتري أن النبي أعطى بنته لعثمان ، وإن الولي زوج بنته من عمر ص82_ 85 ط طهران وذكر هذا الزواج في كتابه مصائب النواصب ص 170
في الأخير أقول في قرار الإزالة
ان كل جزع و دجل و كذب الشيعة مفضوح و مردود عليهم
فكيف لعلي أن يزوج بنته لعمر و هو المرتد الغاصب للخلافة و علي صاحب الخوارق طبعا الولاية التكوينية لا يستعمل خوارقه
للرد الخلافة و القضاء على المغتصبين فضلا على قبول هته المصاهرة
و معنى ذالك أن علي حسب زعم القوم رد قول الله تعالى : ﴿ ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ﴾
و حاشى لعلي رضي الله عنه ان لا يعمل بالآية بل هو سيد العابدين الزاهدين
في الأخير أقول
أن أبابكر و عمر و علي و كل الصحابة رضي الله عنهم كانوا مؤمنين متحابين و كلهم عاش و مات من أجل الاسلام
و لم يكن بينهم لا كره و لا شقاق و لا نفاق
ببساطة لأنهم ربااااهم محمدا صلى الله عليه و سلم
عناوين الكتب و رقم الصفحات منقول
و الانشاء و السرد و التحليل خاص بـ
الامين محمد
حصري و خاص بمنتدى اللمة الجزائرية
يوما بعد يوم يفضح الله الشيعة و خزعبلاتهم و يكشف تناقضاتهم
فلما ينجلي الظلام تنظر ماذا تمتطي أبغلا أم حمارا
من بين الأحداث و ما أكثرها في التاريخ و السيرة و قبلها من القرآن و السنة
ما أثبت هوى هذا الدين و ظلاله و التغليق على بسطاء و عوام الشيعة لكي لا يفكروا
و يستعملوا عقولهم هو ديدن علماؤعم لكي لا يفتظحوا و تبقى مكاسبهم
المادية من الخمس و المعنوية من إعلاء الشأن و التمتع بنساء و بناء العوام
و في هذا أقبح استغلال للبسطاء بأخذ أموالهم و فلذات أكبادهم من بناتهم
فلا أريد ان أذكركم بجواز تفخيض الرضيعة و التشكيك في القرآن و السنة و في الربوبية و في الشرك بالله
و التشكيك في القرآن و الكثير الكثير من التناقضات الغريبة جدا عند القوم
المهم كلما فضحهم الله أكثروا من النياح و النباح و الصراخ لكي
يشتتوا التفكير و اخترعوا لنا القصص و الأسماء و الروايات
حتى أنهم قالوا ان زواج سيدنا عمر رضي الله عنه و بأم كلثوم بنت علي رضي الله عنهم جميعا
هو زواج بجنية و هل يصدق عاقل هكذا رواية
و ان ام كلثوم بنت علي رضي الله عنهم جميعا كانت هناك جنية تشبهها و لم تكن حقيقة
و التي تزوجها عمر كانت الجنية فقط
فلما فضحهم الله و اكتشفوا مدى قبح كذبتهم جاؤوا بكلام آخر و هو أن ام كلثوم لم تكن بنت عمر بل كانت ربيبته
و من هته الكذبة أدأ بقرار الإزالة
الشيعة يقولون ان عمر رضي الله عنه مغتصب للخلافة و انه من النواصب و كافر و مرتد و منافق
و واجب لعنه و انه من أهل النار , و و و كلام طويل عريض عن هذا الصحابي الجليل
قرار الإزالة
يقول القوم ان الكره الذي كان بين علي و أبا بكر و عمر ليس له مثيل
و في تاريخهم المغلوط و المفبرك و البعيد عن الحقيقة النقلية و العقلية
و من تاريخهم نفضحهم بفضل اللع أولا و أخيرا
يقولون ان أم كلثوم كانت ربيبة علي و هي بنت أبابكر رضي الله عنهم
بالله عليكم كيف لعلي و هو الكاره لمغتصب الخلافة الأول و الناصبي الأول حسب زعم القوم
ان يربي بنت عدوه و كيف للعدو ان يعطي بنته لعدوه ليربيها له الله المستعان تناقض حد التناقض
لكن كل ما في الأمر ان الثارات و الكره و الضغائن لم تكن بين ساداتنا من الأصل بل كانت في عقول الشيعة فقط
و من دجلهم و كذبهم يفضحون أنفسهم كل لحظة و دقيقة
قرار الإزالة
و في بعض حديثهم ان ام كلثوم التي تزوجها عمر كانت مجرد جنية تشبهها
و هته أقرب الى الأسطورة او النكتة الغبية و لا تعليق لي عليها
قرار إزالة
نأتي الى الأهم و هو التالي
نحن كأهل السنة لا مشكلة لدينا حول هته القضية فعلي و عمر و أبابكر كلهم أصحاب النبي و رضي الله عنهم جميعا
و كلهم كانوا إخوة متحابين و متصاهرين فكان عمر و علي وزراء و معاونين لأبابكر و كان علي وزيرا لعمر
و سموا أولادهم بأسماء بعضهم البعض و هذا لدليل آخر على الحب المتبادل بينهم جميعا رضي الله عنهم
عند الشيعة و من كتبهم العظيمة و الموثوقة أن أم كلثوم بنت علي رضي الله عنها
هي من تزوجها عمر الفاروق حيث نجد في
الكتاب الدر المنثور من تراث أهل البيت والصحابة
للأستاذ علاء الدين المدرس /
زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت علي / صفحة 42
لقد زوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه أبنته التي ولدتها فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم من الفاروق رضي الله عنه حينما سأله زواجها منه ، رضا بما يطلب ثقة فيه وإقراراً بفاضائله ومناقبه ، واعترافاً بمحاسنه وجمال سيرته ، وإظهاراًبأن بينهم من العلاقات الوطيدة الطيبة والصلات المحكمة المباركة ما يغيظ به الكفار ، ويرغم أنوفهم ، ولقد أقر بهذا الزواج كافة أهل التاريخ والأنساب وجميع محدثي الإمامية وفقهائهم وأئمتهم ، ونورد هنا بعض هذه الروايات ، فيقول المؤرخ الإمامي أحمد بن ابي يعقوب في تاريخه تحت ذكر حوادث سنة 17 في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
وفي هذه السنة خطب عمر الى علي بن أبي طالب أم كلثوم بنت علي ، وأمها فاطمة بنت رسول الله ، فقال علي : أنها صغيرة ! فقال : إني لم أرد حيث ذهبت ، لكني سمعت رسول الله يقول : كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري ، فأردت أن يكون لي سبب وصهر برسول الله ، فتزوجها وأمهرها عشرة آلاف دينار ج1ص149ـ50
وأقر بذلك الزواج محمد بن يعقوب الكليني في الكافي ، بأن علياً زوج أبنته أم كلثوم من الفاروق رضي الله عنه كتاب النكاح ، باب تزويج أم كلثوم ج 5 روايتان لهذا الباب
وذكر هذا الزواج من محدثي الإمامية وفقهائها السيد مرتضى علم الهدى في كتابه الشافي / ص16 ، وفي كتابه تنزيه الأنبياء / ص 141.
وأبن شهر آشوب في كتابه مناقب آل أبي طالبه و رشيد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن شهر آشوب المازنداني صاحب كتاب المناقب وغيره وهو عند الشيعة شيخ مشايخ الإمامية وإمام عصره ووحيد دهره!
والأردبيلي في كشف الغمة في معرفة الأئمة ص10 .
وأبن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ج3 ص124
والمقدس الأردبيلي في الحديقة ص 277 ط طهران .
والقاضي نور الشوشتري الذي يسمى الشهيد الثالث في كتابه مجالس المؤمني ، يقول الشوشتري أن النبي أعطى بنته لعثمان ، وإن الولي زوج بنته من عمر ص82_ 85 ط طهران وذكر هذا الزواج في كتابه مصائب النواصب ص 170
في الأخير أقول في قرار الإزالة
ان كل جزع و دجل و كذب الشيعة مفضوح و مردود عليهم
فكيف لعلي أن يزوج بنته لعمر و هو المرتد الغاصب للخلافة و علي صاحب الخوارق طبعا الولاية التكوينية لا يستعمل خوارقه
للرد الخلافة و القضاء على المغتصبين فضلا على قبول هته المصاهرة
و معنى ذالك أن علي حسب زعم القوم رد قول الله تعالى : ﴿ ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ﴾
و حاشى لعلي رضي الله عنه ان لا يعمل بالآية بل هو سيد العابدين الزاهدين
في الأخير أقول
أن أبابكر و عمر و علي و كل الصحابة رضي الله عنهم كانوا مؤمنين متحابين و كلهم عاش و مات من أجل الاسلام
و لم يكن بينهم لا كره و لا شقاق و لا نفاق
ببساطة لأنهم ربااااهم محمدا صلى الله عليه و سلم
عناوين الكتب و رقم الصفحات منقول
و الانشاء و السرد و التحليل خاص بـ
الامين محمد
حصري و خاص بمنتدى اللمة الجزائرية
آخر تعديل: