مسمار الذنوب
كثير من الناس يفطن بدقة لما يضر بدنياه ولا يبالي بما يضر بدينه، ولو كان لدينه كذلك لسلم له دينه، قال ابن الجوزي في "المدهش"(1/161) «يا هذا دبر دينك كما دبرت دنياك لو علق بثوبك مسمار رجعت إلى وراء لتخلصه هذا، مسمار الإصرار قد تشبث بقلبك فلو عدت إلى الندم خطوتين تخلصت».
كثير من الناس يفطن بدقة لما يضر بدنياه ولا يبالي بما يضر بدينه، ولو كان لدينه كذلك لسلم له دينه، قال ابن الجوزي في "المدهش"(1/161) «يا هذا دبر دينك كما دبرت دنياك لو علق بثوبك مسمار رجعت إلى وراء لتخلصه هذا، مسمار الإصرار قد تشبث بقلبك فلو عدت إلى الندم خطوتين تخلصت».
آخر تعديل: