- إنضم
- 14 أوت 2007
- المشاركات
- 1,434
- نقاط التفاعل
- 76
- النقاط
- 37
غضب رجل من زوجته لأنھا ترفع صوتھا عليه ..
فـ ذهب إلى ( عمر بن الخطاب ) لـ يشكوھا ،
وعندما وصل و همّ بطرق الباب
سمع صوت زوجـة عمر صوتھا يعلو على صوته !
فـرجع يجر أذيـال الخيبة ..
فـفتح عمر الباب وقال له : أما جئت ليْ ؟!
قال : نعم ، جئت اشتكي صوت زوجتي ،
فـوجدت عندك مثل ما عندي !
فردّ عمر :
غسلت ثيابي
وَ بسطت منامي
وَ ربّت اولادي
وَ نظفت بيتي
وَ لم يأمرها اللہ بذلك ، بل تفعله احسانْ مٍنها
أفلا اتحمّلھا ان رفعت صوتھا !
يا سيّدنا الفاروق.
يامن تخشاك الجن ۆتفر عن طريقك من عظيم هيبتك
علّم اشباه الرجال كيف يكون الرّقي
لاتتحدى صبر اﻷنثى
فمن استطاعت أن تحتمل
نزع جنين من أحشائها ، وهزمت ألم المخاض
قادرة على أن تنزعك من قلبها
وتحتمل فقدك بنفس الصبر
لِذا تعلموا احترام الأنثى
ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل، هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر
من اجمل ما كتب عن الأنثي
بقلم الدكتور/ عائض القرني ...
✴ الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها .
✴ عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! .
✴ الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها .
✴ الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لابنتك او لَشقيقتك ..
✴ الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك
✴ الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، .
✴ الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت .
✴ لا تطرق باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب الإهتمام .
✴ عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك .
✴ الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . .
✴ لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق .
✴ ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة .
✴ الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد .
✴ للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم .
✴ هنا روعه الأنثى
فـ ذهب إلى ( عمر بن الخطاب ) لـ يشكوھا ،
وعندما وصل و همّ بطرق الباب
سمع صوت زوجـة عمر صوتھا يعلو على صوته !
فـرجع يجر أذيـال الخيبة ..
فـفتح عمر الباب وقال له : أما جئت ليْ ؟!
قال : نعم ، جئت اشتكي صوت زوجتي ،
فـوجدت عندك مثل ما عندي !
فردّ عمر :
غسلت ثيابي
وَ بسطت منامي
وَ ربّت اولادي
وَ نظفت بيتي
وَ لم يأمرها اللہ بذلك ، بل تفعله احسانْ مٍنها
أفلا اتحمّلھا ان رفعت صوتھا !
يا سيّدنا الفاروق.
يامن تخشاك الجن ۆتفر عن طريقك من عظيم هيبتك
علّم اشباه الرجال كيف يكون الرّقي
لاتتحدى صبر اﻷنثى
فمن استطاعت أن تحتمل
نزع جنين من أحشائها ، وهزمت ألم المخاض
قادرة على أن تنزعك من قلبها
وتحتمل فقدك بنفس الصبر
لِذا تعلموا احترام الأنثى
ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل، هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر
من اجمل ما كتب عن الأنثي
بقلم الدكتور/ عائض القرني ...
✴ الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها .
✴ عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! .
✴ الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها .
✴ الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لابنتك او لَشقيقتك ..
✴ الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك
✴ الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، .
✴ الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت .
✴ لا تطرق باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب الإهتمام .
✴ عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك .
✴ الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . .
✴ لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق .
✴ ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة .
✴ الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد .
✴ للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم .
✴ هنا روعه الأنثى