الحياء من الله
أعظم الحياء شأنًا وأعلاه مكانةً وأولاه بالعناية والاهتمام الحياء من الله تبارك وتعالى ، خالقِ الخليقة ومُوجِدِ البرية ، مَن يراك أينما تكون ولا تخفى عليه منك خافية المطلعِ على سرِّك وعلانيتك وغيبك وشهادتك. وهو خلقٌ كريم ينشأ عن أمور ثلاثة :
الأول: رؤية نعمة الله تبارك وتعالى عليك ومنَّته وفضله .
والثاني : رؤيتك تقصيرَك في حقه وفي القيام بما يجب له عليك سبحانه من امتثال المأمور وترك المحظور .
والأمر الثالث : أن تعلم أنَّه تبارك وتعالى مطَّلع عليك أينما تكون في كلِّ حال ووقت لا تخفى عليه منك خافية .
أعظم الحياء شأنًا وأعلاه مكانةً وأولاه بالعناية والاهتمام الحياء من الله تبارك وتعالى ، خالقِ الخليقة ومُوجِدِ البرية ، مَن يراك أينما تكون ولا تخفى عليه منك خافية المطلعِ على سرِّك وعلانيتك وغيبك وشهادتك. وهو خلقٌ كريم ينشأ عن أمور ثلاثة :
الأول: رؤية نعمة الله تبارك وتعالى عليك ومنَّته وفضله .
والثاني : رؤيتك تقصيرَك في حقه وفي القيام بما يجب له عليك سبحانه من امتثال المأمور وترك المحظور .
والأمر الثالث : أن تعلم أنَّه تبارك وتعالى مطَّلع عليك أينما تكون في كلِّ حال ووقت لا تخفى عليه منك خافية .
آخر تعديل: